جريدة الراية
إثر فرار رأس السلطة والحالة الثورية التي عاشها الشعب في تونس وتداعي آثارها على سائر بلاد المسلمين بعد ثورة 2011، لم يكن أمام المستعمر الذي يمسك خيوط اللعبة السياسية في البلاد، إلا إرخاء الحبل للناس حتى لا يفلت الحكم من بين يديه خصوصا بعد بروز المطالبة الشعبية العارمة بتطبيق شرع الله، وقد تمكن من خلال الأحزاب والسياسيين والنقابيين الذين كانوا يؤثثون مشهد الحكم في زمني بورقيبة وبن علي، من إعادة صياغة الحياة السياسية بمجموعة
تحدث تقرير لكيان يهود عن حالة من الارتياح لدى محافل الكيان من التغيرات والتحديثات التي طرأت على الكتب المدرسية المصرية، في الوقت الذي يحكم مصر فيه عبد الفتاح السيسي. وذكر تقرير صادر عن معهد مراقبة السلام والتسامح
شاركت كتلة الوعي الإطار الطلابي لحزب التحرير في جامعة بوليتكنك فلسـطين يوم الأحد في وقفة احتجاجية دعت إليها بعض الأطر الطلابية على إثر استمرار اعتقال بعض الطلبة من الجامعة وتحويل بعضهم إلى سجن أريحا سيئ السمعة.
(عربي 21، السبت، 7 ذو القعدة 1444هـ، 27/5/2023م) قتل شخصان وأصيب عدد آخر من المتظاهرين المسلمين، خلال فض الشرطة الإثيوبية مظاهرة حاشدة انطلقت الجمعة ضد تمدير مساجد في إطار مشروع تقوم به الحكومة.
لقد اتخذ الغرب من المرأة قضية واعتمدوها في نشر حضارتهم ومفاهيمهم، خاصة في البلاد الإسلامية التي تتميز عنهم بوجود مفاهيم الإسلام متركزة عند الأمة رغم وجود حكامها العملاء، الخاضعين لحضارة الغرب وتوصياته، بتوقيعهم
في الوقت الذي زعمت فيه قيادة ما يسمى هيئة تحرير الشام أن الجهاد قد انتهى، وأن الدعوة إلى الخلافة فكرة متطرفة، وفي الوقت الذي تشهد فيه مناطق إدلب زيارات لبعض الوفود الأمريكية بذرائع مختلفة، تواصل مخابرات الهيئة تغولها
بعد طرد اليهود من إسبانيا عام 1492م، أمر الخليفة بايزيد الثاني بقبولهم للجوء إلى الخلافة العثمانية، حتى إنه أرسل سفناً إلى إسبانيا لجمعهم. وصل 250000 لاجئ واستقروا بشكل رئيسي في إسطنبول وسالونيك.
في سبعينات القرن الخامس عشر الميلادي، فر النصارى الموحدون (الذين أنكروا الثالوث) من اضطهاد إخوتهم وتم منحهم ملاذاً في الأراضي الإسلامية.
انطلقت ثورة "الشعب يريد إسقاط النظام" من تونس في 17 كانون الأول/ديسمبر 2010 - 14 كانون الثاني/يناير 2011، وسرعان ما انتشر لهيبها في ليبيا واليمن ثم مصر وصولا إلى الشام. ثورة على الأنظمة الجبريّة القهريّة الحارسة للاستعمار الغربي الغاشم الذي أجهز على دولة الخلافة في بداية القرن المنصرم، وأقصى الإسلام عن الحياة والتشريع والحكم، واستبله المسلمين واستعبدهم وأراد جعلهم ركوبا ذلولا، فقيّدهم بحكام عملاء حفظوا مصالحه وأنظمته المفلسة التي ركّزت نفوذه على البلاد والعباد.
للاطلاع على احدث ما ينشر من الاخبار والمقالات، اشترك في خدمة موقع جريدة الراية للبريد الالكتروني، وستصلك آخر الاخبار والمقالات بدون ازعاج بإذن الله على بريدك الالكتروني