جريدة الراية: أبرز عناوين العدد (373)

الأربعاء، 09 جمادى الآخرة 1443هـ الموافق 12 كانون الثاني/يناير 2022م

قضت المحكمة العليا الباكستانية، في 27/12/2021، بهدم مسجد المدينة في كراتشي الذي شيد قبل 25 عاماً، والذي يصلي فيه الآلاف. وحكم القضاء العلماني، بكل كبر، بهدم أحد بيوت الله لبناء حديقة على أنقاضه بحجة أنه "مسجد غير شرعي". وإزاء ذلك، أكد بيان صحفي للمكتب الإعلامي لحزب التحرير في ولاية باكستان: إنّ الديمقراطية بقضائها العلماني هي نقيض عقيدة الأمة الإسلامية وقيمها،

زار وفد كبير من حزب التحرير في الأرض المباركة فلسطين بيت الأسير هشام أبو هواش الاثنين، وقد ضم الوفد وجهاء من الخليل وقراها وحشداً من أطياف المجتمع بشيوخهم وشبابهم. وألقى الدكتور مصعب أبو عرقوب، عضو المكتب الإعلامي لحزب التحرير في الأرض المباركة فلسطين، كلمة نيابة عن الوفد أكد فيها على: وجوب العمل الفوري على فك الأسرى واستنقاذهم،

تفاجأ الناس في السودان بزيادة غير معلنة في أسعار الكهرباء اعتباراً من يوم السبت 1/1/2022، بلغت حوالي 600%، وكذلك منذ ما يقارب الشهر توقف ما يسمى بدقيق الخبز المدعوم عن المخابز، ما يعني ارتفاع سعر الخبز إلى 600% أيضاً

في تحياته بالعام الجديد لشعب أوزبيكستان اقترح الرئيس شوكت ميرزياييف إعلان عام 2022 عام تمجيد كرامة الإنسان والمحلة النشطة. والمحلة تعني (الحي) وهي التي تشكل أساس المجتمع. إذا كانت المحلة سلمية فسيكون هناك

جريدة الراية العدد 373، الأربعاء 9 جمادى الآخرة 1443هـ الموافق 12 كانون الثاني  / يناير 2022م

أكد بيان صحفي صادر عن القسم النسائي في المكتب الإعلامي المركزي لحزب التحرير أن: الاعتداءات وعمليات التنكيل التي تتعرض لها الأسيرات في سجون كيان يهود تدق ناقوس الخطر، حيث تمادى هذا الكيان في غيه حتى تجرأ سجانوه 

شارك حزب التحرير في ولاية تركيا، أهل تركيا بمقترحات الحل الإسلامي للأزمة الاقتصادية الطويلة الأمد في تركيا. وعقد الأربعاء 5/1/2022م مؤتمرا صحفيا بعنوان "الحلول الإسلامية للأزمة الاقتصادية في 10 بنود"، وقد حضر المؤتمر مجموعة من وكالات الأنباء وصحفيون وكتاب وممثلون عن بعض المنظمات غير الحكومية. وقد بدأ المؤتمر الصحفي بكلمة الخبير الاقتصادي الإسلامي الأستاذ حقّي

في أقل من عام في منصب رئيس جمهورية تنزانيا، حصلت سامية سولو حسن على قروض بنحو 3 مليارات دولار تشمل القروض الميسرة وأموال الإغاثة التي تم حصول تنزانيا عليها من البنك الدولي وصندوق النقد الدولي والبنك الأفريقي للتنمية.