جريدة الراية
مع اقتراب نهاية ولاية بشار أسد الرئاسية تكثر التكهنات عن شكل الحل السياسي، وتكثر المشاريع السياسية حسب مصالح الأطراف المتدخلة في الشأن السوري.
جريدة الراية: أبرز عناوين العدد (324)
ا لأربعاء، 21 جمادى الآخرة 1442هـ الموافق 03 شباط/فبراير 2021م
نشر موقع (الجزيرة نت، السبت، 17 جمادى الآخرة 1442هـ، 30/01/2021م) خبرا قال فيه: "أشارت مجلة فورين بوليسي إلى تقرير عالمي جديد صدر يوم الخميس عن منظمة الشفافية الدولية، ورد فيه أن الفساد في الولايات المتحدة يبدو في أسوأ مستوياته منذ نحو عقد من الزمن. ويعزو المؤيدون هذا التدهور إلى تراجع الثقة في المؤسسات الديمقراطية، وضعف الرقابة على المساعدات المالية المتعلقة بالوباء المتفشي.
نشر موقع (عربي 21، الأحد، 18 جمادى الآخرة 1442هـ، 31/01/2021م) خبرا جاء فيه: "أكد عضو "اللجنة الدستورية" عن وفد المعارضة، طارق الكردي أن "هيئة التفاوض"، التي تشكل المرجعية
نلامس واقع أمتنا الأليم وما مرت به من نكبات وانحدار خلال عشرات السنين تغيرت فيها معالم الحياة الإسلامية وتوقفت مؤقتا حضارة العز والشموخ والرقي بغياب دولة الخلافة التي لم يشهد بنو الإنسان مثلها.
وبعدها ومن رحم الكفر ولدت تلك العقيدة المشوهة الكافرة، عقيدة فصل الدين عن الحياة والدولة بالتزامن مع ضعف دولة الإسلام آنذاك لأسباب عدة، مما سهل على أتباع تلك الفكرة أن يتغلغلوا في جسد الأمة وينفثوا فيه هذا السم الزعاف.
نشر موقع (صدى البلد، الجمعة، 16 جمادى الآخرة 1442هـ، 29/01/2021م) خبرا جاء فيه: "أكد الجنرال لويد أوستن وهو أول وزير دفاع أمريكي من أصول أفريقية، اليوم الجمعة، قوة التحالف بين (إسرائيل) والولايات المتحدة، وذلك خلال اتصال هاتفي مع وزير الدفاع
لا يخفى على كل مسلم، ما للعلم من فضل، وما للعلماء من منزلة، وإنَّ هذه المنزلة من أسمى المنازل وأعلاها، قال تعالى: ﴿قُلْ هَلْ يَسْتَوِي الَّذِينَ يَعْلَمُونَ وَالَّذِينَ لَا يَعْلَمُونَ﴾، وقال سبحانه: ﴿يَرْفَعِ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا مِنْكُمْ وَالَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ دَرَجَاتٍ﴾، وقال عز وجل: ﴿شَهِدَ اللَّهُ أَنَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ وَالْمَلَائِكَةُ وَأُولُو الْعِلْمِ قَائِماً بِالْقِسْطِ﴾،
هل يُعقل أن جياع طرابلس الشام يحرقون بيوتهم؟! أم أن هذه من ثمرات زيارة السفيرة الأمريكية؟! أم لعلها من ثمرات (الأسد أو نحرق البلد) وداعميه، انتقاماً من البلد وأهله جراء وقوفهم إلى جانب ثورة أهلهم في الشام؟! أم هي ثمرة المقاومة
في عرف السياسة يبحث السياسيون عادة عن الحليف القوي بل الأقوى، ويلجؤون دائما إلى الجهة الأشد تأثيرا في الموقف الدولي، وإن من فطرة الإنسان الضعيف اللجوء إلى الأقوى والأعلى سلطانا، ﴿قَالَ لَوْ أَنَّ لِي بِكُمْ قُوَّةً أَوْ آوِي إِلَى رُكْنٍ شَدِيدٍ﴾.
للاطلاع على احدث ما ينشر من الاخبار والمقالات، اشترك في خدمة موقع جريدة الراية للبريد الالكتروني، وستصلك آخر الاخبار والمقالات بدون ازعاج بإذن الله على بريدك الالكتروني