جريدة الراية
في السادس من تشرين الأول/أكتوبر 2016م، قتلت القوات الهندية ثلاثة مسلحين يشتبه بهم في محاولة مهاجمة قاعدة للجيش في كشمير الهند، التي جاءت بعد أن أعلنت الهند قيامها بضربات تكتيكية ضد باكستان، وقد استنكرت إسلام أباد بشدة الهجمات الهندية، ذلك جدّد الصراع الذي طال أمده لسبعة عقود، وتجددت
تحاول جميع وسائل الإعلام تصوير تدخل روسيا العسكري في سوريا وقصفها الإجرامي لأهلنا الثائرين على النظام المجرم في أسواقهم ومدارسهم ومشافيهم، بأنه يأتي في إطار التنافس والصراع الدولي بين روسيا التي تدعم النظام وتمثله من طرف، وبين الولايات المتحدة التي يصورونها بأنها داعمة للمعارضة الثائرة وممثلة لها من طرف آخر... فهل هذه هي الحقيقة فعلاً؟ أم أنه نوع من التضليل وتزييف الحقائق؟ هذا ما سنجيب عنه في هذه الأسطر القليلة.
نظرة في جريدة الراية العدد (98)
قدم الرئيس هادي شكره لكل العرب الذين وقفوا مع اليمن وخاصة دول الخليج في لقاء مع قناة الجزيرة بُث بتاريخ (22/9/2016) بقوله: "لأنهم قدموا لليمن ما يفترض أن يقدموه، لأننا كنا أمام أحد أمرين: إما أن نسلم اليمن لإيران، ويصبح عدوا لهم وتصبح صنعاءالعاصمة العربية الرابعة التي تسيطر عليها إيران. أو نطلب منهم التدخل، وقد كان تدخلهم شجاعا".
قررت الأمانة العامة أن يبدأ مركز منظمة التعاون الإسلامي للحوار والسلام والتفاهم أعماله رسميا مطلع السنة الهجرية الجديدة 1438. كما سيُعلَن عن إطلاق الموقع الإلكتروني للمركز رسمياً خلال الدورة الثالثة والأربعين لمجلس وزراء الخارجية المُزمع عقدها يومي 18 و19 أكتوبر 2016 في العاصمة الأوزبكية، طشقند.
دافع محمود الهباش مستشار الرئيس الفلسطيني محمود عباس للشؤون الدينية عن مشاركة الأخير ووفد موسع من السلطة في جنازة شمعون بيرس، وقال إن الرسولe لو كان حيا بيننا لشارك بهذه الجنازة.
أسلحة كيماوية، قنابل فسفورية، وأخرى ارتجاجية حديثة ذات تدمير عالٍ، الرجال يودعون زوجاتهن كل صباح؛ إذ إن طائرات الموت لا تفارق السماء، تلك هي صورة حلب، "ينسعر" عليها أوباش أمريكا، روسيا وإيران وأزلامهم إضافة لنظام أسد، مستهدفين من خلال حصارها وعمليات الإبادة التي يتفننون في ارتكابها القضاءَ على ثورة الشام ودفن غاية الأمة في التحرر والنهوض وإقامة الخلافة على منهاج النبوة، لقد بات معلوماً أن هذه المحرقة التي أشعلها الصليبيون في حلب لم تكن جديدة على هاته
للاطلاع على احدث ما ينشر من الاخبار والمقالات، اشترك في خدمة موقع جريدة الراية للبريد الالكتروني، وستصلك آخر الاخبار والمقالات بدون ازعاج بإذن الله على بريدك الالكتروني