جريدة الراية
في 24 شباط/فبراير 2022، غزت روسيا أوكرانيا. وهددت أمريكا وجميع الدول الغربية روسيا ببعض العقوبات السياسية والاقتصادية. وقد ازدادت التهديدات بفرض عقوبات عندما واجهت روسيا مقاومة غير متوقعة على الأراضي الأوكرانية
السؤال: تشير كل المؤشرات إلى أن أزمة أوكرانيا الحالية هي في حقيقتها أزمة لروسيا مع الغرب وليس مجرد خلاف بين روسيا وأوكرانيا، والبعض يشبهها باحتلال ألمانيا النازية لتشيكوسلوفاكيا قطعة قطعة سنة 1939، ثم بولندا حتى نشبت الحرب العالمية الثانية... فهل يمكن أن يكون هجوم روسيا في 24/2/2022 على أوكرانيا واستمراره حتى اليوم مؤدياً إلى حرب عالمية؟
أصدرت محكمة المنطقة الجنوبية العسكرية في روستوف أون دون بتاريخ 11 شباط/فبراير حكمين ضد مسلمين من شبه جزيرة القرم بموجب ما يسمى "قضايا حزب التحرير"؛ واتهمت السلطات الروسية هذين المسلمين بتنظيم أنشطة
لقد شكل البرلمان لجنة خارطة الطريق في تاريخ 21/12/2021 م المؤلفة من 10 أعضاء بهدف التوصل إلى صيغة توافقية بشأن المسار الدستوري في البلاد.
وبعد أن أخفق كل من مجلس النواب والمفوضية العليا للانتخابات في تنظيم الانتخابات الرئاسية بموعدها في 24 كانون الأول/ديسمبر 2021م، حيث اقترح المشري أن تجري الانتخابات البرلمانية في 15 شباط/فبراير وهو تاريخ قريب من 24 كانون الثاني/يناير، ويمكن التوافق بشأنه إما بالتمديد أو التقليص ولم يوافق عليه، وبقي الأمر معلقاً.
في إطار الزيارات المتبادلة بين حزب التحرير في ولاية لبنان والأطراف السياسية اللبنانية والفلسطينية، قام وفد من حركة الجهاد الإسلامي في فلسطين بتاريخ 16/2/2022م، بزيارة حزب التحرير/ ولاية لبنان في مدينة صيدا. وكان البحث في
قال تعالى في سورة يونس: ﴿وَيَسْتَنبِـُٔونَكَ أَحَقٌّ هُوَ قُلْ إِي وَرَبِّي إِنَّهُ لَحَقٌّ وَمَا أَنتُم بِمُعْجِزِينَ﴾
"يقول تعالى لنبيه ﷺ: ﴿وَيَسْتَنْبِئُونَكَ أَحَقٌّ هُوَ﴾ أي: يستخبرك المكذبون على وجه التعنت والعناد، لا على وجه التبين والرشاد.
﴿أَحَقٌّ هُوَ﴾ أي: أصحيح حشر العباد، وبعثهم بعد موتهم ليوم المعاد، وجزاء العباد بأعمالهم، إن خيراً فخير، وإن شراً فشر؟
أكدت افتتاحية جريدة التحرير - جريدة سياسية يصدرها حزب التحرير في ولاية تونس - أن الرئيس قيس سعيد لا يختلف في شيء عن سابقيه فهو كغيره يرتمي على أعتاب صندوق النقد الدولي والبنك العالمي. والجميع يتحدث عن الأزمة وضرورة حلها وكلهم رئيسا ومعارضة، قِبلتهم أوروبا وصندوق النقد والبنك الدوليان، والجميع يعلم أنهما أداة للسيطرة على الشعوب،
نظمت كتلة الوعي في جامعة بوليتكنك فلسطين نشاطات عدة حول الكتاب الذي أصدره حزب التحرير حديثاً، بعنوان "نقض الفكر الغربي الرأسمالي مبدأ وحضارة وثقافة"، ومن هذه النشاطات:
توزيع الكتاب على الهيئة التدريسية وعلى بعض الطلبة في الجامعة،
رفعت الحكومة الباكستانية المستبدة سعر البنزين إلى أعلى مستوى تاريخي، ومقابل تلاعب القوى الاستعمارية العالمية في أسعار النفط ولا سيما أمريكا، تساءل بيان صحفي صادر عن المكتب الإعلامي لحزب التحرير في ولاية باكستان: لماذا لا تتخذ الحكومة إجراءات لضمان أن تكون الأسعار في متناول الجميع؟! ولماذا يجب شراء النفط بالدولار الأمريكي؟ ولماذا لا يعيد المسلمون العمل
للاطلاع على احدث ما ينشر من الاخبار والمقالات، اشترك في خدمة موقع جريدة الراية للبريد الالكتروني، وستصلك آخر الاخبار والمقالات بدون ازعاج بإذن الله على بريدك الالكتروني