جريدة الراية
جريدة الراية: أبرز عناوين العدد (529)
الأربعاء، 08 رجب المحرم 1446هـ الموافق 08 كانون الثاني/يناير 2025م
في 27 كانون الأول/ديسمبر 2024م، ذكرت صحيفة تلغراف أن "كتاب آيات شيطانية للسير سلمان رشدي عاد إلى أرفف المكتبات الهندية بعد
أيها الضباط والجنود في جيوش المسلمين، أيها المسلمون عامة والذين في بيت المقدس وأكناف بيت المقدس خاصة: ألا يوجد فيكم ومن بينكم
لقد أصبح الإعلام المضلل يمارس دوره من خلال بث الحوارات بين الجماعات المحسوبة على الإسلام، وأخرى أشد عداوة للإسلام، ولا يرون ضيراً
أثارت ورشة العمل الأخيرة حول "المساواة بين الجنسين" في نجورونجورو، شمال تنزانيا، القلق بشأن قضية بعض الزّوجات من مجتمع الرّعاة اللواتي تخلى عنهن أزواجهن الذين غادروا قراهُم بحثاً عن فرص عمل في المراكز الحضرية، وفي بعض الحالات لا يعودون إلى أسرهم.
إنّ هذا الوضع لا يخلُق فقط شعوراً بالوحدة والألم والحزن واليأس بين النساء اللاتي تركن وراءهم، بل أجبرن أيضاً على تحمل مسؤولية كبيرة لإعالة أسرهن في مساكن ريفية مع القليل من الدعم من مجتمعهن الريفي (الغارديان، 27 كانون الأول/ديسمبر 2024م).
فيما يتعلق بهذه القضية، قال الممثل الإعلامي
لسنوات عدة أدركنا على المستوى الفكري أن عودة الخلافة ستؤدي إلى إزالة الحدود القومية التي فُرضت على الأمة الإسلامية، وقد أدركنا أن العيش كأمة واحدة تحت نظام واحد هو فرض، وأن هذا الأمر قد تحقق خلال الخلافة الأولى.
لكننا نتساءل: كيف سيكون ذلك ممكناً؟
بعد أكثر من قرن من العيش تحت الحكم الرأسمالي، وبعد أن تم إقناعنا بأن الحدود القومية وُضعت لصالحنا، نتساءل كيف يمكن أن يحدث هذا التغيير؟ لقد علّمنا الغرب وعملاؤه، أن الطريقة الوحيدة لنكون "أحراراً" هي بإنشاء دول قومية تكون فيها السلطة "من الشعب، وللشعب، وبيد الشعب"، وهكذا أصبح هذا هدفنا الأسمى، بشكل جعل الناس في البلاد المستعمرة يبدؤون
إن لإمام المسلمين أهمية مركزية في حياتهم، فهو الذي يحكمهم بما أنزل الله، ويوحّد سلطانهم وبلادهم في دولة واحدة، ويرفع الخلاف بينهم
تحت هذا العنوان عقد حزب التحرير/ ولاية السودان، منتداه الدوري؛ منتدى قضايا الأمة، والذي جاء هذا الشهر، أي شهر رجب الفرد، إحياء لذكرى هدم الخلافة وبمناسبة مرور 104 سنوات على هدمها في رجب 1342هـ.
وقد قدمت في المنتدى ورقتان؛ الورقة الأولى قدمها الأستاذ المحامي حاتم جعفر، عضو مجلس حزب التحرير في ولاية السودان وكانت بعنوان: "الخلافة مشروع الأمة للتغيير"، حيث تناول فيها ثلاثة محاور؛ الأول عن الخلافة؛ ماهيتها ومكانتها، وشروط مؤتمر لوزان في 22/12/1922م، واحتفاء مجلس العموم البريطاني بهدمها ومقولة جورج كرزون وزير خارجية بريطانيا. والثاني
إن الدولة المبدئية التي أخذت على عاتقها نشر مبدئها لا يجب أن يغيب عنها بحال أن بقاءها ببقاء مبدئها ودوامها بدوامه، ولذلك فهي دائما تضع الخطط والأساليب حتى تبقى سيدة الدنيا سواء في الجانب الاقتصادي أم العسكري بل وحتى العلمي فإنها لا تقبل أن تكون رقم اثنين في أي جانب حتى تُبقي الرهبة منها في صدور أعدائها الذين يتربصون بها الدوائر، بل اعتناقها وتطبيقها لمبدأ الإسلام يأبى إلا أن تكون في الصدارة والقيادة والريادة كما كانت دولة الخلافة بالأمس القريب.
إن دولة الإسلام لا تتبع في سياستها لأي دولة أخرى فهي تطبق الإسلام
للاطلاع على احدث ما ينشر من الاخبار والمقالات، اشترك في خدمة موقع جريدة الراية للبريد الالكتروني، وستصلك آخر الاخبار والمقالات بدون ازعاج بإذن الله على بريدك الالكتروني