جريدة الراية
أعلن المتحدث الرسمي بلسان وزارة الخارجية المصرية أحمد أبو زيد يوم الأحد الماضي أن وزارة الخارجية قد بدأت حملة جديدة لنقل الوضع في مصر وتوضيح توجهات الحكومة الخارجية. ولقد اقتبس من أقوال أبو زيد يوم الأحد "تأتي بداية الحملة الجديدة ضمن استراتيجية جديدة لوزارة الخارجية من أجل تقوية وخلق طرق جديدة لمخاطبة العالم الخارجي وخصوصاً في ضوء التضليل الإعلامي المتزايد الذي تتبناه بعض وسائل الإعلام الغربية حول الأوضاع السياسية والأمنية والاقتصادية في مصر".
أعلن مكتب رئيس الدولة التركي أن رجب أردوغان قد دعا إلى انتخابات جديدة بعد يوم واحد من انتهاء الموعد لتشكيل الحكومة في أعقاب انتخابات حزيران/يونيو. ولم يحدد المكتب الرئاسي موعداً محدداً للانتخابات ولكن أردوغان قد صرح سابقاً أنها سوف تعقد في الأول من تشرين الثاني/نوفمبر. وكان من المتوقع أن يقوم أردوغان بإعادة تعيين رئيس الوزراء أحمد داوود أوغلو لحكومة انتقالية يوم الثلاثاء. ولقد خسر الحزب ذو الجذور الإسلامية الذي أسسه أردوغان أغلبيته البرلمانية في حزيران/يونيو لأول مرة منذ 2002.
قال الرئيس اليمني عبد ربه منصور هادي السبت الماضي خلال مؤتمر صحافي مع نظيره السوداني عمر البشير في الخرطوم: "إن قواتنا تحارب المتمردين الحوثيين بهدف وقف التوسع الإيراني في المنطقة والموجود في العراق ولبنان وسورية".
وصف الرئيس الأمريكي باراك أوباما التوتر في علاقة أمريكا "بإسرائيل" في أعقاب توقيع الاتفاق النووي مع إيران بأنه أشبه ما يكون بخلاف عائلي، قائلا إنه يتوقع تحسنا سريعا فيها بمجرد أن تجد الصفقة المبرمة مع طهران طريقها إلى التنفيذ.
قال رئيس الوزراء الجزائري عبد المالك سلال السبت الماضي إن تراجع عائدات النفط تتطلب التحرك الجدي في الاتجاه الصحيح لمواجهة هذا الانخفاض داعيا إلى عدم "الشعور بالذعر" حيال التراجع الكبير في أسعار النفط.
ودعا سلال خلال لقاء بين الحكومة وولاة المناطق إلى "ترشيد النفقات العامة في البلاد"، بعد أن خسرت البلاد نصف عائداتها الخارجية جراء هذا الأمر.
تشهد الساحة اليمنية التي أصبحت ميدانا لصراع دولي بأدوات إقليمية ومحلية تصاعدا في وتيرة الحرب بين أطراف الصراع؛ حيث لم يعد لحلحلة الوضع سياسيا أي بوادر على المدى القريب، فالحوثيون وحليفهم علي صالح تأخذهم العنجهية والغرور لعدم الرضوخ، حيث يعلنون عن خيارات استراتيجية يقصدون منها التوغل في الحدود السعودية حتى توقف دول التحالف الحرب عليهم، وفي الوقت الذي يتشدد فيه الحوثيون في هذه الخيارات غير المجدية لكنهم في الواقع يعولون على الخلاص الآتي من الأمم المتحدة ومبعوثها إسماعيل ولد الشيخ،
أضحت بعض الدول الأوروبية أكثر جرأة في التصريح بمعيار "عدم كون اللاجئ مسلمًا"، في قبول اللاجئين، الذين يتقدمون بطلبات إليها.
وبعد أشهر من المفاوضات والنقاشات توصل أعضاء الاتحاد الأوروبي إلى اتفاق من أجل توزيع اللاجئين القادمين عن طريق اليونان وإيطاليا بشكل عادل على دول الاتحاد، إلا أن ظهور عنصر "الدين" في معايير قبول اللاجئين أبرز من جديد العنصرية تجاه المسلمين.
قال الرئيس الأوكراني بيترو بوروشينكو يوم السبت الماضي إن الضغوط العسكرية على بلاده من روسيا والانفصاليين الذين تدعمهم موسكو ستستمر على الأرجح لعشرات السنين، وإنه سيتعين على الأجيال القادمة القيام بتدريبات عسكرية
للاطلاع على احدث ما ينشر من الاخبار والمقالات، اشترك في خدمة موقع جريدة الراية للبريد الالكتروني، وستصلك آخر الاخبار والمقالات بدون ازعاج بإذن الله على بريدك الالكتروني