يحرص شباب حزب التحرير في قطاع غزة، في شهر رجب من كل عام على إحياء ذكرى هدم دولة الخلافة، في خطوة تهدف إلى توعية الناس بفرضية الخلافة، وحثهم للعمل مع الحزب لاستئناف الحياة الإسلامية بإقامة الخلافة الراشدة الثانية على منهاج النبوة.
بالرغم من أنّ فيروس كورونا لم يحصد أرواح الملايين من البشر كما فعلت الإنفلونزا الإسبانية في النصف الأول من القرن العشرين، وبالرغم من أنّ نسبة الوفيات الناجمة عنه هي أقل بكثير من وفيات أمراض أخرى كالطاعون والجدري والإيدز وإيبولا، إلاّ أنّ خطورة هذا المرض آتية من كونه أصبح عالمياً، فتسببّ في إيقاف عجلة الاقتصاد، وإيقاع غالبية دول العالم في حالةٍ
نشر موقع (الجزيرة نت، الأربعاء، 23 رجب 1441هـ، 18/03/2020م) خبرا جاء فيه: "تعليقا على تكليف الزرفي، قال وزير الخارجية الأمريكي مايك بومبيو - في تغريدة على تويتر- إن العراقيين يريدون حكومة تدعم سيادة العراق، وتوفر الاحتياجات الأساسية، ولا يشوبها فساد، وتحترم حقوق الإنسان.
نشر موقع (أخبار اليوم، الأربعاء، 16 رجب 1441هـ، 11/03/2020م) خبرا قال فيه: "كشفت معلومات وبيانات رسمية عن ميزانية مكتب مبعوث الأمم المتحدة إلى اليمن مارتن غريفيث ومكتب البعثة الأممية في الحديدة؛ تظهر حجم الأموال المرصودة والصرفيات الباذخة للموظفين الأمميين في الوقت الذي يتضور فيه 20 مليون يمني جوعاً بحسب تقارير الأمم المتحدة.
الخلافة هي الطريقة العملية لتطبيق أحكام الإسلام في معترك الحياة وحمل الإسلام رسالة نور وهدى إلى العالم بالدعوة والجهاد؛ فالخلافة هي تاج الفروض وقبة الدين وحامية حمى المسلمين، فهي التي تقيم الحدود وترعى الشؤون وتحمي الثغور
في ظل اشتداد التآمر الدولي على أهل الشام، وليس آخرها فتح الطرق الدولية، نظم شباب حزب التحرير وقفة في مدينة أرمناز في ريف إدلب الاثنين بعنوان: "الهدنة عار وفتح الطرق انتحار" بينوا فيها خطورة الدور التركي بلافتة كتب عليها (الضامن التركي هو الذي أشرف على مسرحية التسليم وهو المخرج للقضاء على ثورتنا)،
بالرغم من الاتهام المبطن الذي وجهه المتحدث باسم الخارجية الصينية عن احتمالية ضلوع الجيش الأمريكي في إدخال فيروس كورونا إلى مدينة ووهان ونفي أمريكا لهذه التهم، إلا أن كلا من البلدين يحاول أن يستثمر
ما فتئ حكام بلادنا الخاضعة للغرب وحكوماتنا الموالية لهم تمعن في رهن شعوبها للكافر المستعمر ويظهر هذا في عمل الحكومات المتعاقبة على مصادقتها على الاتفاقيات الدولية رغم علمها بعلوية هذه الاتفاقيات على الدستور ورغم ما تحويه هذه الاتفاقيات من تناقض مع عقيدتنا وثقافتنا وحتى مع واقع حياتنا.
للاطلاع على احدث ما ينشر من الاخبار والمقالات، اشترك في خدمة موقع جريدة الراية للبريد الالكتروني، وستصلك آخر الاخبار والمقالات بدون ازعاج بإذن الله على بريدك الالكتروني