جريدة الراية
خلال حكم إسلام كريموف الذي كان قائما على مدى ربع قرن تقريبا، وخاصة في السنوات الخمس عشرة الماضية، عرف نظام أوزبيكستان عالميا بأنه أكثر الأنظمة استبدادية ووحشية في آسيا الوسطى. وقد اتبع الرئيس الهالك سياسات وحشية في جميع مجالات الحياة ضد شعب أوزبيكستان، ولا سيما المسلمين.
بعد موت كريموف، لم تحصل معركة دموية على الرئاسة كان يتوقعها كثير
نشر موقع (وكالة معا الإخبارية، الخميس، 15 جمادى الأولى 1439هـ، 1/2/2018م) خبرا جاء فيه "بتصرف": "قالت وزيرة الخارجية النرويجية إينى إريكسين سورايدي إن أعضاء مجموعة المانحين الدوليين لفلسطين أكدوا دعمهم لاستئناف عملية السلام بين كيان يهود والسلطة الفلسطينية.
نشر موقع (العربي الجديد، الثلاثاء، 6 جمادى الأولى 1439هـ، 23/1/2018م) خبرا جاء فيه: "اعتبر مستشار المرشد الإيراني الأعلى للشؤون الدولية، علي أكبر ولايتي، أن لإيران دوراً كبيراً في المنطقة وفي سوريا، قائلاً "لولا إيران لسقط النظام السوري خلال أسابيع ولوصل تنظيم داعش إلى بغداد، ولما تمكّنت روسيا من لعب أي دور في المنطقة".
على وقع ما تشهده محافظة إدلب من تداعي جبهاتها، ووصم فصائل "الجيش الحر" والكتائب الإسلامية بعدم مواجهة النظام "بشكل حقيقي"، ما مكّن عصابات أسد من السيطرة على مطار أبو الظهور العسكري وعلى عشرات القرى، قاد شباب وأنصار حزب التحرير سلسلة مظاهرات ووقفات بعد صلاة الجمعة الماضي شملت ما تبقى من المناطق المحررة في محافظة إدلب وريف حلب الغربي، طالبت
جاء على موقع (سما الإخبارية، الاثنين 12 جمادى الأولى 1439هـ، 29/1/2018م) الخبر التالي: "يعقد الرئيس محمود عباس، اليوم لقاء قمة مع العاهل الأردني لبحث آخر التطورات على الساحة الفلسطينية عقب قرار الرئيس الأمريكي بشأن القدس.
ووصل عباس العاصمة الأردنية أمس قادما من العاصمة الإثيوبية أديس أبابا، بعد مشاركته
تحتفل البلاد العربية في تواريخ متباينة بمناسبة "الاستقلال" عن الاحتلال الغربي الذي طال جميع بلاد المسلمين بعد هدم الخلافة العثمانية عام 1924م. خرجت فرنسا وبريطانيا وإيطاليا من البلاد الإسلامية بعساكرها وتركت بدلاً منها نواطير، يحتفلون كل عام باستقلال موهوم مزعوم كاذب. تونس مثال واضح على هذه الدول، وهي من إحدى الدول التي كانت ولا تزال مَخبراً يجرب فيه المستعمر أفكاره وقيمه التي يريد تمريرها لبلاد المسلمين.
للاطلاع على احدث ما ينشر من الاخبار والمقالات، اشترك في خدمة موقع جريدة الراية للبريد الالكتروني، وستصلك آخر الاخبار والمقالات بدون ازعاج بإذن الله على بريدك الالكتروني