قال خبراء سودانيون، خلال حديثهم في ورشة (سودانية حلايب بالمواثيق والعهود)، نظمها مركز دراسات المجتمع (مدا)، إن الخرائط والمواثيق والقوانين الدولية تشير إلى سودانية حلايب، وتؤكد ما ذهب إليه السودان بأنها تمثل جزءاً أصيلاً من السودان أرضاً وشعبا، وإن جميع الخرائط والمواثيق والقوانين الدولية تؤكد سودانية حلايب وشلاتين، المتنازع عليهما مع مصر، معلنين رفضهم لما يتعرض له أهل حلايب من مضايقات، وتشديد لإجراءات الدخول والخروج منها وإليها، ومحاولات التمصير وطمس
قال مساعد رئيس الجمهورية إبراهيم محمود، إن ما تعانيه البلاد من ضائقة اقتصادية ومؤامرات خارجية، أساسه تمسك الدولة براية لا إله إلا الله محمد رسول الله، موضحاً أن التحدي، والاستهداف، سيظل قائماً ما دمنا نتمسك بقيمنا وعقيدتنا. (صحيفة آخر لحظة 23/1/2018)
إن الضنك والشقاء وفقدان الأمن والضائقة الاقتصادية، التي يعاني منها أهل السودان اليوم، السبب الأوحد فيها، هو ما تطبقه الدولة من سياسات بعيدة
تشير الإحصائيات الرسمية في إنجلترا وويلز إلى أن 10 في المئة من الفتيات بين سن 16 و19 عاما تعرضن للعنف الأسري العام الماضي، وقال المكتب الوطني للإحصائيات في تقريره السنوي إن هذه هي الفئة الأكثر
في موريتانيا سُن مشروع قانون مثير للجدل حول العنف ضد النساء، احتفى به المدافعون عن حقوق النساء، واعتبروه خطوة مهمة في اتجاه المساواة بين الجنسين، وإقرار حقوق المرأة، كما وجد من يعتبر ذلك ضد أحكام الشرع الإسلامي. فمنذ إعلان الحكومة عنه انقسمت الآراء حوله بين من يرى أنّه ضروري لمواكبة تغيرات المجتمع، وبين من يرى أنّ إقراره مخالف للشريعة ويقوض المنظومة الأخلاقية للمجتمع في ظل هذا الصراع الفكري،
خفضت بلديتان من بين أكبر 10 بلديات دنماركية، قيمة إعانة البطالة لسيدات محجبات، رفضن عروض عمل قدمت لهن، بسبب اشتراط مكان العمل خلعهن الخمار. وقال وزير العمل الدنماركي ترويلس لوند بولسن، في بيان مكتوب، رداً على استجواب برلماني من "حزب الشعب الدنماركي" اليميني المتطرف،
أكدت الأميرة سبيكة بنت إبراهيم، رئيسة المجلس الأعلى للمرأة، أن البحرين تجاوزت مراحل تمكين المرأة، وكسب الحقوق، لتصل إلى مرحلة أكثر تقدمًا أصبحت فيها على قدم المساواة مع الرجل، في ميادين العمل، وباتت تشكل جزءاً أصيلاً من اعتبارات التنمية الشاملة، ومحركاً للاقتصاد الوطني
دأبت حكومة السودان على تسخير النساء لإنجاح كل ما تفتقت به عقول سياسييهم الخبيثة، من مخططات تستهدف المرأة بوصفها رأس الرمح في صياغة وحشد الرأي العام، فقد تكونت عدة جمعيات نسوية، ولجان لإنجاح أعمال سياسية ضخمة،
صادق البرلمان الجزائري على قانون لمكافحة العنف ضد النساء، بعد تجميد استمر أكثر من ثمانية أشهر. وأوضح وزير العدل الطيب لوح أن القانون يشمل تجريم كل أشكال العنف ضد المرأة سواء الجسدي أو الجنسي، ويشمل أيضا تأمين المرأة في الشارع. وتصل العقوبة في القانون إلى السجن لمدد تصل إلى 20 عاما للزوج الذي يعتدي على زوجته، على الرغم من معارضة نواب "إسلاميين" باعتبار أن ذلك لا يتناسب مع روح التسامح في مؤسسة الزواج.
وعد مسؤولون في البرلمان السوداني مسؤولة بالسفارة الأمريكية في الخرطوم، بمراجعة المادة ١٥٢ من القانون الجنائي المتعلقة بالزي الفاضح، بالتعديل أو الإلغاء. واستفسرت مسؤولة الإدارة السياسية وحقوق الإنسان بالسفارة، لجنتي التشريع والعدل والشؤون الخارجية في البرلمان، عن قانون النظام العام والمادة ١٥٢ من القانون الجنائي والتي اعتبرت أنها تشكل انتهاكاً لحقوق المرأة.
بعث الخليفة الراشد عثمان بن عفان (رضي الله عنه) الصحابي الجليل "الحكم بن عمرو الغفاري" إلى الصين. ثم توالت البعثات بعد ذلك، لكن مرحلة الفتح لهذه البلاد بدأت في عهد الخليفة الأموي عبد الملك بن مروان، على يد قائده الباسل "قتيبة بن مسلم" الذي تمكّن في الفترة من (83هـ - 94هـ) من السيطرة على ربوع التركستان ونشر الإسلام بين أهلها، بل ترتب على ذلك أن فتحت الصين أبوابها للمسلمين من أجل التجارة والدعوة إلى الله عقب مصالحة تمت بين إمبراطور الصين والقائد "قتيبة بن مسلم"، وتوثقت العلاقات التجارية بين المسلمين والصين، وحصل بعض التجار المسلمين على ألقاب صينية رفيعة، بل صار المسلمون ذوي حظوة لدى ملوك الصين وعلى الأخص في عهد أسرة "سونج" في القرن العاشر الميلادي، وسُنَّت قوانين لحمايتهم، ولكن أكبر تحول كان في عهد زعيم التركستان ستوف بغراخان خاقان الإمبراطوية القراخانية عام 323هـ وقد أسلم معه ما يقارب مليون نسمة.
للاطلاع على احدث ما ينشر من الاخبار والمقالات، اشترك في خدمة موقع جريدة الراية للبريد الالكتروني، وستصلك آخر الاخبار والمقالات بدون ازعاج بإذن الله على بريدك الالكتروني