جريدة الراية
أشارت صحيفة (العين) الإماراتية إلى أن أحمد علي عبد الله صالح يقوم بقيادة عمليات التحالف العربي في الساحل الغربي لليمن، والتي تهدف في نهاية المطاف إلى تحرير مدينة الحديدة، التي تحوي ميناء الحديدة الاستراتيجي الذي يزود الحوثيين بالسلاح الإيراني.
وقالت بأنه عقب تحرير الحديدة فسيقوم أحمد بالتوغل
للمتابعة عن كثب لفعاليات حزب التحرير حول العالم عقب إعلان ترامب ليلة 6-7/12/2017 الاعتراف بأن القدس عاصمة لكيان يهود، للتأكيد على أن القدس هي عاصمة دولة الخلافة الراشدة الثانية على منهاج النبوة القائمة قريبا بإذن الله، كما بشر رسول الله e في الحديث الشريف «هَذَا الأَمْرُ - أي الخلافة - كَائِنٌ بَعْدِي بِالْمَدِينَةِ، ثُمَّ بِالشَّامِ، ثُمَّ بِالْجَزِيرَةِ، ثُمَّ بِالْعِرَاقِ، ثُمَّ بِالْمَدِينَةِ (مدينة هرقل)، ثُمَّ بِبَيْتِ الْمَقْدِسِ، فَإِذَا كَانَ بِبَيْتِ الْمَقْدِسِ فَثَمَّ عُقْرُ
ردا على القرار العدواني للرئيس الأمريكي الأحمق دونالد ترامب بجعل مدينة القدس عاصمة لكيان يهود المسخ ونقل سفارة بلاده من تل الربيع (تل أبيب) إليها، نظم حزب التحرير في الأرض المباركة فلسطين وقفة جماهيرية حاشدة بعد صلاة يوم الجمعة الماضي 8/12/2017م، في ساحات المسجد الأقصى المبارك، بين فيها الحزب أنه ما من سبيل مطلقا إلى تحرير القدس والأقصى المباركين إلا من خلال جيوش المسلمين... كما أنه ما من سبيل
أعلن ترامب هذه الليلة 6-7/12/2017، الاعتراف بأن القدس عاصمة لدولة يهود: (اعترف الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، في خطاب من البيت الأبيض، الأربعاء، بالقدس عاصمة لـ"إسرائيل"، وأمر وزارة الخارجية بالتحضير لنقل السفارة من تل أبيب إلى القدس، وبدء التعاقد مع المهندسين المعماريين... وأضاف ترامب: "وفيت بالوعد الذي قطعته بالاعتراف بالقدس عاصمة لـ"إسرائيل")... (العربية نت 6/12/2017)... والغريب العجيب أنه قبل الإعلان اتصل بأكثر
استقبالا لذكرى مولد رسول الهدى ومعلم البشرية، أحيت كتلة الوعي في الجامعة الإسلامية بغزة هذه الذكرى العطرة بالعديد من الأنشطة. فقد قام أحد طلبة الكتلة بإلقاء درس في مسجد الجامعة مذكرا الحضور بحلول هذه الذكرى وحاثا إياهم أن يتخذوا
ورد الخبر التالي على موقع (عربي 21، السبت، 14 ربيع الأول 1439هـ، 2/12/2017م) "أثار مركز "الحرب الفكرية" التابع لوزارة الدفاع السعودية، جدلا حول حكم "المرتد" عن الدين الإسلامي.
فبعد سنوات طويلة من تصريح الشيخ عبد العزيز
ﻻ ندري من هو ذلك الفقيه المجتهد المطلق وذلك اﻹمام المبدع الذي أقر أو اقترح أن يكون اليوم اﻷول من السنة الهجرية "يوم عيد للمسلمين"؟! وأسماه عيد رأس السنة الهجرية، ويوم مولد النبي e يوم عيد آخر تعطل فيه كل الدوائر الرسمية وتجدهما مثبتين في تقاويم بلادنا اﻹسلامية على أنهما أيام أعياد وعطل رسمية.
من فعل هذا؟! ولماذا؟! فهل تشكو اﻷمة من قلة اﻷعياد والعطل؟!
للاطلاع على احدث ما ينشر من الاخبار والمقالات، اشترك في خدمة موقع جريدة الراية للبريد الالكتروني، وستصلك آخر الاخبار والمقالات بدون ازعاج بإذن الله على بريدك الالكتروني