جريدة الراية
قام وفد من حزب التحرير/ ولاية السودان بإمارة الأستاذ ناصر رضا، رئيس لجنة الاتصالات المركزية لحزب التحرير في ولاية السودان، يرافقه الأساتذة: عبد الله حسين، منسق لجنة الاتصالات المركزية، وعبد القادر عبد الرحمن، عضو لجنة الاتصالات، والنذير مختار، وشارق يوسف البربري، وأحمد بحر، ورحمة المولى حاج، وآدم عمر، أعضاء حزب التحرير، بزيارة الشيخ الريح ابن الشيخ عبد الله بمسيده
نشر موقع (فرانس 24، الجمعة، 27 صفر 1444هـ، 23/9/2022م) الخبر التالي: تم العثور على عشرات الجثث، الخميس والجمعة، لمهاجرين غير شرعيين غرق مركبهم بالقرب من مدينة طرطوس الساحلية شمال غرب سوريا، حسبما ذكرت مصادر سورية ولبنانية. وتفيد آخر حصيلة بمقتل 73 شخصا على الأقل في هذه الكارثة.
أكدت مصادر سورية ولبنانية الجمعة أن حصيلة ضحايا
أقدمت إدارة فيسبوك على تقييد صفحة المكتب الإعلامي لحزب التحرير في الأرض المباركة فلسطين وصفحة نداءات من بيت المقدس وعدد آخر من الصفحات والحسابات التي تدعو المسلمين للتمسك بدينهم والانحياز لأمتهم.
إن هذه الصفحات والحسابات هي
أدمن حكام المسلمين وسياسيوهم، لا سيما حاكم تركيا ووزير خارجيته، أدمنوا الكذب وتضليل الرأي العام، وذلك بإطلاق تصريحات جوفاء لا تمت للواقع بصلة، بل إن الواقع يكذبها ويدحضها، فقد صرح وزير خارجية تركيا: "من المهم أن يكون لدينا سفير لدى (إسرائيل) لكي تصل رسائلنا إلى تل أبيب بشكل مباشر وذلك للدفاع عن فلسطين"، وقبله أوردت وكالة الأناضول في
يواصل النظام الصيني ارتكاب المجازر والفظائع في تركستان الشرقية التي احتلها منذ عقود دون أي تباطؤ، حيث يستخدم هذا النظام الوحشي الذي سجن الملايين من مسلمي الإيغور في معسكرات اعتقال تحت مسمى (التعليم)، يواصل التعذيب كسلاح لثني مسلمي تركستان الشرقية عن إسلامهم بتشجيع وتواطؤ من العملاء السفهاء حكام المسلمين. هذه المرة
إن الطب من المصالح والمرافق التي لا يستغني عنها الناس، فالنبي ﷺ أمر المسلمين بالتداوي، وأعلمهم أن الله ما أنزل داء إلا وأنزل له شفاء وعلاجا، وفي هذا حثٌّ للإنسانِ على السعي للتداوي، وتحصيل البُرْء بإذن الله الذي خلق في الدواء خاصية الشفاء. قال ﷺ: «لِكُلِّ دَاءٍ دَوَاءٌ، فَإِذَا أُصِيبَ دَوَاءُ الدَّاءِ بَرَأَ بِإِذْنِ اللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ» أخرجه مسلم، وفي رواية: «تَدَاوَوْا عِبَادَ اللَّهِ، فَإِنَّ اللَّهَ عَزَّ وَجَلَّ لَمْ يُنَزِّلْ دَاءً إِلا أَنْزَلَ مَعَهُ شِفَاءً، إِلا الْمَوْتَ وَالْهَرَمَ» أخرجه الترمذي.
لا تكاد الأحداث تتوقف في الأرض المباركة، خاصة في ظل جرائم كيان يهود المستمرة؛ من قتل واعتقال وتدنيس للمسجد الأقصى وهدم ومصادرة للأراضي وبناء للمستوطنات، ما يجعل القضية حاضرة على المشهد لا تغيب، وأمام تلك الحالة التي تستوجب الوعي السياسي والمواقف الشرعية التي تخدم القضية وتحرك الأمة لإنهاء تلك العذابات، تختار السلطة المضي في طريق التنازل والخيانة والانبطاح والتمسك بحلم بات يراود رجالات السلطة، وهو أن يقبل كيان يهود بالجلوس معهم على طاولة المفاوضات مجددا لبحث السلام المزعوم والدولة الموعودة، عله يقبل بذلك! وفي المقابل تختار الفصائل خذلان الأمة التي منحتها الثقة والتأييد ورفعت من مكانتها وأفردت لها منزلة خاصة، فتغمض حركة حماس عينيها عن جرائم بشار
(إرم نيوز، الاثنين، 16 صفر 1444هـ، 12/9/2022م، بتصرف) "توجه وفد عسكري مغربي إلى كيان يهود للمشاركة في المؤتمر الدولي الأول حول التجديد والتحديث العسكري، الذي ينعقد ما بين 12 و15 أيلول/سبتمبر الجاري في تل أبيب.
للاطلاع على احدث ما ينشر من الاخبار والمقالات، اشترك في خدمة موقع جريدة الراية للبريد الالكتروني، وستصلك آخر الاخبار والمقالات بدون ازعاج بإذن الله على بريدك الالكتروني