جريدة الراية
شهدت معظم مدن وبلدات الشمال السوري، يوم الجمعة، مظاهرات رفضاً لمسار التطبيع الذي اتخذته الدول العربية مؤخراً مع نظام أسد المجرم، ورفضا لممارسات مخابرات هيئة تحرير الشام، وخرج المئات في مظاهرات عقب صلاة الجمعة
الحق أن الموجب لهذا المقال والداعي له هو تعليق أحد الدعاة من الكويت على النتيجة التي حصل عليها أردوغان في مقابل خصمه كليجدار والتي تقاربت فيها النتائج بتفوق بسيط لأردوغان. وهذا الداعية علق بقوله إن هذا الانقسام الحاصل
﴿مِنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللهَ عَلَيْهِ فَمِنْهُمْ مَنْ قَضَى نَحْبَهُ
وَمِنْهُمْ مَنْ يَنْتَظِرُ وَمَا بَدَّلُوا تَبْدِيلاً﴾
أفاد بيان صحفي صادر عن المكتب الإعلامي لحزب التحرير في الأرض المباركة فلسطين أنه بمكرٍ وخداع، تسعى السلطة الفلسطينية في هذه الأيام لإحياء قانون الضمان الاجتماعي سيئ الذكر، الذي وقف الناس ضده وقفة قوية قبل سنوات
نظم حزب التحرير في الأرض المباركة فلسطين وقفة حاشدة في قلب المسجد الأقصى المبارك وجه من خلالها نداء لجيوش الأمة الإسلامية للرد على عدوان يهود على المسجد الأقصى المبارك وتدنيسه ورفع علم كيانهم المسخ في ساحاته وشتمهم للرسول ﷺ.
سألت امرأة من أحْمَسَ أبا بكر الصديق رضي الله عنه قائلة: "مَا بقاؤنا على هَذَا الْأَمر الصَّالح الَّذِي جَاءَ الله بِهِ بعد الْجَاهِلِيَّة؟ قَالَ: بقاؤكم عَلَيْهِ مَا استقامت بِهِ أئمتكم. قَالَت: وَمَا الْأَئِمَّة؟ قَالَ: أما كَانَ لقَوْمك رؤوسٌ وأشرافٌ يأمرونهم فيطيعونهم
عقد حزب التحرير في الأرض المباركة فلسطين في مدينة الخليل لقاء مهما حول اتفاقية حماية الطفل التي وقعت عليها السلطة وتم نشر اللائحة التنفيذية لها في الجريدة الرسمية تمهيدا لمواءمة القوانين وإصدارها وفق الاتفاقية. وكان اللقاء بحضور حشد من الوجهاء والأكاديميين والمحامين والمعلمين والأطباء والمهندسين والسياسيين والنقابات والمؤسسات وشخصيات مؤثرة في البلد وبمشاركة لافتة من النساء في مجالات علمية وتربوية متنوعة.
إن أية محاولة لمزج الديمقراطية بالإسلام هي محاولة فاشلة ولن تنجح أبداً، فالديمقراطية ليست التشارك في آلية الانتخابات كما يزعم هؤلاء، بل هي نظام حكم وخضوع لغير الله، ومحاولة المزج بين الإسلام والديمقراطية هي محاولة سطحية كمحاولة مزج الخمر بالعصير!
أما اعتبارهم الشورى كأنها النظير للديمقراطية،
للاطلاع على احدث ما ينشر من الاخبار والمقالات، اشترك في خدمة موقع جريدة الراية للبريد الالكتروني، وستصلك آخر الاخبار والمقالات بدون ازعاج بإذن الله على بريدك الالكتروني