جريدة الراية
لقد تزايدت وتيرة الصراع الإنجلو - أمريكي في اليمن بعد اندلاع الثورات في 2011م خصوصاً بعد اجتياح الحوثيين للعاصمة صنعاء في 21/9/2014م بعد أن زودتهم أمريكا عن طريق إيران بصنوف الأسلحة المتنوعة والفتاكة، وظنت أنها بهذه القوة ستلتهم اليمن وتطرد نفوذ الإنجليز الذي حكمها عشرات السنين.
عن هذه المسألة أجاب العالم الجليل عطاء بن خليل أبو الرشتة أمير حزب التحرير، أحد زواره على صفحته على الفيسبوك،
أسبوع أو أقل يفصلنا عن مؤتمر جنيف المزمع عقده في العشرين من الشهر الجاري؛ بعد جهود مكثفة لتثبيت وقف إطلاق النار الذي لم يتوقف يوماً في كافة أرجاء سوريا من شمالها لجنوبها ومن شرقها لغربها، فما زالت حمم الصواريخ
رغم غياب الإحصاءات الرسمية داخل بلاد الحرمين أو خارجه عن معدلات الفقر في البلاد - وهو حال معظم البلاد التي يحكمها الفاسدون - إلا أن المؤشرات في بلاد الحرمين ما زالت تؤكد أن الأمور تسير نحو الخطر، في المنظمات الدولية والبنك الدولي على سبيل المثال لا يمكن أن تجد في خانة الحديث عن مواضيع الفقر فيما يخص
ما قبل ثورة 25 يناير إلى اليوم أحداث عشناها وشهدنا تحولاتها، في حراك شعبي مميز متلاحم كاد أن يقضي على نفوذ أمريكا في مصر لولا غياب القيادة الواعية المخلصة لهذا الحراك وغياب المشروع البديل الذي يرضي طموح الثائرين ويرضي عنهم رب العالمين،لقد شهدت مصر منذ ثورة 25 يناير 2011 إلى اليوم أحداثا وتحولات
مواقف "بانون" من الإسلام وصراع المنطقة
نشر موقع عربي 21 يوم الأحد 5 شباط/ فبراير جاء فيه: أن بانون كبير المستشارين الاستراجيين للرئيس الأمريكي ترامب معني بإعادة "المجد للقومية الأمريكية من خلال تحدي الإسلام".
دعا القائد العام للجيش الليبي خليفة حفتر المجتمع الدولي إلى ترك الليبيين يتولون إدارة شؤونهم بأنفسهم، معرباً عن استعداده لإقامة تحالف مع روسيا والولايات المتحدة ضد الإرهاب.
ونقلت وكالة فرانس برس عن حفتر قوله في مقابلة نشرتها صحيفة “جورنال دو ديمانش” الفرنسية
للاطلاع على احدث ما ينشر من الاخبار والمقالات، اشترك في خدمة موقع جريدة الراية للبريد الالكتروني، وستصلك آخر الاخبار والمقالات بدون ازعاج بإذن الله على بريدك الالكتروني