هدد الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي، الثلاثاء الماضي، بتدمير حيفا و"تل أبيب" حال ارتكب كيان يهود أي أخطاء، على حد قوله، جاء ذلك في كلمة له بمناسبة الاحتفال بيوم الجيش الإيراني. وتعقيبا على هذه الترهات الممجوجة: تساءل تعليق
أيها الجيش الباكستاني: لقد علمت قيادتكم منذ عهد مشرف أن ما يسمى كذبا بالمجتمع الدولي يطالب بتسليم كشمير للهندوس، وقد استسلمت قيادتكم تدريجياً، وخدعتكم طوال الوقت بخطابات جوفاء ضد الدولة الهندوسية، وتم الانتهاء
في أعقاب اقتحام يهود للمسجد الأقصى وإطلاق الرصاص المطاطي والضرب والاعتقال، سلّم حزب التحرير/ ماليزيا يوم الجمعة 14/4/2023م مذكّرة إلى رئيس وزراء ماليزيا. وقد استلمها السيد محمد فكري بن خالد المسؤول الخاص
إن حكام المسلمين هم عملاء للغرب الكافر، سلطهم على رقابنا لتحقيق مصالحه وليكونوا رأس حربة في محاربة الإسلام وأهله، وجميع أفعالهم ومواقفهم تصب في صالح أسيادهم، فلا يتصور منهم مساعدة المسلمين إلا لا
تصدر بين الفينة والأخرى تصريحات استهلاكية ممن توسدوا أمر المحرَّر بدعم خارجي وإقليمي موجَّه، فاغتصبوا سلطان الأمة وتسلطوا على رقاب أبنائها. تصريحات أقل ما يقال عنها إنها تخديرية عامة تزعم "العمل لبناء المحرر وتحرير دمشق
(مجلة الوعي العدد الخاص 438-439-440) نشرت صحيفة فايننشال تايمز البريطانية تقريراً سلطت من خلاله الضوء على الفشل الذريع للأمم المتحدة في شمال سوريا بعد الزلزال المدمِّر الذي حدث الشهر الماضي
جريدة الراية: أبرز عناوين العدد (439)
الأربعاء، 28 رمضان المبارك 1444هـ الموافق 19 نيسان/أبريل 2023م
النصر لغة: الإعانة، جاء في لسان العرب: نَصَرَ المَظْلومَ نَصْراً ونُصوراً: أعانَهُ، ونَصَرَ الغَيْثُ الأرضَ: عَمَّها بالجَوْد، ويقابله الهزيمة، والانْكِسار والانْدِحار والإِخْفاق والاسْتِسْلام والانغلاب والانهزام والخسران والخيبة والرسوب والفشل. والنصر اصطلاحا
تتسبب الصدمات في حالة من الحزن والغضب ينتج عنها غَيمة من المشاعر تجعل الناس يبحثون عن الردود السريعة والفورية لرد الاعتداء أو لرفع الظلم، ومع تكرار تلك الاعتداءات يسقط من حسابات الناس الجهات التي لم تتحرك لنصرتهم، وفي المقابل يتعلقون بمن يذود عنهم ولو بالشيء القليل، وهذا إحساس طبيعي ونتيجة طبيعية لذلك الإحساس، ولكن سياسيا هذا فيه
للاطلاع على احدث ما ينشر من الاخبار والمقالات، اشترك في خدمة موقع جريدة الراية للبريد الالكتروني، وستصلك آخر الاخبار والمقالات بدون ازعاج بإذن الله على بريدك الالكتروني