جريدة الراية
من مهد الثورة في حوران... من المسجد العمري في درعا البلد، ومع بدايات السنة السابعة لثورة الشام المباركة انطلقت معركة حوران معركة "الموت ولا المذلة" ردا على تجاوزات النظام المتكررة بحق المدنيين العزل، حاملة شعار لطالما صدحت به حناجر أهل الشام "الموت ولا المذلة" فأحيت
تحت هذا العنوان أصدر المكتب الإعلامي لحزب التحرير في ولاية أفغانستان بيانا صحفيا يوم الاثنين 10 من رمضان المبارك 1438هـ، 05 حزيران/يونيو 2017م، أدان فيه بشدة الهجمات الدموية الأخيرة في كابول، وقال: "يظهر الحجم الهائل والتطور التكنولوجي المثالي لهذه الهجمات أن
أقدم جهاز الأمن الوقائي في الخليل على اعتقال أحد شباب حزب التحرير، وهو الأخ (منجد أحمد)؛ وذلك يوم الثلاثاء 30/5/2017م في دائرة الارتباط للسلطة، حيث كان الأخ منجد هناك لتقديم تصريح للصلاة في المسجد الأقصى المبارك، وعندما احتج منجد على تفشي الفوضى وعدم
نشر موقع (القدس العربي، 7 رمضان 1438هـ، 2/6/2017م) خبرا جاء فيه: "قال الجيش الأمريكي في بيان اليوم الجمعة إن 484 مدنيا على الأقل قتلوا على الأرجح في ضربات للتحالف الذي تقوده الولايات المتحدة ضد تنظيم الدولة الإسلامية في العراق وسوريا منذ بدء الحملة في عام 2014".
الصراع في ليبيا هو صراع بين بريطانيا صاحبة النفوذ القديم والمتمثل حاليا في المجلس الرئاسي الليبي وأمريكا التي تزاحمها بقوة عن طريق عميلها خليفة حفتر، إلا أنه من الواضح أن حفتر لا يملك القدرة على مجابهة رجالات بريطانيا وحده هناك، وقد لقي جراء ذلك ضربات موجعة كادت تخرجه من
قال ترامب في مؤتمر صحفي مع نظيره الروماني بالبيت بالأبيضفي 9/6/2017: (إن الجميع اتفقوا على وقف دعم الإرهاب، سواء المالي أو العسكري أو الأخلاقي، وأن دولة قطر للأسف لديها تاريخ طويل في تمويل الإرهاب على مستوى عالٍ جدًا وفي أعقاب القمة توحدت الدول، وتحدثنا بشأن مواجهة قطر، وعلينا أن نوقف تمويل الإرهابيين، وقررت مع وزير الخارجية وكذلك الجنرالات بالجيش الأمريكي لدعوة قطر لإنهاء تموليها الإرهاب...) (اليوم السابع 9/6/2017)، فهل يعني هذا أن الأزمة بين السعودية وبين قطر كان المحرك لها ترامب؟ وإن كان هذا صحيحاً فلماذا يقوم ترامب بذلك علماً بأن لأمريكا أكبر قاعدة في المنطقة موجودة في قطر؟ ثم إن وسائل الإعلام كانت تعزو السبب للخلاف السياسي بين السعودية وبين قطر من حيث موقف قطر من إيران، أو من الإخوان، أو من حماس... فكيف نفهم تصريح ترامب مع ما تثيره وسائل الإعلام؟ ثم إلى أين تتجه هذه الأزمة؟ وهل تؤدي إلى انسحاب "أو طرد" قطر من المجموعة الخليجية؟ ولكم الشكر.
شق اتفاق تخفيف التصعيد طريقه وسط زحام المصالح الإقليمية والدولية رغم الخروقات المتكررة تاركا وراءه صرخات الأرامل واليتامى وتضحيات جساماً ضحاها أهل الشام على مدى قرابة سبع سنوات، ولا زالت ترتيبات هذا الاتفاق جارية على قدم وساق للوصول به إلى الشكل المطلوب الذي يحوّل سكان مناطق
للاطلاع على احدث ما ينشر من الاخبار والمقالات، اشترك في خدمة موقع جريدة الراية للبريد الالكتروني، وستصلك آخر الاخبار والمقالات بدون ازعاج بإذن الله على بريدك الالكتروني