جريدة الراية
يمكن اعتبار سنة 2016 بأنها السنة التي ضربت فيها العديد من الصدمات السياسية المناهِضة للمؤسسية الغرب. فالشعب البريطاني ذهب ضد النظام، وإعلامه، وخبرائه وعلى الأغلب الفكر السليم بالتصويت لقانون بريكست (الذي ينص على مغادرة الاتحاد الأوروبي). كما أن المرشح المناهض للنظام، دونالد
نظم حزب التحرير في كينيا، يوم الأربعاء، الثاني من جمادى الآخرة لعام 1438هجرية الموافق للأول من آذار/مارس لعام 2017 ميلادية، حملة في جميع أرجاء البلاد لتذكير الأمة الإسلامية بذلك اليوم الذي هدمت فيه دولة الإسلام (دولة الخلافة العثمانية)
دعا رئيس اليمن الجنوبي الأسبق علي ناصر محمد، الأطراف اليمنية إلى وقف إطلاق النار وتشكيل حكومة وطنية توافقية ومجلس رئاسي من نائبين أحدهما من الشمال والآخر من الجنوب.
نشر موقع (الجزيرة نت، 2017/3/6) خبرا ورد فيه: "قال رئيس وفد قوى الثورة السورية العسكري محمد علوش إن الوفد توصل لاتفاق تجديد للتهدئة مع الجانب الروسي من خلال الأمم المتحدة، يشمل أحياء دمشق الشرقية والغوطة الشرقية بريفها، ومحافظة درعا وحي
نظم حزب التحرير في الأرض المباركة فلسطين، وقفة إعلامية احتجاجية في مدينة غزة ضد الاعتقال السياسي وضد تمليك السلطة الفلسطينية وقف الصحابي الجليل تميم الداري رضي الله عنه للكنيسة الروسية، وذلك ظهر يوم الاثنين الموافق 27/2/2017 أمام برج الإعلاميين في مدينة غزة.
قام النظام التركي الغاشم الذي ما انفك يحارب الإسلام والمسلمين جهاراً نهاراً؛ بعقد الأحلاف العسكرية مع أمريكا وروسيا للقضاء على ثورة الشام المباركة تارة، وبتطبيع العلاقات الكاملة مع كيان يهود الغاصب للأرض المباركة فلسطين تارة أخرى
بينما تواصل الفصائل العسكرية التزامها بوقف إطلاق النار استناداً لما اتفقت عليه في محادثات أستانة عاصمة كازاخستان؛ يواصل نظام أسد محاولاته في الضغط على بعض المناطق لعقد مصالحات معه أو الرحيل؛ والسيطرة على بعض المناطق الأخرى،
للاطلاع على احدث ما ينشر من الاخبار والمقالات، اشترك في خدمة موقع جريدة الراية للبريد الالكتروني، وستصلك آخر الاخبار والمقالات بدون ازعاج بإذن الله على بريدك الالكتروني