إن العلماء هم ورثة الأنبياء، وهم أحد الركائز الأساسية لصلاح الأمة مع الحكام كما أخبر رسول الله ﷺ: «صِنْفَانِ مِنَ النَّاسِ
عندما اندلعت حرب غزة توجه اهتمام الغربيين بها لأهميتها ولهول ما شاهدوه من وحشية كيان يهود وفتكهم بالأطفال والنساء قبل الرجال، فظهر أن أغلبيتهم تقف ضد هذه الوحشية رغم الموقف الغربي الرسمي المؤيد لهذه الوحشية وحاول أن يعتم عليها لولا وسائل التواصل الإلكتروني التي بصرّت الناس، فيجب أن يدرك حملة الدعوة أهمية هذه الوسائل ويحسنوا استعمالها.
أعلن عن فوز حزب الحرية الهولندي بزعامة خيرت فيلدرز في المرتبة الأولى في الانتخابات التشريعية التي أجريت في هولندا يوم 22/11/2023، إذ حصد نحو 35 مقعدا من أصل 150 مقعدا التي يتشكل منها البرلمان. وتلاه في المرتبة الثانية تحالف اليسار - البيئيين بزعامة فرانس تيمرمانز بحصوله على 25 مقعدا، وفاز في المرتبة الثالثة حزب العقد الاجتماعي الجديد بنحو 20 مقعدا. وأكد فيلدرز أن حزبه
طبق ما نشره على معرفاته الرسمية، ليلة الجمعة، تناول رئيس لجنة الاتصالات المركزية لحزب التحرير في ولاية سوريا الأستاذ عبد الحميد عبد الحميد ظاهرة تبرير خيانة قادة "هيئة تحرير الشام" أو غيرها، بمسوّغات وذرائع للتخفيف من فظاعة الجريمة، وصولاً إلى التبرئة الكاملة.. فقال: سواء من فعل الخيانة بلا مبرر أو ظنا بارتمائه في أحضان الدول يحافظ على فصيله، أو يتقوى على أعدائه، أو يحمي نفسه
جريدة الراية: أبرز عناوين العدد (470)
الأربعاء، 08 جمادى الأولى 1445هـ الموافق 22 تشرين الثاني/نوفمبر 2023م
لا يماري منصف سواء أحب أم كره، أن الجيوش في كل أمة كانت عبر التاريخ ولا تزال، هي صاحبة الموقف الحاسم والكلمة الفصل في أي نزاع سياسي أو حضاري. فالدولة تحدد سياستها الداخلية أو الخارجية بناء على قوة جيشها، بل الجيش هو الذي يحدد مكانة الدولة وهيبتها بين سائر الدول. فأمريكا تصنع قراراتها وتقيم علاقاتها بل وتعلن حربها وسلمها وتحدد قيمة دولارها مستندة إلى قوتها العسكرية؛ فالقوة العسكرية لأمريكا هي التي فرضت منها قوة سياسية أولى في العالم.
لعلّ من أعظم دلائل بركة جهاد أهل غزّة، وسائر أهل الأرض المباركة فلسطين، الذي انطلقت شرارته يوم 7 تشرين الأول/أكتوبر الماضي، فوق إذلاله لإخوان القردة والخنازير، وكشفه لحقيقة كيانهم المسخ، وتعرية سوءة "جيشهم" الذي طالما أُرهِقت أسماعنا بأنه لا يقهر! أنه أعاد للأمة وعيها على ذاتها، بأنّها أمّة من دون النّاس، بعد أن أرهقتها دعاوى الوطنية النّتنة، والقومية النّجسة، منذ أن
كما أنه لا يتصور من العبد أن يخالف سيده ويخرج عن أمره فإنه كذلك لا يتصور سياسياً من الدول العميلة، وهي الدول التي تحكمها أنظمة سياسية تتبع في سياستها الخارجية، والداخلية في بعض الأحيان، لدولة أخرى وتكون بالعادة من الدول الكبرى، كما هو حال الأنظمة الحاكمة في بلاد المسلمين، باستثناء تركيا وإيران اللتين تدوران في الفلك وَتَتَّبِعان في سياستهما الخارجية قاعدة
للاطلاع على احدث ما ينشر من الاخبار والمقالات، اشترك في خدمة موقع جريدة الراية للبريد الالكتروني، وستصلك آخر الاخبار والمقالات بدون ازعاج بإذن الله على بريدك الالكتروني