جريدة الراية (حزب التحرير)

جريدة الراية (حزب التحرير)

جريدة الراية

البريد الإلكتروني: عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته.

 

نشر موقع (الجزيرة نت، الجمعة، 2 شوال 1442هـ، 14/05/2021م) خبرا جاء فيه: "تظاهر آلاف الأردنيين اليوم الجمعة قرب الحدود مع (إسرائيل) والضفة الغربية المحتلة، كما تظاهر لبنانيون عند الحدود وتجاوز بعضهم السياج، حيث أطلق جنود الاحتلال 

 

نظم حزب التحرير/ ولاية بنغلادش احتجاجات أمام المساجد في مدينة دكا ضد اقتحام قوات كيان يهود الغاصب للمسجد الأقصى. وقال المتحدثون في هذه الاحتجاجات، إن الإهمال وسكوت الأنظمة الخائنة في بلاد المسلمين يشجّع كيان 

نظم شباب حزب التحرير في ولاية سوريا وقفة نصرة للمسجد الأقصى المبارك، في قرية السحارة بريف حلب الغربي بعد صلاة عصر الثلاثاء 11/05/2021م، وحمل المشاركون في الوقفة لافتات أكدوا فيها أن جرح سوريا وفلسطين هو جرح واحد

بلد ارتوى ترابه من دموع المسلمين المقهورين المظلومين ودمائهم الزكية. بلد بمجرد ذكره يخطر على البال الاضطهاد والتعذيب والمذابح والمجازر. بلد قد تحول تماما إلى معتقل كبير تمارس السلطات الصينية ضد أهله المسلمين أبشع الجرائم بحجة إعادة التثقيف والتعليم. بلد الاعتقالات والتهديدات فيه لا تنتهي ولا تتوقف أبدا وكأن الناس يحتاجون إليها حاجتهم إلى الهواء والغذاء،

قامت قوات كيان يهود الغاشم صباح يوم الاثنين 28 من شهر رمضان المبارك 1442هـ الموافق 10/05/2021م باقتحام المسجد الأقصى المبارك والاعتداء على المصلين فيه للمرة الثانية على التوالي بعد أن اقتحمته في المرة الأولى يوم الجمعة

الأربعاء, 19 أيار 2021 00:15

هل حزب التحرير يغرد خارج السرب؟

 

تحت عنوان "يا جيوش المسلمين، أليس منكم رجل رشيد؟! غزة والقدس وكل فلسطين تحترق بنيران يهود وأنتم صامتون!" أصدر حزب التحرير الأربعاء الماضي نشرة خاطب فيها جيوش المسلمين بوجوب أخذ زمام المبادرة والتحرك لنصرة الأقصى

كيان يهود المسخ يوزع عدوانه الوحشي على كل جنبات فلسطين، وخاصة مسرى الرسول ﷺ وغزة البطولة، فيحرق الحجر والشجر ويسفك الدماء ويُراكم الجرحى من

 جريدة الراية: أبرز عناوين العدد (338)

لتحميل العدد اضغط هنا

لزيارة موقع الجريدة اضغط هنا

إن مقياس الأعمال في المبدأ الرأسمالي هو النفعية وبالتالي لا يقيم هذا المبدأ أي وزن لأي قيمة أخرى سواء الروحية أو الإنسانية أو الخلقية، بل النفعية والنفعية فقط، فهو يفسد البيئة بهوائها ومائها وتربتها من أجل النفعية ويفسد المجتمع وعلاقاته بالخمور والمخدرات وبأي شيء، فالمهم هو النفعية.

لذلك قام الغرب باستغلال المرأة وأنوثتها أبشع استغلال من أجل تحقيق المنفعة، وعندما انهارت الأسر وشاعت الرذيلة وراجت

بعد انهيار الاتحاد السوفيتي، حافظت روسيا على استعمارها المباشر على جمهوريات آسيا الوسطى، وتحاول أمريكا انتزاعها منها. إن الغرب يؤيد أمريكا بشكل كامل في هذا الصدد. ففي البداية قصدت أمريكا استخدام الحرب الأهلية في طاجيكستان (1992م-1997م) أداةً للاستيلاء على طاجيكستان، ومع ذلك، انتهى الأمر لصالح روسيا. ثم شكلت أمريكا بعد ذلك تهديداً عسكرياً للاستعمار الروسي م