جريدة الراية
عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنَّهُ قَالَ :
«مَنْ خَرَجَ مِنْ الطَّاعَةِ، وَفَارَقَ الْجَمَاعَةَ، فَمَاتَ، مَاتَ مِيتَةً جَاهِلِيَّةً، وَمَنْ قَاتَلَ تَحْتَ رَايَةٍ عِمِّيَّةٍ يَغْضَبُ لِعَصَبَةٍ، أَوْ يَدْعُو إِلَى عَصَبَةٍ، أَوْ يَنْصُرُ عَصَبَةً، فَقُتِلَ، فَقِتْلَةٌ جَاهِلِيَّةٌ، وَمَنْ خَرَجَ عَلَى أُمَّتِي يَضْرِبُ بَرَّهَا وَفَاجِرَهَا، وَلا يَتَحَاشَى مِنْ مُؤْمِنِهَا، وَلا يَفِي لِذِي عَهْدٍ عَهْدَهُ، فَلَيْسَ مِنِّي وَلَسْتُ مِنْهُ» أخرجه مسلم.
في مقابلة مع توماس فريدمان الكاتب في صحيفة "نيويورك تايمز" قال الرئيس الأمريكي باراك أوباما: "إن أكبر خطر يتهدد عرب الخليج ليس التعرض لهجوم من إيران إنما السخط داخل بلادهم، سخط الشبان الغاضبين العاطلين والإحساس بعدم وجود مخرج سياسي لمظالمهم".
صوّت البرلمان الباكستاني لصالح عدم الانضمام للتحالف العسكري الذي تقوده السعودية في اليمن مما بدد آمال الرياض في الحصول على دعم قوي من خارج المنطقة في معركتها الرامية لوقف تقدم المقاتلين الحوثيين المتحالفين مع ايران. وكانت السعودية قد طلبت من باكستان إمدادها بسفن وطائرات وقوات في معركتها ضد الحوثيين.
أبدى الرئيس الأمريكي باراك أوباما تفاؤله من إمكان إتمام القوى العالمية الكبرى وإيران لاتفاق للحد من البرنامج النووي الإيراني على الرغم من التصريحات المتشددة التي أدلى بها الزعيم الأعلى الإيراني علي خامنئي الأسبوع الماضي.
قالت نائبة المتحدثة باسم الخارجية الأمريكية ماري هارفي، في مؤتمر صحافي يوم الأربعاء أن الصفقة المقترحة من طائرات الهليكوبتر والأسلحة إلى باكستان سوف تدعم قدرتها العسكرية داخل حدودها،
بحث ممثلون عن الأجهزة الأمنية لدول "منظمة شنغهاي للتعاون" في العاصمة الأوزبكية طشقند، مسائل التصدي لخطر "تنظيم الدولة الإسلامية" و"حزب التحرير الإسلامي" وغيرهما من التنظيمات الإرهابية المتطرفة.
إذا كان أهل الحل والعقد هم من يستطيعون أن يعقدوا للحاكم حكمه على الناس، وهم الذين يحلون ما انعقد للحاكم من حكم، وترضى جمهرة الناس بما عقدوا، وهذا ما يفهم من المعنى اللغوي، ومن واقع المجتمعات القبلية عند مجيء الإسلام، فإنهم والحالة هذه كانوا يمثلون الناس، وهم قياداتهم الطبيعية بما فيهم القوى الموجودة فيهم بمعنى أنهم كانوا أهل القوة، وهم بذلك جمعوا بين تمثيل عامة الناس، وبين كونهم أهل القوة فيهم، وقد كان هؤلاء هم زعماء القبائل، وأهل الرأي فيها.
للاطلاع على احدث ما ينشر من الاخبار والمقالات، اشترك في خدمة موقع جريدة الراية للبريد الالكتروني، وستصلك آخر الاخبار والمقالات بدون ازعاج بإذن الله على بريدك الالكتروني