جريدة الراية
أكدت مصادر رسمية أمريكية، أن الإدارة الجديدة تتمسك بالموقف الأمريكي التقليدي الذي ينص على أن الخيار الديمقراطي هو شأن فلسطيني وضرورة "قبول المشاركين في العملية الديمقراطية للاتفاقات السابقة - أوسلو - ونبذ العنف و(الإرهاب) والاعتراف بحق (إسرائيل) في الوجود
بقي رسول الله ﷺ ثلاثة عشر عاما يعمل هو وأصحابه ليصل الإسلام إلى الحكم. وقاسى ﷺ وأصحابه جميع أنواع العذاب؛ من قتل وإساءة وحصار وافتراءات ما أنزل الله بها من سلطان من حكام قريش ورؤوس الكفر فيها. وبقي على ذلك حتى أكرمهم الله بنصرة الأنصار للمشروع العظيم الذي قدمه لهم رسولنا الكريم فبايعوه
تستمر الفعاليات الجماهيرية الواسعة التي ينظمها حزب التحرير بتوجيه من أميره العالم الجليل عطاء بن خليل أبو الرشتة حفظه الله، بمناسبة مرور 100 عام على هدم دولة الخلافة؛ وذلك في جميع البلاد التي يعمل فيها تحت شعار:
مئة عام مضت على هدم دولة الخلافة، حصن المسلمين الحصين، وحاملة نور الإسلام للناس أجمعين لتخرجهم من عبادة العباد إلى عبادة رب العباد، ومن جور الأديان إلى عدل الإسلام، ومن ضيق الدنيا إلى سعة الدنيا والآخرة... منذ أن هدمت دولة الخلافة لم يعد هناك من يصارع الكفر وأهله وحكمهم الذي أهلك الحرث والنسل، وما الحربان العالميتان واستعمار الشعوب إلا دليل واضح على مدى إجرامهم وقهرهم الناس بالحديد والنار.
بعدما كانت سماء الخلافة صافية وشمسها ترسل أشعتها لتضيء للتائهين طريق النجاة، تلبدت السماء بالغيوم وتوارت الشمس وراء الأفق فلا تكاد تسمع بعدها إلا بكاء المظلومين وآهات الحيارى وأنين اليتامى والجرحى والثكالى. بعدما كانت دولة الإسلام منارة للعالم تنشر النور والعدل بين الناس وتحافظ على حياتهم وتعمل على سعادتهم في الدارين،
يصف الله عز وجل مشهداً من مشاهد يوم القيامة عندما يحكم الله بين العباد فيدخل أهل النار النار وأهل الجنة الجنة، فيجتمع أهل النار ويتخاصمون فيما بينهم؛ يقول الضعفاء، وهم الأتباع الذين كانوا ينفذون أمر رؤسائهم: لقد كنا تبعا لكم في الدنيا ننفذ لكم كل ما تطلبونه منا، دون تفكير بالحلال والحرام، فهل تملكون تخفيف العذاب عنا، بأخذكم نصيبنا من النار؟ فيرد عليهم رؤساؤهم: نحن جميعا في النار وهذا حكم الله فقد حكم بين العباد؛ من استحق النار دخلها ومن استحق الجنة دخلها.
هدمت السلطات الكينية المسجد الجامع في منطقة كيبوس في مقاطعة كيسومو إلى جانب المنازل التي كانت مسكناً لعشرات العائلات, من أجل إعادة تأهيل خط سكة حديد نيروبي - كيسومو. وهذا المسجد أحد أكبر وأقدم مراكز العبادة في كيسومو حيث تمّ بناؤه منذ حوالي 83 عاماً. من جانبه أصدر المكتب الإعلامي لحزب التحرير
استضافت الخرطوم ملتقى دينياً شارك فيه يهود سودانيون وحاخام من القدس، وكان الملتقى تحت مسمى "التسامح الأخوي". وبحضور سفيرة النرويج - التي ألقت كلمة في الملتقى - وسفير الأردن، فضلاً عن لفيف من رجال الأعمال بينهم أفراد من الجالية الهندية التي تنتشر في عدد من مدن السودان، وبمشاركة أعلى
للاطلاع على احدث ما ينشر من الاخبار والمقالات، اشترك في خدمة موقع جريدة الراية للبريد الالكتروني، وستصلك آخر الاخبار والمقالات بدون ازعاج بإذن الله على بريدك الالكتروني