تناقلت وسائل الإعلام أن مصر تُحذّر كيان يهود: "الوضع في الضفة يخرج عن السيطرة وستواجهون انفجاراً، ومخاوف من اشتعال انتفاضة ثالثة"، كما حذر المسؤولون المصريون من أنّه إذا استمر الوضع في الضفة على ما هو عليه، فإنّ كيان يهود سيواجه انفجاراً وفوضى في الأراضي الفلسطينية.
لفهم هذه التصريحات التي تفوح منها رائحة الخيانة عبر
أعرب الرئيس التركي أردوغان عن دعمه إقامه التعاون والحوار بين تركيا وكيان يهود، وأعلن وزير خارجيته أنَّ كيان يهود وتركيا قررتا تبادل السفراء بين الدولتين.
لفهم موقف النظام التركي وسلوكه الشائن هذا في تعامله مع كيان يهود كان لا بد من توصيفه وصفا دقيقا، فهو نظام
نفذت نقابة المحامين اعتصاما أمام مجمع المحاكم في رام الله، مع إعلانها عن تصعيد إجراءاتها رفضا لبدء سريان مفعول تعديلات على ما يسمى قوانين "التنفيذ وأصول المحاكمات المدنية والتجارية والإجراءات الجزائية"، الصادرة عن رئيس السلطة من خلال "قرارات بقوانين" في آذار الماضي، وعدم قبول السلطة أية إجراءات للتعديل عليها.
صادق وزير الأمن الداخلي لكيان يهود، على مسار مسيرة الأعلام في القدس والمقرر إجراؤها يوم 29/05/2022م. وبحسب وسائل إعلام فإن المسيرة ستسير وفقاً لما كان متبعاً في سنوات سابقة، وستمر من باب العامود والبلدة القديمة وصولاً إلى حائط البراق.
قال الله سبحانه وتعالى: ﴿لَتَجِدَنَّ أَشَدَّ النَّاسِ عَدَاوَةً لِّلَّذِينَ آمَنُواْ الْيَهُودَ وَالَّذِينَ أَشْرَكُواْ﴾
ترسم هذه الآية الكريمة حدود العلاقة بين الأمة الإسلامية وبين يهود، فيخاطب الله محمدا عليه الصلاة والسلام وأمته من بعده؛ لتجدن يا محمد أشد الناس عداوة للذين آمنوا بك وصدقوك واتبعوا ما أنزل عليك اليهود والذين أشركوا، وتلك حقيقة قرآنية لا تتبدل ولا تتغير مع تغيير الأزمنة والأجيال والأمكنة.
والمكان هذه المرة هو الأرض المباركة والزمان زماننا والجيل جيلنا
قال تعالى: ﴿فَلَمَّا تَرَاءَى الْجَمْعَانِ قَالَ أَصْحَابُ مُوسَى إِنَّا لَمُدْرَكُونَ * قَالَ كَلَّا إِنَّ مَعِيَ رَبِّي سَيَهْدِينِ * فَأَوْحَيْنَا إِلَى مُوسَى أَنِ اضْرِب بِّعَصَاكَ الْبَحْرَ فَانفَلَقَ فَكَانَ كُلُّ فِرْقٍ كَالطَّوْدِ الْعَظِيمِ * وَأَزْلَفْنَا ثَمَّ الْآخَرِينَ * وَأَنجَيْنَا مُوسَى وَمَن مَّعَهُ أَجْمَعِينَ * ثُمَّ أَغْرَقْنَا الْآخَرِينَ * إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَةً وَمَا كَانَ أَكْثَرُهُم مُّؤْمِنِينَ * وَإِنَّ رَبَّكَ لَهُوَ الْعَزِيزُ الرَّحِيمُ﴾.
جسد ستة من الأبطال الأسرى في هروبهم من سجن لكيان يهود عزيمة وصبرا وجرأة أعادت لأهل فلسطين والأمة الثقة بأن شباب الأمة قادرون على تلقين الأعداء دروسا في التحدي والإصرار ومقارعة الظلم وعدم الاستسلام والخنوع
يقف مسجد ومقام النبي موسى عليه السلام على تلة بين القدس والبحر الميت، فتراه شامخا ينتظر جموع المسلمين لتحرير الأرض المباركة ومسرى النبي ﷺ، كما فعلت أيام الصليبيين والمغول، وقد نقش على حجر تأسيسه
اتفقت الإمارات العربية المتحدة وكيان يهود على إقامة علاقات دبلوماسية كاملة بينهما، وذلك بحسب بيان مشترك أصدره رئيس وزراء الكيان بنيامين نتنياهو وولي عهد أبو ظبي محمد بن زايد آل نهيان والرئيس الأمريكي دونالد ترامب.
للاطلاع على احدث ما ينشر من الاخبار والمقالات، اشترك في خدمة موقع جريدة الراية للبريد الالكتروني، وستصلك آخر الاخبار والمقالات بدون ازعاج بإذن الله على بريدك الالكتروني