جريدة الراية
أفادت وسائل إعلام كيان يهود، يوم الاثنين 19/2/2018م، أنه تم توقيع اتفاقية وصفتها بـ "التاريخية" بين كيان يهود ومصر، بموجبها فإن شركة "ديليك" التابعة لكيان يهود مالكة حقلي الغاز "ليفياتان" و"تمار" وقعت مع شركة "دولفينوس" المصرية اتفاقية لتوفير الغاز الطبيعي من كيان يهود لمصر لمدة 10 سنوات بقيمة 15 مليار دولار، وبموجب الاتفاقية سيوفر كيان يهود لمصر 64 مليار
نشر موقع (لبنان 24، الجمعة، 7 جمادى الآخرة 1439هـ، 23/2/2018م) الخبر التالي "بتصرف": "نفّذ حزب التحرير في ولاية لبنان وأنصاره اعتصامًا في طرابلس تنديداً بالقصف على أهالي الغوطة في سوريا. وانطلقت مسيرة من أمام المسجد المنصوري الكبير بعد صلاة ظهر اليوم الجمعة، ووصلت إلى ساحة النور حيث تمّ قطع الطريق. وترافق هذه
عمل الغرب الكافر منذ أيام الثورة الأولى على قتل الثورة الشعبية وتحويلها إلى ثورة فصائلية يسهل معها ربط قادة الفصائل بالداعم وبالتالي السيطرة على قرار الثورة وتوجيهها حيث يريد الغرب الكافر، وإنجاز الحل السياسي الأمريكي القاتل وصولاً إلى وأد الثورة وإعادة الشرعية لنظام الإجرام ومن ثم إعادة الناس إلى حضن النظام المجرم ليسومهم سوء العذاب، وقد حرص على ربط المجاهدين
منذ ما يسمى "صفقة القرن" تخفي أمريكا في جعبتها مشاريع للمنطقة ولكن يبدو أنها لم تبلور صفقتها للقرن بعد وتترك التكهنات حديث صالونات السياسة والمحطات الإخبارية وممتهني السياسة، فصفقة القرن التي ادعت الإدارة الأمريكية أنها صفقة إقليمية والتي كان أولها اعتراف ترامب بالقدس عاصمة لكيان يهود وعزمه نقل السفارة الأمريكية لها مطلع العام المقبل يبدو
السؤال: هل الحراك الجنوبي لا يزال أمريكياً؟ أو أن عمالة المجلس قد تحولت للإنجليز بسبب احتواء الإمارات له وأصبح تابعاً للإمارات، والإمارات تمثل الإنجليز في البلد؟ وبعبارة أخرى: هل فشلت أمريكا في الحفاظ على الحراك الجنوبي واستطاعت بريطانيا عن طريق الإمارات أن تضمه إلى جانبها؟ أو أنه لا زال يتبع أمريكا في تحركاته وكل ما هنالك أن الإمارات بسبب قوة
إن مما لا شك فيه أن الغرب الكافر قد لعب دورا كبيرا في إفقاد الأمة دورها في محاسبة الحكام، ولعب دورا أيضا بتلويث المفاهيم عند المسلمين، وبالتالي جرد المسلمين من الأفكار الإسلامية الدافعة للتغيير التي تحرك المسلم ليكون طاقة ملتهبة لا أن يكون صلدا جامدا غير فاعل. وقد كانت هذه حال الصحابة رضوان الله عليهم ومن بعدهم من التابعين... إلى أن طرأ على الأمة عوامل كثيرة
نظرة في جريدة الراية العدد (170)
ماذا بعد إعلان تركيا وأمريكا عن تجاوز الخلافات وتطابق الأهداف والآليات!
تقديم الأستاذ خالد الأشقر (أبو المعتز)
نشر موقع (روسيا اليوم، الخميس، 29 جمادى الأولى 1439هـ، 15/2/2018م) خبرا جاء فيه "بتصرف": "دعا دينيس روس، كبير مستشاري البيت الأبيض في عهد الرئيس الأسبق رونالد ريغان واشنطن إلى مساندة "ثورة" ولي العهد السعودي محمد بن سلمان، مشيرا أن ابن سلمان أكثر شبها بمصطفى كمال.
قبل سنوات ستٍّ مضت، خرج جبريل الرجوب أحد أزلام السلطة ليقول على قناة تابعة لكيان الاحتلال "مين أحسن يشوفوا صبايانا محجبات ولا لابسات شورتات"!! فالسلطة التي تعيش تحت بساطير الاحتلال، ووجدت لحفظ أمن المحتل وحمايته
للاطلاع على احدث ما ينشر من الاخبار والمقالات، اشترك في خدمة موقع جريدة الراية للبريد الالكتروني، وستصلك آخر الاخبار والمقالات بدون ازعاج بإذن الله على بريدك الالكتروني