دائماً ما تصرح أمريكا بأن الحل في ليبيا يجب أن يكون سياسياً ويجب وضع حدٍ للعنف ولإطلاق النار كما صرح بومبيو في أواخر السنة الماضي (بومبيو: الحل الوحيد في ليبيا سياسي ونقرُّ بأهمية وضع حد للعنف ولإطلاق النار في ليبيا) (القدس العربي 2/10/2019م).
عقدت الجامعة العربية (الثلاثاء، 2 ذو القعدة 1441هـ، 23/6/2020م) قمة بشأن ليبيا بناء على طلب مصر. فأصدرت قرارا ضم 14 بندا يدعو فيه إلى انسحاب كافة القوات الأجنبية الموجودة على الأراضي الليبية وداخل مياهها الإقليمية وأكد على الدور المحوري والأساسي لدول جوار ليبيا وأهمية التنسيق فيما
كثيرة هي الشعارات الإسلامية التي رفعتها الأحزاب والتكتلات الإسلامية التي جاء بها المحتل الأمريكي لحكم العراق؛ فالدعوة للعدالة والمساواة، وتحقيق الأمن والأمان والاستقرار، وشعار الإسلام هو الحل، وبناء العراق الجديد على أساس المواطنة، والتي من خلالها كسبت التعاطف الشعبي، فكانت في مقدمة
في العادة تقوم الدول بإنشاء صناديق سيادية على أساس ما يتوفر لديها من عوائد بيع مواد خام كالبترول والغاز الطبيعي وخلافه، بينما في مصر يعمد السيسي لإنشاء صندوق سيادي عن طريق
تتعرض أمريكا منذ نشأتها لهزات وأزمات، متلاحقة ومتتابعة تهز أركانها وتنخر قواعدها وأعمدتها وأوصالها؛ في كل مناحي الحياة؛ الفكرية والسياسية والاقتصادية
قال صندوق النقد الدولي إنه توصل لاتفاق مع حكومة الخرطوم لتنفيذ إصلاحات هيكلية لاقتصاد السودان، وجاء في بيان للصندوق، أن السلطات السودانية طلبت تنفيذ برنامج الإصلاح لمدة اثني عشر شهراً
في رسالة مفتوحة إلى شبكة معا الفلسطينية أعرب المكتب الإعلامي لحزب التحرير في الأرض المباركة فلسطين عن استيائه من الدور البارز للشبكة في الترويج والعمل مع العاملين لإفساد المرأة في فلسطين من خلال مهاجمة الإسلام وثقافة الأمة والترويج لحضارة الغرب، عبر احتضان أبواق الغرب من مؤسسات وشخصيات باعت دينها وأهلها بدولارات أمريكية ويوروهات أوروبية.
اشتعلت جبهات القتال مجددا بين قوات المجلس الانتقالي الجنوبي الذي أنشأته الإمارات، وبين قوات عبد ربه منصور هادي الذي جعلته بريطانيا خليفةً للهالك علي صالح وفق اتفاقية المبادرة الخليجية التي رعتها
عندما ابتليت الأمة بانحطاط الفكر ونجح الكافر المستعمر في هدم دولة الخلافة العثمانية، وتمزقت الأمة إلى أشلاء متناثرة، وتمزق نسيج وحدتها، وتسلط الأعداء على خيراتها، وفقدت الحكم بكتاب ربها وسنة نبيها، وخسرت العلم والتكنولوجيا، وتوقف الجهاد في سبيل الله وتحول إلى حروب فتنة بين أبنائها، وقامت
للاطلاع على احدث ما ينشر من الاخبار والمقالات، اشترك في خدمة موقع جريدة الراية للبريد الالكتروني، وستصلك آخر الاخبار والمقالات بدون ازعاج بإذن الله على بريدك الالكتروني