نص المقابلة الصحفية التي أجرتها إذاعة حزب التحرير في ولاية سوريا مع المهندس عثمان بخاش مدير المكتب الإعلامي المركزي لحزب التحرير حول جريدة الراية التي استأنف الحزب إصدارها.  

في 7 تموز/يوليو 2016، وقّع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين حزمة قوانين مكافحة الإرهاب، التي اقترحتها النائبة في مجلس الدوما، إيرينا ياروفايا. وتم اعتماد حزمة التعديلات من قبل مجلسي النواب والشيوخ في البرلمان في وقت سابق، والآن سوف تدخل حيز التنفيذ ابتداء من 20 تموز/يوليو. وقد تسبب اعتماد هذه القوانين بصدى كبير في المجتمع في روسيا والمنطقة الناطقة

انعقد مؤتمر أكبر معارضة إيرانية (مجاهدي خلق) ضدّ النظام الحاكم في إيران في العاصمة الفرنسية باريس في التاسع من شهر تموز/يوليو الجاري، واختلف مؤتمر المعارضة هذا اختلافاً نوعياً عن سائر مؤتمراتها السابقة، والتي تُعقد بشكلٍ دوري في كل عام، فبالإضافة إلى مشاركة أكثر من 100 ألف إيراني حضروا المؤتمر من مختلف البلدان، فقد سبق انعقاد المؤتمر فعاليات تحضيرية شارك فيها شخصيات دولية ودبلوماسيون غربيون بارزون، ومنهم فيليب كراولي مساعد وزير الخارجية الأمريكي السابق الذي حرّض ضد إيران، وقال في ندوة بعنوان (أزمة الشرق الأوسط، ما الحل؟)

جريدة الراية العدد 87  الأربعاء 15 شوال 1437 هـ/ الموافق 20 تموز/ يوليو 2016 م

قالت وزيرة الدفاع الألمانية أورسولا فون دير ليين يوم الأربعاء الماضي إن ألمانيا وفرنسا ترغبان في توثيق علاقاتهما الدفاعية في الاتحاد الأوروبي بعد خروج بريطانيا التي "شلت" في الماضي مثل هذه المبادرات. وأضافت في معرض تقديمها لتقرير عن السياسة الأمنية الألمانية أن ألمانيا وفرنسا ستقودان محادثات مع دول أخرى لاختبار رغبتها في إقامة مشروعات مشتركة وبهدف

حذرت السلطات اللبنانية يوم الخميس الماضي البلديات من تجاوزات يرتكبها عناصر شرطتها ضد النازحين السوريين، بعد توقيفها عدداً منهم وإجبار بعضهم على الركوع للتدقيق في مستنداتهم، وفق ما أظهرته صور تداولها ناشطون على مواقع التواصل الاجتماعي.

وطالب وزير الداخلية اللبناني نهاد المشنوق في تعميم وجهه الى المحافظين بوجوب «إعطاء التعليمات

استؤنفت مساء السبت الماضي جولة مشاورات السلام في الكويت بين الأطراف اليمنية حيث عقدت جلسة مشتركة حضرها وفدا الحكومة "الشرعية" و"الانقلابيين" برعاية المبعوث الأممي إلى اليمن إسماعيل ولد الشيخ أحمد.

وبدأ ولد الشيخ كلمته الافتتاحية بمطالبة جميع الأطراف بالوقوف أمام مسؤولياتهم الوطنية من خلال اتخاذ قرارات حاسمة ليبرهنوا للشارع اليمني عن صدق نواياهم محذرا من أن هذه الجولة من