استشهد أربعة شبان جراء قصف الاحتلال مركبة بين بلدة بلعا وضاحية اكتابا شرق طولكرم. وهذه المرة الثانية خلال ست ساعات، حيث قام جيش يهود بتنفيذ غارة جوية في المنطقة الواقعة بين بلدتي زيتا وعتيل شمال طولكرم، أسفرت عن استشهاد خمسة مقاومين بينهم قيادي في القسام وآخر من الجهاد.
الراية: لقد بات كيان يهود
ذكرت وكالة الأناضول بتاريخ 31/07/2024م أن وزارة الجيش في كيان يهود، أعلنت الأربعاء، شراء أسلحة أمريكية بقيمة 11 مليار دولار منذ بداية الحرب على قطاع غزة في 7 تشرين الأول/أكتوبر الماضي. وقالت الوزارة: "منذ 7 أكتوبر 2023، اشترت بعثة وزارة الدفاع (الإسرائيلية) أسلحة أمريكية بـ11 مليار دولار عبر عمليات استحواذ دفاعية غير مسبوقة". وأوضحت أن تلك الأسلحة تشمل "سربا من طائرات F-35، ومحركات دبابات، ومركبات مدرعة، ومركبات قتالية". وتابعت: "كما نقلت البعثة آلاف الأطنان من المعدات العسكرية إلى (إسرائيل) عبر مئات الرحلات الجوية وعشرات الشحنات البحرية". ولفتت إلى أن حجم مشتريات السلاح الأمريكي منذ 7 تشرين الأول/أكتوبر الماضي هي "الأعلى
تعرضت شبكة الألياف البصرية في عدد من شركات الاتصالات في ست مناطق فرنسية لعمليات "تخريب ليلية"، من دون أن تؤثر على الاتصال بالإنترنت في باريس، وفق ما ذكر مصدر في الشرطة الفرنسية يوم الاثنين 29/07/2024. يأتي ذلك بمجرد عودة حركة القطارات السريعة في فرنسا إلى طبيعتها، بعد 3 أيام من "أعمال التخريب" التي تقصدت شبكة السكك الحديدية قبل حفل افتتاح الألعاب الأولمبية. حيث استهدف "هجوم ضخم واسع النطاق" شبكة القطارات السريعة التابعة لشركة السكك الحديد الفرنسية "إس إن سي إف"، ما أدى لتعطيل حركة 800 ألف راكب، ولاضطرابات شديدة تزامنا مع استعداد فرنسا لحفل افتتاح الألعاب الأولمبية في باريس. وجاء الهجوم في شكل "حرائق متعمدة
أورد موقع آر تي بتاريخ 02/08/2024 الخبر التالي: "قال مسؤولان أمريكيان إن الرئيس الأمريكي جو بايدن طلب من رئيس الوزراء (الإسرائيلي) بنيامين نتنياهو التحرك فورا نحو اتفاق لوقف إطلاق النار في غزة ووقف التوترات في المنطقة. جاء ذلك خلال مكالمة هاتفية بين بايدن ونتنياهو الخميس وصفها المسؤولان الأمريكيان بـ"الصعبة"، حيث حذر الرئيس الأمريكي رئيس الوزراء (الإسرائيلي) من أنه إذا أقدم على التصعيد فيجب ألا يعتمد على واشنطن لإنقاذه.
