أحمد الله على استئناف إصدار جريدة الراية وأحيي وأهنئ العاملين على إصدارها... وقد عملتُ في الجريدة منذ ما يزيد عن ستين سنة مترجِمًا من اللغة الإنكليزية إلى اللغة العربية ابتداء من العدد الأوّل حتى إغلاقها التعسفي بإيعاز من القائد الإنكليزي للجيش الأردني كلوب باشا عام 1954 واعتُقلتُ بعدها مدة سنتين.. أبتهل الى الله أن يوفق العاملين لاستئناف إصدارها، وأحمد الله الذي مدّ في عمري لأشهد عودتها للظهور وأنا على أعتاب سن التسعين.
: نسأل الله تعالى أن يجزيك خير الجزاء على ما بذلته من جهد في جريدة الراية وسائر أعمال الدعوة، وأن يُكرِمك برؤية دولة الخلافة الراشدة على منهاج النبوة.. وبارك الله فيكم
رأيك في الموضوع