قال سبحانه وتعالى: ﴿مَنْ عَمِلَ صَالِحاً مِّن ذَكَرٍ أَوْ أُنثَى وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَلَنُحْيِيَنَّهُ حَيَاةً طَيِّبَةً وَلَنَجْزِيَنَّهُمْ أَجْرَهُم بِأَحْسَنِ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ﴾، وهذا قول عام ليس له ما يخصصه، سواء في الإيمان والعمل الصالح، أم مع الرجل والمرأة، ومن أهم الأعمال الصالحة الدعوة إلى الله، وقد كان هذا في المرحلتين المكية والمدنية،
عقد المكتب الإعلامي المركزي لحزب التحریر مؤتمراً موسعاً عبر الإنترنت بالتعاون مع تلفزيون الواقية حول الخيانة العظمى التي قامت بها الإمارات والبحرين بعنوان: "براءة من الخيانة العظمى"، يوم السبت 02 صفر الخير 1442 الموافق 19 أيلول/سبتمبر 2020م
أعلنت صحيفة "شارلي إيبدو" الساخرة الفرنسية إعادة نشر رسوم الكاريكاتور للنبي محمد ﷺ، في نفس يوم بداية محاكمة شركاء الجهاديين الذين نفذوا الاعتداء الذي أوقع 12 قتيلا من هيئة تحريرها في باريس في 7 كانون الثاني/يناير 2015م.
إنّ الناظر لوثيقة إعلان ومنهاج عمل مؤتمر بيجين العالمي الرابع والمعني بالمرأة، والذي انعقد في شهر أيلول/سبتمبر من عام 1995م، يصاب بالدهشة والذهول من هول ما يرى في هذه الوثيقة الشيطانية
لأننا نقف أمام فشل ذريع في منع الإصابة أو وقف الوفيات حتى في أكثر الدول تقدما علميا في العالم، ولأننا نلمس لمس اليد عجز النظام الرأسمالي المسيطر على العالم
وجه أمير حزب التحرير العالم الجليل عطاء بن خليل أبو الرشتة خطابا إلى الأمة الإسلامية خير أمة أخرجت للناس، وإلى حملة الدعوة الأخيار الأبرار، وإلى الضيوف الكرام على صفحاته في وسائل التواصل الإلكتروني
سيداو واختصاراًCEDAW: هي حروف مقطعة تعني اتفاقية القضاء على جميع أشكال التمييز ضد المرأة وبالإنجليزية: Convention on the Elimination of all forms of Discrimination Against Women، وهي معاهدة دولية اعتُمِدَت بواسطة اللجنة العامة للأمم المتحدة عام 1979. وتوصف بأنها وثيقة الحقوق الدولية للنساء، تم التصديق على هذه المعاهدة في 3 أيلول/سبتمبر من عام 1981، ووقع عليها أكثر من 189 دولة من بينها أكثر من خمسين دولة وافقت
ما إن شاع خبر مقتل الفتاة إسراء الغريّب رحمها الله، وقبل أن تتضح معالم الملابسات الجنائية التي أحاطت مقتلها، وبمجرد أن شمّت بعض الجمعيات النسوية في الأرض المباركة وخارجها رائحة أن القتل
دينٌ عظيمٌ بدأ بوحي من السماء على رجلٍ في أرض قاحلة محاطٍ بالشرك والمشركين وعبدة الأوثان والأصنام، دينٌ لم يكن يخطر على بالِ أحدٍ من الذين حاربوه أو على بال أوائل الذين آمنوا
إذا رجعنا إلى الخلف في التاريخ، إلى فترة ما قبل هدم دولة الخلافة سنجد أن طبيعة الإسلام الذي ورثناه وقتئذ هو في أغلبه الإسلام الروحي، الإسلام المتعلق أكثر بالعبادات والطاعات الفردية. صحيح أن الجهاد استمرّ زمن دولة الخلافة العثمانية، والفتوحات كانت لا تزال حاضرة، لكن المنظومة الداخلية لحياة المسلمين فقدت الشيء الكثير من الإبداع والاجتهاد وتكوين أبناء المسلمين ليكونوا في مستقبلهم قادة
للاطلاع على احدث ما ينشر من الاخبار والمقالات، اشترك في خدمة موقع جريدة الراية للبريد الالكتروني، وستصلك آخر الاخبار والمقالات بدون ازعاج بإذن الله على بريدك الالكتروني