في إطار تصحيح المسار وللتأكيد على روح الثورة ومتابعة المسير حتى إسقاط النظام وإقامة حكم الإسلام: خرج جمع من أهالي المخيمات على طريق أطمة/ المخيمات، في ريف إدلب
استنكر المكتب الإعلامي لحزب التحرير في ولاية باكستان: عمل رئيس وزراء باكستان، عمران خان، كسمسار مأجور لتعزيز الاستعمار الأمريكي في المنطقة، من خلال اتفاق الدوحة الموقّع بين أمريكا وحركة طالبان. وحذر في بيان صحفي: أنّ اتفاقيات الدوحة خطيرة على أمن المسلمين في وسط وجنوب شرق آسيا، بسبب ضمان وجود عسكري أمريكي طويل الأمد في المنطقة تحت غطاء قوة مكافحة (الإرهاب). إضافة إلى إضفاء الشرعية على الحكومة الأفغانية التابعة لأمريكا، من خلال
في ظل ما يشهده العالم من تغير سلبي للمناخ ومن أضرار جسيمة لحقت بالبيئة، مما أدى إلى تعالي الأصوات الشعبية المطالبة بحلول تضمن معالجة الأضرار، والمبادرة باتخاذ تدابير وقائية للحيلولة دون وقوع أضرار أخطر، في ظل هذه الأجواء قام حزب التحرير في هولندا يوم الأحد 01/03/2020م بتنظيم ندوة في مدينة أمستردام بعنوان "مشكلة البيئة وإيجاد حلول لها من وجهة نظر الإسلام".
وقد افتتحت الندوة بتلاوة عطرة من القرآن الكريم، ثم قام الأخ عبد المالك بإلقاء الكلمة الأولى، وكانت حول ماهية التغير المناخي
في موسم الحج سنة 2014 طلب وزير الأوقاف المصري محمد مختار جمعة من السلطات السعودية ترحيل حاج مصري تم ضبطه وهو يدعو على حكام العرب داخل الحرم المكي
تعقيبا على مجازر الهندوس ضد المسلمين في العاصمة الهندية دلهي، وما رافق ذلك من تواطؤ قوات الأمن والشرطة الهندية مع المجرمين، أكد بيان صحفي للمكتب الإعلامي المركزي لحزب التحرير: أن كراهية المسلمين أصبحت بمثابة العلامة المميزة للإرهابيين الهندوس، الذين كانوا حريصين على نشر مقاطع الفيديو التي صُورت لهم وهم يقومون بجرائمهم دون خوف من المساءلة. ولفت البيان إلى: أن توقيت المجازر تزامن مع زيارة الرئيس الأمريكي ترامب للهند، بما في ذلك تصريح ترامب عن نيته مواصلة الحرب ضد ما أسماه (التطرف الإسلامي) من خلال الشراكة مع الهند،
يصادف الثامن من آذار/مارس من كل عام ما يسمّى بيوم المرأة العالمي الذي انبثق عن حراك عمالي نسائي، لكنه ما لبث أن أصبح حدثا سنويا اعترفت به الأمم المتحدة. ففي عام 1908، خرجت 15,000 امرأة في مسيرة احتجاجية بشوارع مدينة نيويورك الأمريكية، للمطالبة بتقليل ساعات العمل وتحسين الأجور والحصول على حق التصويت في الانتخابات، وفي العام التالي، أعلن الحزب الاشتراكي الأمريكي أول يوم وطني للمرأة. ثم تحول إلى يوم عالمي عام 1910 في مؤتمر دولي للمرأة العاملة عقد في مدينة كوبنهاغن الدنماركية. واحتفل به لأول مرة عام 1911، في كل
الاقتصاد العالمي في ظل النظام الرأسمالي الفاسد هو أوهى من بيت العنكبوت، حيث إن أي هزة؛ قوية كانت أم ضعيفة، تؤثر سلبا أو إيجابا على كل اقتصاديات العالم؛ فتؤثر في أسعار البورصة، وفي أسعار السلع الحيوية
للاطلاع على احدث ما ينشر من الاخبار والمقالات، اشترك في خدمة موقع جريدة الراية للبريد الالكتروني، وستصلك آخر الاخبار والمقالات بدون ازعاج بإذن الله على بريدك الالكتروني