جريدة الراية
نشر موقع (وكالة معا الإخبارية، الاثنين، 8 رمضان 1440هـ، 13/05/2019م) خبرا جاء فيه: "بلغ عدد الشهداء الفلسطينيين والعرب منذ النكبة عام 1948 وحتى اليوم (داخل وخارج فلسطين) نحو 100,000 شهيد، فيما بلغ عدد الشهداء
من أساليب التعمية والتضليل السياسي شد الأنظار باتجاه القشور والابتعاد كل البعد عن جوهر الأمور ومكنوناتها، وهذا غالبا ما نلحظه في تعامل الدول الكبرى وأذنابها مع الأعمال التي تؤثر، فيما لو استمرت على منحاها، أن تضرب مفاصل أو تغير واقعا أو تقلب طاولة أو ما شابه، فتجدهم أحيانا كمبضع الجراح يضحون بعضو ليسلم (لهم) باقي الجسد.
وقد بدا ذلك واضحا في ثورات ما يسمى بالربيع العربي فقد ركبوا موجاتها وصوروا للشعوب المنتفضة أن مشكلتها فقط مع حكامها فإذا ما تم التخلص من هؤلاء الحكام
ونظام الحكم في الإسلام ليس ديمقراطياً بالمعنى الحقيقي للديمقراطية، من حيث إن التشريع للشعب، يحلل ويحرم، يحسن ويقبح. ومن حيث عدم التقيد بالأحكام الشرعية باسم الحريات. والكفار يدركون أن المسلمين لن يقبلوا الديمقراطية بمعناها الحقيقي هذا؛ لذلك فإنالدول الكافرة المستعمِرة (وبخاصة أمريكا اليوم)تحاولتسويقها في بلاد المسلمين، بإدخالها عليهم من باب التضليل، بأن الديمقراطية هي آلية انتخاب الحاكم، فتراهميدغدغون مشاعر المسلمين بها،مركِّزين على انتخاب الحاكم؛لإعطاء صورة مضللة للمسلمين، كأن الأمر الأساس
حول آخر التطورات الميدانية في اليمن، وفيما يتعلق بإعادة الحوثيين انتشارهم في الموانئ البحرية قال المكتب الإعلامي لحزب التحرير/ ولاية اليمن في بيان صحفي: إن أهل اليمن قد ابتلوا بحكام أقزام عملاء، فهم لا يهتمون بمعاناتهم ويصمون آذانهم عن سماع أناتهم، فعملاء الإنجليز هادي وعلي محسن الأحمر وأتباعهم يعيشون في الفنادق في راحة ودعة. بينما أهل اليمن يعيشون في الحر والقر والخوف، وفي المقابل يتطفل الحوثي ويستقوي
هاجمت حكومة هادي المبعوث الأممي إلى اليمن مارتن غريفيث وقالت إنه لم يعد نزيهاً ولا محايداً، جاء ذلك في تصريحات أطلقها ناطق الحكومة راجح بادي، صباح يوم الجمعة، حيث قال: "المبعوث الأممي مارتن غريفيث لم يعد
نظرة في جريدة الراية العدد (234)
قدوتنا وقائدنا للأبد سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم
تقديم: الأستاذ خالد الأشقر (أبو المعتز)
تتوالى الأحداث الساخنة في البلاد الإسلامية خاصة في ليبيا والجزائر والسودان لتعبر عن حالة الرفض والسخط، التي وصلت إليها الأمة، على أنظمتها التابعة للغرب الكافر الاستعماري (أمريكا، وبريطانيا، وفرنسا) وما تبعه هذا من ردود فعل ماكرة خبيثة تبتغي احتواء هذا الغضب وذلك من خلال عملائها. ففي ليبيا يشتد الصراع بين قطبي الصراع أمريكا وعميلها حفتر والذي يعاونه السيسي، يتزامن هذا مع زيارة حفتر له قبل أيام بهدف ترتيب الأوراق وكيفية مواجهة خصومه وكذلك تصريحات القمة الأفريقية الأخيرة الداعمة لحفتر. أما الطرف الآخر فتأتي قوات الوفاق الوطني المدعومة من أوروبا وخاصة بريطانيا التي تحاول استصدار قرار بوقف الهجمات والحل السياسي.
لم تراع السلطة الفلسطينية أية حرمة لشهر رمضان المبارك، حيث لم تكف أذاها وشرورها عن أهل فلسطين وحملة الدعوة، فقد أقدم جهاز الأمن الوقائي على اختطاف الشاب محمد ناجح أحد شباب حزب التحرير من باقة الشرقية يوم الثالث من رمضان.
للاطلاع على احدث ما ينشر من الاخبار والمقالات، اشترك في خدمة موقع جريدة الراية للبريد الالكتروني، وستصلك آخر الاخبار والمقالات بدون ازعاج بإذن الله على بريدك الالكتروني