جريدة الراية (حزب التحرير)

جريدة الراية (حزب التحرير)

جريدة الراية

البريد الإلكتروني: عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته.

 

إن ما يحصل في حي الشيخ جراح هو مأساة جديدة تضاف إلى سلسلة المآسي التي لا تتوقف بحق أهل فلسطين عامة وأهل القدس خاصة، وهو تهجير جديد يمارس بحق عائلات هُجرت سابقاً من أراضيها وبيوتها عام 1948م، في رسالة

نشر موقع (عربي 21، الجمعة، 25 رمضان 1442هـ، 07/05/2021م) خبرا ورد فيه: "تداول نشطاء على مواقع التواصل، مقطع فيديو يظهر قيام أجهزة أمن السلطة الفلسطينية بقمع مسيرة وسط مدينة الخليل للتضامن مع أهالي الشيخ جراح بالقدس المحتلة

 جريدة الراية: أبرز عناوين العدد (337)

الأربعاء، 23 رمضان المبارك 1442هـ الموافق 05 أيار/مايو 2021م

 

الأربعاء, 05 أيار 2021 00:15

جريدة الراية العدد 337

جريدة الراية العدد 337 الأربعاء  23  رمضان  1442هـ الموافق 5 أيار / مايو 2021م

 

 

بعد فشل أمريكا وحلفائها وأدواتها في إجهاض ثورة أهل الشام، والقضاء عليها طوال عشر سنوات، رغم استعمال جميع الأساليب من قصف وقتل واعتقالات، دون تحقيق مرادها، بإقناع الناس بحلها السياسي الذي يعيد أهل الشام من جديد إلى حظيرة نظام الإجرام، حولت الحرب من عسكرية إلى اقتصادية لكسر روح الثورة عند أهل الشام، ليخضعوا لمخططاتها القاتلة وحلها السياسي المهلك للثورة وأهلها. ويساعدها في ذلك حكومات وظيفية

نشر موقع (الجزيرة نت، السبت، 12 رمضان 1442هـ، 24/04/2021م) خبرا قال فيه: "قالت وزارة الخارجية التركية إنها استدعت السفير الأمريكي لدى أنقرة بشأن اعتراف الرئيس الأمريكي جو بايدن بأن مذابح الأرمن في عام 1915 خلال حقبة الإمبراطورية العثمانية تمثل إبادة جماعية.

إن الانتخابات التي يزمع النظام السوري المجرم إقامتها هي مهزلة قذرة، الغاية الأساسية منها، أمور أهمها:

1- إظهار أن النظام قوي وقد استعاد شرعيته، ولو جزئيا وهذا سيؤدي إلى زرع مزيد من اليأس عند حاضنة الثورة.

 

إن حريق مستشفى ابن الخطيب في بغداد والمخصص لمرضى كورونا والذي أسفر عن مقتل 82 شخصا وإصابة 110 آخرين حسب ما أعلنت وزارة الداخلية العراقية، ليست الفاجعة الأولى ولن تكون الأخيرة، فهذه الحادثة وأمثالها الكثير تتكرر في هذا البلد الغني بثرواته في ظل حكومة فاسدة هي أبعد ما تكون عن معنى الرعاية، فكثيرا ما تشهد مؤسسات الدولة وخاصة الخدمية منه

إن من أشد الأفكار فتكاً بالأمم والشعوب هي فكرة الانتظار، انتظار النصر، انتظار المُنقذ. انتظار لا ينجزُ تغييراً. إن هذه الفكرة تبلد الإحساس وتُفقِدُ الأمةَ الشعورَ بالألم الذي يصيبها، فتتلقى الطعنة تلو الطعنة، وهي واجمة دون حراك، جراء تعلقها بأمل ظهور المُخلِّص، مما يشل حركتها ويزرع التواكل في نفسها، وأن التغيير لن يكون بجهودها وعملها هي، بل من تنتظره هو الذي سيأتي بالفرج والخلاص. إن هذه الفكرة وحدها كفيلة

 

عقب اجتماع عقدته السلطة في مقر الرئاسة بمدينة رام الله، برئاسة محمود عباس تم الإعلان عن البيان الختامي الذي تضمن تأجيل الانتخابات التشريعية، وقال رئيس السلطة "أكدنا أن إجراء الانتخابات يجب أن يشمل كل الأراضي الفلسطينية بما فيها القدس، ترشيحاً وتصويتاً". وتابع رئيس السلطة "بذلنا جهوداً كبيرةً مع المجتمع الدولي من أجل إلزام دولة الاحتلال بعقدها في القدس، ولكن هذه المساعي