جريدة الراية
نشر موقع (وكالة معا الإخبارية، الخميس، 5 جمادى الآخرة 1441هـ، 30/01/2020م) خبرا جاء فيه: "قال جاريد كوشنر، مستشار الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إن الخلاف حول أين تقع العاصمة في "صفقة القرن" لم يكن من الأساس خلافا فلسطينيا، لكن الأردن هي من أثارت ذلك وهو أمر مقبول".
وقال كوشنر في تصريحات لقناة العربية "لدينا خريطة وسيتم الإعلان عنها ليطلع عليها
لا يزال السيسي مصرا على المضي قدما في حربه التي يشنها على الإسلام من خلال حملته على مفاهيم الإسلام وأحكامه تحت دعوى تجديد الخطاب الديني، فقد جدد تلك الدعوة من خلال مؤتمر الأزهر العالمي لتجديد الدين، فقد قال السيسي خلال كلمة له أمام المؤتمر الذي عقد يوم 27/1/2020 ألقاها نيابة عنه رئيس وزرائه: "لقد طالبت المؤسسات الدينية منذ عدة سنوات وفي مقدمتها مؤسسة الأزهر الشريف بأن تولي الأهمية القصوى لموضوع تجديد الخطاب الديني، من منطلق أن أي تقاعس أو تراخٍ عن الاهتمام بهذا الأمر
في أكثر من ثماني مدن رئيسية في كافة أرجاء تركيا نظم حزب التحرير في ولاية تركيا بعد صلاة الجمعة، 06 جمادى الآخرة 1441هـ، الموافق 31 كانون الثاني/يناير 2020
هذه الليلة في لقاء جمع ترامب ونتنياهو في واشنطن قذف ترامب كل أحقاده على المسلمين وعلى قدس فلسطين أمام تصفيق نتنياهو والأشياع والأتباع... يقول ترامب إنه أعد صفقة تنصف يهود والفلسطينيين بالعدل! ولسان حاله يقول: يهود لهم كل فلسطين، وأهل فلسطين لهم فلسطين
جريدة الراية: أبرز عناوين العدد (271)
الأربعاء، 04 جمادى الآخرة 1441هـ الموافق 29 كانون الثاني/يناير 2020م
في مقابلة مع صحيفة دويتشه فيله، عرض رئيس وزراء باكستان رؤيته للأمن الإقليمي. وفيما يتعلق بأفغانستان، أصر عمران خان على أن باكستان "تبذل قصارى جهدها"، مضيفاً "إننا ندعو من أجل أن تحقق طالبان والأمريكان والحكومة الأفغانية السلام". وفيما يتعلق بكشمير المحتلة، أعرب عمران خان عن أسفه قائلاً: "الهند بلد نووي يسيطر عليه المتطرفون، وكشمير تحت الحصار لأكثر من خمسة أشهر". هذا وقد أكد بيان صحفي أصدره المكتب الإعلامي لحزب التحرير في
أكد المكتب الإعلامي لحزب التحرير في ولاية بنغلادش، أن الصمت المشين من حكام المسلمين على ما يجري من اضطهاد للمسلمين في الهند، هو لأنهم يتقاسمون المصالح نفسها مع المستعمرين الغربيين وعميلتهم "الهند" ضد الأمة الإسلامية. وأضاف: أن مثل هذا الصمت المخزي والخياني من الشيخة حسينة لم يعد مفاجئا، لأنها مثل جميع حكام البلاد الإسلامية، موجودة لخدمة المصالح الاستعمارية الغربية في هذه المنطقة. وتعمل بلا كلل أو ملل، من أجل تعزيز مكانة الهند كدولة شرطية إقليمية
مع مشارفة جريمة ما تواطأ عليه حكام السودان وحكام مصر، بالسماح ببناء سد النهضة الإثيوبي، على نهايتها، حيث لم يتبق لإتمامها إلا الاتفاق على مسألة ملء الخزان وتشغيله، بعد أن أصبح السد أمراً واقعاً، وحكومتا مصر والسودان تسيران وفق المخطط الأمريكي، واللجان الفنية تجتمع في الخرطوم، ثم يكون التوقيع النهائي في أمريكا في نهاية هذا الشهر. وعليه قام وفد من حزب التحرير/ ولاية السودان، بإمارة الأستاذ: عبد الله عبد الرحمن - عضو مجلس الولاية لحزب التحرير في ولاية السودان، بإيصال الكتيب الذي أصدره
ظم شباب حزب التحرير في مدينة الأتارب بريف حلب الغربي، وقفة بعنوان "المعتقلون الأبرياء بين فكي كماشة: ظلم أمنيات الفصائل وقصف طيران الإجرام". وحمل المشاركون
للاطلاع على احدث ما ينشر من الاخبار والمقالات، اشترك في خدمة موقع جريدة الراية للبريد الالكتروني، وستصلك آخر الاخبار والمقالات بدون ازعاج بإذن الله على بريدك الالكتروني