بدأت أزمة الخبز في السودان منذ ثمانينات القرن الماضي، وذلك عندما تدخل صندوق النقد الدولي فيها، بسياساته الاستعمارية، التي غير بها مفهوم ثقافة التغذية، وذلك بجعل القمح هو الغذاء الرئيسي
يحيي أهل تونس هذه الأيام ذكرى مرور عشر سنوات على ثورتهم التي انطلقت ضد الظلم الاقتصادي، والفقر والبطالة وتدني الأجور والتضخم، وضد الاستبداد السياسي، وكبت الأنفاس، والقهر والسجون، وضد الخيانة والارتباط بالأجنبي
من المزمع أن يعقد في القاهرة "حوار وطني" شامل خلال الأسبوع الأول من هذا الشهر، وتنتظر الفصائل الفلسطينية المتحاورة فيه ملفات شائكة ستحدد مصير أول انتخابات تُجرى في الأراضي الفلسطينية منذ 15 عاماً. من جانبه اعتبر تعليق صحفي للمكتب الإعلامي لحزب التحرير في الأرض المباركة فلسطين:
في عرف السياسة يبحث السياسيون عادة عن الحليف القوي بل الأقوى، ويلجؤون دائما إلى الجهة الأشد تأثيرا في الموقف الدولي، وإن من فطرة الإنسان الضعيف اللجوء إلى الأقوى والأعلى سلطانا، ﴿قَالَ لَوْ أَنَّ لِي بِكُمْ قُوَّةً أَوْ آوِي إِلَى رُكْنٍ شَدِيدٍ﴾.
التقى وزير الاستخبارات في كيان يهود إيلي كوهين برئيس مجلس السيادة السوداني عبد الفتاح البرهان، ووزير الدفاع ياسين إبراهيم، ورئيس الوزراء عبد الله حمدوك، وتم الاتفاق، الذي كشفه إعلام يهود وسكت عنه الإعلام السوداني، على تعاون استخباراتي وأمني في المستقبل القريب
تناول القسم النسائي في المكتب الإعلامي المركزي لحزب التحرير في بيان صحفي معاناة آلاف النّازحين في مخيّمات محافظة إدلب وقال: إنها تتفاقم كلّ شتاء، منذ 9 أعوام، حيث يعيش النازحون أوضاعاً معيشيّة متردّية يتخلّلها خوف من المستقبل، وقال البيان: السّنوات الطّويلة تمرُّ دون حلول،
إن الكاهن اللاهوتي يوكايم مارك، تلميذ ماسينيون، أول من أطلق لفظ الدين الإبراهيمي كدين للفرد، وكان يقصد به الإسلام، إلا أنه ما لبث أن تحول إلى الجميع، مستخدماً ما يسمى بالدبلوماسية الروحية للإشارة إلى الأديان السماوية الثلاثة (الإسلام، واليهودية، والنصرانية)، ليطرح على إثر ذلك أفكار
هل يُعقل أن جياع طرابلس الشام يحرقون بيوتهم؟! أم أن هذه من ثمرات زيارة السفيرة الأمريكية؟! أم لعلها من ثمرات (الأسد أو نحرق البلد) وداعميه، انتقاماً من البلد وأهله جراء وقوفهم إلى جانب ثورة أهلهم في الشام؟! أم هي ثمرة المقاومة
لا يخفى على كل مسلم، ما للعلم من فضل، وما للعلماء من منزلة، وإنَّ هذه المنزلة من أسمى المنازل وأعلاها، قال تعالى: ﴿قُلْ هَلْ يَسْتَوِي الَّذِينَ يَعْلَمُونَ وَالَّذِينَ لَا يَعْلَمُونَ﴾، وقال سبحانه: ﴿يَرْفَعِ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا مِنْكُمْ وَالَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ دَرَجَاتٍ﴾، وقال عز وجل: ﴿شَهِدَ اللَّهُ أَنَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ وَالْمَلَائِكَةُ وَأُولُو الْعِلْمِ قَائِماً بِالْقِسْطِ﴾،
نلامس واقع أمتنا الأليم وما مرت به من نكبات وانحدار خلال عشرات السنين تغيرت فيها معالم الحياة الإسلامية وتوقفت مؤقتا حضارة العز والشموخ والرقي بغياب دولة الخلافة التي لم يشهد بنو الإنسان مثلها.
وبعدها ومن رحم الكفر ولدت تلك العقيدة المشوهة الكافرة، عقيدة فصل الدين عن الحياة والدولة بالتزامن مع ضعف دولة الإسلام آنذاك لأسباب عدة، مما سهل على أتباع تلك الفكرة أن يتغلغلوا في جسد الأمة وينفثوا فيه هذا السم الزعاف.
للاطلاع على احدث ما ينشر من الاخبار والمقالات، اشترك في خدمة موقع جريدة الراية للبريد الالكتروني، وستصلك آخر الاخبار والمقالات بدون ازعاج بإذن الله على بريدك الالكتروني