جريدة الراية
قرر الرئيس المصري، عبدالفتاح السيسي، تكليف شريف إسماعيل، وزير البترول في الحكومة المستقيلة، بتشكيل الحكومة الجديدة خلال أسبوع.
يدرك المتابع للملف السوري في الآونة الأخيرة أو قل منذ شهر شباط/فبراير هذا العام مدى التحول في المواقف الأوروبية تجاه نظام الأسد، فبعد أن كانت أوروبا ترفض بشكل قطعي أي حل سياسي يكون الأسد طرفا فيه، ها هي العديد من دول أوروبا مثل
وصف الرئيس الأمريكي باراك أوباما يوم الجمعة الماضي الاستراتيجية الروسية القائمة على دعم نظام بشار الأسد في سورية أنها "آيلة إلى الفشل".
اندلعت اشتباكات بعد صلاة الفجر، الأحد الماضي، بين قوات إسرائيلية وعدد من المصلين المعتكفين في المسجد القبلي في باحات المسجد الأقصى في أعقاب اقتحام هذه القوات المسجد.
فيما تُعد "رسالة طمأنة" واضحة من الحكومة المصرية إلى "إسرائيل"، استبعد وزير البترول، شريف إسماعيل، أن يؤثر الإعلان عن كشف حقل غاز "عملاق" في المياه المصرية، على واردات الغاز من كلتا الدولتين.
وقال وزير البترول
غادر القاهرة، عصر الأحد الماضي، رئيس الوزراء البريطاني السابق توني بلير، بعد زيارة سريعة للعاصمة المصرية استغرقت ساعتين، التقى خلالها عددًا من المسؤولين المصريين لبحث تطورات الأوضاع بالمنطقة، خاصة القضية
أبلغ وزير الخارجية الأمريكي جون كيري نظيره الروسي سيرجي لافروف يوم السبت الماضي أن واشنطن تشعر بقلق عميق بسبب تقارير تقول إن موسكو تتجه نحو تعزيز عسكري كبير في سوريا يُنظر إليه على نطاق واسع على أنه يهدف إلى
شرعت سلطات الاحتلال "الإسرائيلي" ببناء سياج أمني على طول الحدود الشرقية مع الأردن على امتداد يصل إلى نحو 309 كيلومترات بعد أن يشمل الحدود بين الأردن والضفة الغربية، وذلك بحجة "منع تدفق الإرهابيين والباحثين عن العمل".
للاطلاع على احدث ما ينشر من الاخبار والمقالات، اشترك في خدمة موقع جريدة الراية للبريد الالكتروني، وستصلك آخر الاخبار والمقالات بدون ازعاج بإذن الله على بريدك الالكتروني