نظم حزب التحرير/ ولاية السودان في مدينة القضارف، يوم الجمعة 2/8/2024م وقفة عقب صلاة الجمعة جوار الجامع العتيق بسوق القضارف، طالب فيها بوقف الحرب وحقن دماء المسلمين، مبصّراً الأمة بحقيقة التآمر الغربي على بلادنا بزعامة أمريكا وأوروبا من أجل بسط سيطرتهم على السلطة، داعيا المخلصين إلى الاستجابة لأمر الله تعالى، لا لهوى الغرب الكافر. وقد حمل الشباب
لقد كان موقف بريطانيا من الوحدة الأوروبية موقفاً عدائيا بل وقفت ضده في البداية لأنها رأت فيه خطراً عليها وعلى مصالحها، فعملت على إبطاله وتعطيله في البداية، لكن مشروع السوق الأوروبية المشتركة أصبح واقعا وله آثار إيجابية كبيرة على أرض الواقع، وأصبح حقيقة ماثلة للعيان، فأرادت بريطانيا الدخول فيه لتعطيله، ولكن وعي وإدراك ديغول (رئيس فرنسا 1959 إلى 1969) على هدف الإنجليز حال دون تحقيق هدفها بحيث منعها من الدخول فيه، حيث رفض طلبات المملكة المتحدة للانضمام للمجموعة الاقتصادية الأوروبية في عامي 1963 و1967، وقال: "إنَّ عدداً كبيراً من خصائص الاقتصاد البريطاني لا تتفق مع أوروبا، وإنَّ بريطانيا تكنُّ عداءً كبيراً لأي مشروع أوروبي"، وكان يعتقد أن بريطانيا غير
تعد قرية مجدل شمس من أكبر القرى الأربع المحتلة في الجولان منذ 1967، وهي (مجدل شمس، وبقعاثا، ومسعدة، وعين قنية)، يبلغ عدد سكانها حسب إحصاء سنة 2021، قرابة 12000 نسمة، من الدروز بنسبة 99%. حاول يهود سنة 1982، وبعد سن قانون ضم الجولان في كنيست يهود، فرض جنسية الكيان المحتل على أهلها، فانتفض أهلها تحت شعار "انتفاضة الهوية"، حيث أعلن سكان القرية الإضراب المفتوح ضد هذا القرار، وحصلت مواجهات عنيفة، استخدم فيها كيان يهود المجرم الأسلحة الثقيلة والحصار، وصدرت وثيقة سميت "الوثيقة الوطنية للمواطنين السوريين في مرتفعات الجولان السورية المحتلة"، رفض فيها سكان مجدل شمس التجنس بجنسية كيان يهود، واعتبروا من يقبلها
أفادت إذاعة حزب التحرير في ولاية سوريا في نشرتها الإخبارية ليوم الجمعة 02/08/2024م بأن الحراك الثوري بدأ أسبوعه التالي بجمعة عنوانها: "حرر سلاحك وانتزع قرارك"، وعقب صلاة الجمعة انطلقت المظاهرات المطالبة برفع الوصاية التركية واستعادة القرار العسكري في كل من مدن إدلب وأريحا وكفر تخاريم وبلدات بنّش وكللي وقورقنيا وأرمناز ومخيمات أطمة
جاء في موقع الجزيرة نت بتاريخ 03/08/2024: "في ظل ضغوط يعانيها رئيس الوزراء (الإسرائيلي) بنيامين نتنياهو وتصدع قناع الوحدة الذي ترتديه (إسرائيل) منذ بداية الحرب يرى مقال رأي في موقع ميدل إيست آي البريطاني أن اغتيال رئيس المكتب السياسي لحركة المقاومة الإسلامية حماس إسماعيل هنية كان خطأ جسيما ومتسرعا قد يرمي (إسرائيل) إلى الهاوية ويزج بها في حرب هي غير مؤهلة لمواجهتها. وكتب ديفيد هيرست - وهو رئيس تحرير الموقع - في المقال أن نتنياهو يحاول جر إيران وحزب الله إلى حرب إقليمية لا فرصة لجيشه في الفوز بها، مؤكدا أن اغتيال هنية في طهران يعد أوضح رسالة لحماس وإيران بأن رئيس الوزراء (الإسرائيلي) يريد إشعال حرب إقليمية".
للاطلاع على احدث ما ينشر من الاخبار والمقالات، اشترك في خدمة موقع جريدة الراية للبريد الالكتروني، وستصلك آخر الاخبار والمقالات بدون ازعاج بإذن الله على بريدك الالكتروني