من بريد القراء المشهد السياسي في الجزائر: أكذوبة "الدولة المدنية" ووهم "الانتقال الديمقراطي"

الأستاذ صالح عبد الرحيم
البريد الإلكتروني عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته.

4 تعليقات

  • تعليق الأربعاء, 17 شباط/فبراير 2016 18:15 من طرف ام عبدالله

    بارك الله جهودكم

    تبليغ
  • تعليق الأربعاء, 17 شباط/فبراير 2016 15:54 من طرف إبتهال

    جزاكم الله خيرا

    تبليغ
  • تعليق الأربعاء, 17 شباط/فبراير 2016 15:32 من طرف أم راية

    مثل هذه الحقائق مما حدث في الجزائر تُبرز أهميةَ الوعي السياسي من زاوية الإسلام في العمل الجاد بقصد تصحيح أوضاع الأمة الإسلامية، وتكشف ألاعيبَ ومكائدَ الدول الرأسمالية الاستعمارية الخبيثة.

    تبليغ
  • تعليق الأربعاء, 17 شباط/فبراير 2016 10:25 من طرف ام مهدي

    مازلنا نعيش مرحلة المخاض العسر للربيع العربي – أطال الله أمده - إلى أن تُقام الخلافة الراشدة على منهاج النبوة..فمن يدري لعل الجزائر تكون منطلق خير لشمال افريقيا والعالم أجمع حيث برزت كذبة الديمقراطية عندها بشكل واضح جليّ
    فذاك بوش يفتي المسلمين بأن الديمقراطية لا تتناقض مع الإسلام، والمستغرب أن بعض المتفيقهين من المسلمين يريدون أن يسوقوا لنا أيضاً هذه الكذبة، فيقزمون الموضوع إلى درجة تصوير الديمقراطية أنها مجرد الحرية في اختيار الحاكم من خلال صناديق الاقتراع. والحقيقة أنها فكرة ناتجة عن تصور كلي للحياة والكون والإنسان، ناجم عن حضارة تختلف اختلافاً جذرياً مع حضارة الإسلام. فالحضارة الغربية تقوم على مبدأ فصل الدين عن الدولة، وإذا فُصل الدين عن الدولة، فمن الذي ينظم المجتمع والدولة بالأنظمة والأحكام والقوانين؟ إنه الشعب حسب ادعاء هذا المبدأ. بينما في الإسلام الحاكم والمشرع هو الله سبحانه وتعالى
    وهاهي الجزائر اكبر مثال ...اللهم نصرك الذي وعدت

    تبليغ

رأيك في الموضوع

تأكد من ادخال المعلومات في المناطق المشار إليها ب(*) . علامات HTML غير مسموحة