جريدة الراية
أصدر صندوق النقد الدولي، بياناً في 24 من نيسان/أبريل الماضي، جاء فيه "لقد عقدنا اجتماعات مثمرة مع وزير المالية الباكستاني حول التطورات والسياسات الاقتصادية في باكستان". وفي هذا السياق، أكد بيان صحفي أصدره المكتب الإعلامي لحزب التحرير في ولاية باكستان: أن صندوق النقد الدولي أداة أمريكا للاستعباد الاقتصادي لمعظم العالم، وستظل باكستان خاضعة لسيطرة سياساته التي
نظم حزب التحرير/ ولاية بنغلادش بعد صلاة الجمعة 22 نيسان/أبريل 2022م، احتجاجات حاشدة في مختلف المساجد في مدينتي دكا وشيتاغونغ ضد الاقتحامات الهمجية لقوات كيان يهود على المسجد الأقصى المبارك. وكان عنوان تلك الاحتجاجات: "أقيموا دولة الخلافة لتحرير الأقصى". سلّط المتحدثون فيها الضوء على وحشية يهود، وخيانة الحكام العملاء بتطبيع العلاقات
في يوم الخميس الموافق 14 نيسان/أبريل، مُنح السياسي الدنماركي اليميني المتطرف الإذن بحرق القرآن في كل من نورشوبينغ ولينشوبينغ، وهو ما فعله بحماية كبيرة من الشرطة. وقد أثار ذلك ردود فعل شديدة من المسلمين في المدن المذكورة أعلاه
بعد مضي ما يقارب السبعة عقود، على حكم ما يسمى بالأنظمة الوطنية في السودان، وتجربة ثماني نسخ من الدساتير الوضعية، والأوامر العسكرية المرتجلة، وعدد من الانتخابات التعددية، وثلاث حقب لحكومات مدنية، وثلاثة أنظمة عسكرية، وأربع فترات انتقالية، وأكثر من سبع اتفاقيات لما يسمى بالسلام؛ بعد كل ذلك، فلا تزال القوى السياسية عاجزة عن الوصول إلى الاستقرار السياسي، ولا يزال السودان والحال كذلك، ينتظر مزيداً من الانتفاضات الشعبية، والمحاولات الانقلابية المحتملة، واتفاقيات السلام الجزئية.
في ظل إعراض السلطة الفلسطينية وحكومتها عن المعلمين ومطالبهم من رواتب كاملة وصرف غلاء المعيشة منذ عام 2013 وعدم احتساب العقود والعلاوات والدرجات، يعاني المعلمون من ظروف معيشية صعبة وقاسية، حالهم كحال معظم أهل فلسطين خاصة في الآونة الأخيرة بسبب ارتفاع الأسعار وزيادة الضرائب المفروضة على السلع والخدمات، ومع تلك المعاناة يعاني القطاع التعليمي من كارثة تكاد تطيح به بسبب الانقطاع المتكرر للعملية التعليمية، وهو ما يؤدي إلى ضعف المستوى التعليمي عند الطلاب الذين باتوا ضحية لتعنت الحكومة ورفضها لمطالب المعلمين، حتى بات الطلاب في الشوارع والأزقة وفي البيوت وعلى الهواتف بدل أن يكونوا على مقاعد الدراسة.
لا يملك عقل أحدنا وهو يقرأ تفاصيل غزوة بدر إلا أن يقرر أنها كانت أعظم انتصار على مر التاريخ، كيف لا وقد جند الله لها أعظم جنود السماء بقيادة الأمين جبريل عليه السلام، وأعظم جنود الأرض بقيادة الأمين محمد عليه الصلاة والسلام.
نتحدث عن بدر ونحن نعيش زمن الهزائم، لأجل ذلك حري بنا أن نتعلم من غزوة بدر أيّ جيش هو الذي ينصره الله؟
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصحبه ومن والاه، وبعد:
إلى الأمة الإسلامية خير أمة أخرجت للناس: ﴿كُنْتُمْ خَيْرَ أُمَّةٍ أُخْرِجَتْ لِلنَّاسِ تَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَتَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنْكَرِ وَتُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ﴾...
إلى حملة الدعوة الأنقياء الأتقياء ولا نزكي على الله أحداً...
جريدة الراية: أبرز عناوين العدد (388)
الأربعاء، 25 رمضان المبارك 1443هـ الموافق 26 نيسان/أبريل 2022م
للاطلاع على احدث ما ينشر من الاخبار والمقالات، اشترك في خدمة موقع جريدة الراية للبريد الالكتروني، وستصلك آخر الاخبار والمقالات بدون ازعاج بإذن الله على بريدك الالكتروني