جريدة الراية
بلغ التآمر الدولي في الآونة الأخيرة مداه ضد ثورة الشام، وبدا واضحاً مدى تناغم الدول والمنظمات الأممية في مكرها السياسي ضد آخر قلاع الثورة في مدينة إدلب وما حولها، أملاً في إحداث خرقٍ قاتلٍ في سفينتها، لإعادة الشام مزرعة أمريكية خالصة، لا ينادَى فيها بإسقاط النظام ولا يُطالب بإعادة حكم الإسلام.
فقد تزاحمت تحركات وتصريحات مسؤولي هذه الدول، بدفع أمريكي وواجهة دعم أممية، لتسخينٍ مؤقت للأحداث ودقٍّ مصطنع لطبول الحرب، عبر تحذير النظام وحلفائه من اجتياح إدلب واستخدام الكيماوي، وذلك دفعاً للحل السياسي خطوة للأمام، من خلال إحداث حالة من الهلع والخوف عند الناس
نظرة في جريدة الراية العدد (201)
حقيقة المواقف الدولية والإقليمية حول معركة إدلب
تقديم: الأستاذ خالد الأشقر (أبو المعتز)
رغم محاولات قوات الأمن تعطيله وثنيه عن إتمامها، نظم حزب التحرير في ولاية تونس يوم الجمعة 21/09/2018 وقفة رمزية أمام مجلس نواب الشعب بباردو، للتعبير عن رفضه لمشروع قانون المساواة الذي يعتزم رئيس الجمهورية تمريره على البرلمان
أحيت كتلة الوعي، الإطار الطلابي لحزب التحرير، ذكرى الهجرة في جامعات فلسطين، وذلك بالقيام بمجموعة من الأعمال منها:
نشر موقع (وكالة سما الإخبارية، الخميس، 3 محرم 1440هـ، 13/09/2018م) خبرا جاء فيه "بتصرف": "كشفت صحيفة "الخليج أونلاين" الإلكترونية، اليوم الخميس، نقلا عن مصادر دبلوماسية لم تكشف عن هويتها أن السعودية قامت بشراء منظمة القبة الحديدية الدفاعية من كيان يهود
نشر موقع (إيلاف، السبت، 12 محرم 1440هـ، 22/09/2018م) خبرا جاء فيه: "أعلن مارك لووكوك مساعد الأمين العام للأمم المتحدة للشؤون الإنسانية أمام مجلس الأمن الدولي الجمعة، أنّ الأمم المتحدة تخسر "الحرب ضد المجاعة" في اليمن.
على أن الرسول e قد علمنا أن نحدد قضايانا، وعلمنا أن نتخذ إجراء الحياة أو الموت في كل قضية مصيرية. فإنه e حين أرسله الله بالإسلام، وبدأ يبلغ الدعوة بالصراع الفكري، قد حدد قضيته بأنها إظهار الإسلام، واتخذ تجاهها إجراء الحياة أو الموت.
للاطلاع على احدث ما ينشر من الاخبار والمقالات، اشترك في خدمة موقع جريدة الراية للبريد الالكتروني، وستصلك آخر الاخبار والمقالات بدون ازعاج بإذن الله على بريدك الالكتروني