إزاء حكم المحكمة العليا في إقليم كرناتاكا في الهند بأن "الخمار ليس من أساسيات الإسلام"، خاطب بيان صحفي صادر عن المكتب الإعلامي لحزب التحرير في ولاية باكستان المسلمين متسائلا: هل تتوقعون من حكامكم أن يقوموا بالانتصار لأهلكم في الشطر الشرقي من شبه القارة الهندية التي حكمت بالإسلام لقرون؟! ألا ترون أنهم لم ينبسوا ببنت شفة تعليقا أو شجبا
رفعت الحكومة التونسية أسعار المحروقات للمرة الثانية خلال شهر، وهي الزيادة الرابعة في ظرف سنة، بحجة ارتفاع السعر العالمي. وأمام هذا الظلم، بين المكتب الإعلامي لحزب التحرير في ولاية تونس، في بيان صحفي، الحكم الشرعي المتعلق بتنظيم الطاقة، وقدم الموقف السياسي من هذه القرارات التي تعبث بتونس وأهلها فقال: أولا: إنّ حكام تونس سواء الحاليين
الحمد لله رب العالمين وعدنا بالنصر والتمكين حتى يطبق الإسلام على الأرض فيبلغ ما بلغ الليل والنهار والصلاة والسلام على النبي الأمين محمد ﷺ وعلى آله وأصحابه والتابعين له بإحسان إلى يوم الدين.
استقبل الرئيس التركي أردوغان رئيس كيان يهود إسحاق هرتسوغ في أنقرة يوم 9/3/2022 استقبال العظماء، وبالغ في استقباله حتى أثار دهشة رئيس كيان يهود الذي أشاد بحفاوة الاستقبال، وأقام له مأدبة عشاء في المجمع الرئاسي
قال تعالى: ﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنْ تَنْصُرُوا اللَّهَ يَنْصُرْكُمْ وَيُثَبِّتْ أَقْدَامَكُمْ * وَالَّذِينَ كَفَرُوا فَتَعْساً لَهُمْ وَأَضَلَّ أَعْمَالَهُمْ * ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ كَرِهُوا مَا أَنْزَلَ اللَّهُ فَأَحْبَطَ أَعْمَالَهُمْ﴾.
دائما ما يحاول الغرب الكافر وأدواته من الحكام المحليين والساسة المرتهنين لفكره، الإبقاء على تبعية بلاد المسلمين، وهذه حقيقة المبدأ الرأسمالي، ولعل تمحيص النظر في ما يحصل على الساحة التونسية يكشف هذا الأمر بوضوح،
مع التطور التكنولوجي، وتوفر وسائل التواصل الإلكتروني، ازداد وعي الشعوب على الحقوق، وأدركت حقيقة النظام الرأسمالي، ووعت على الدور القذر الذي تلعبه الحكومات في مشاركة الرأسماليين، وأصحاب النفوذ في جريمة إفقار الشعوب بنهب ثرواتها
للاطلاع على احدث ما ينشر من الاخبار والمقالات، اشترك في خدمة موقع جريدة الراية للبريد الالكتروني، وستصلك آخر الاخبار والمقالات بدون ازعاج بإذن الله على بريدك الالكتروني