جريدة الراية
حذرت ممثلة السياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي فيديريكا موغيريني وزراء خارجية الاتحاد في خطاب بتاريخ 12 آذار (مارس) الجاري من أن «هناك أكثر من 450 ألفاً من النازحين واللاجئين في ليبيا ربما يكونون مرشحين محتملين للهجرة إلى أوروبا
قال الرئيس الفرنسي السابق نيكولا ساركوزي إن تركيا أقل أوروبية من روسيا ولا مكان لها في الاتحاد الأوروبي.
وقال ساركوزي: "هذا لا يعني بتاتا أني أضمر عداوة للأتراك. نحن بحاجة لهم وهم حلفاء لنا ضمن الناتو".
قال وزير الخارجية الإيراني محمد جواد ظريف خلال لقائه الرئيس التركي رجب طيب أردوغان في إسطنبول يوم السبت الماضي، إن التعاون الإيراني التركي مؤثر ومفيد في تسوية الأزمات الإقليمية.
ودعا ظريف إلى إقامة أفضل العلاقات بين البلدين في ما أسماها بـ"الظروف الجديدة"، مؤكدا الصداقة بين البلدين في "الظروف العصيبة"، حسبما أفادت وكالة الأنباء الإيرانية "إرنا".
أمام البرلمان الألماني ومن قلب أوروبا، شيخ الأزهر يسترضي الغرب الحاقد على الإسلام والمسلمين، فيلصق بالإسلام ما ليس فيه ولا منه وينكر أحكاما شرعية ثابتة، فسمعناه يقول أن الإسلام يكمل باقي الأديان السماوية الأخرى، وأن النصرانية كانت الحاضنة الأولى للإسلام، وأن كل آيات القتال والتحريض على القتال هي بنيّة الدفاع عن النفس وليس الاعتداء على الآخرين، وصرح أن القرآن لا يوجد به عقوبة معينة للمرتد، مؤكدا أن هناك مرتدين يعيشون في بلاد الإسلام ولا ولم تعلق لهم المشانق، ثم يؤكد أن هناك تبادلا حضاريا بين الإسلام وغيره من الأديان، ويكأنه يخرج علينا داعيا لدين أمريكا الجديد (الإسلام المعتدل)!!
أبرمت دول الاتحاد الأوروبي الـ 28 يوم الجمعة 18 آذار/مارس في بروكسل، صفقة أقل ما يمكن أن توصف به أنها لاإنسانية مع أنقرة/ تركيا أردوغان سيتم بموجبها إعادة كل المهاجرين الجدد الذين يصلون إلى الاتحاد الأوروبي اعتباراً من الأحد 20 آذار/مارس إلى تركيا، بحسب ما أعلن رئيس المجلس الأوروبي دونالد توسك.
استجابت جموع غفيرة من المسلمين على أرض الشام لدعوة حزب التحرير / ولاية سوريا وخرجت في مظاهرة في الدانا بريف إدلب بعنوان "دماء الشهداء تلعن بائعيها" وذلك في الذكرى الخامسة لانطلاق ثورة الشام المباركة
نظرة في جريدة الراية العدد (69) الهيئة العليا للمفاوضات تمثل أمريكا في مواجهة أهل الشام وثورتهم
تقديم الأستاذ هيثم الناصر/ أبو عمر
لتصفح العدد
http://www.alraiah.net/media/k2/attachments/raya_no_69_FINAL_Web.pdf
مراسل الراية – أنقرة: يقول الحق سبحانه: ﴿بَلْ نَقْذِفُ بِالْحَقِّ عَلَى الْبَاطِلِ فَيَدْمَغُهُ فَإِذَا هُوَ زَاهِقٌ﴾، فقد كان لانعقاد مؤتمر الخلافة في أنقرة 6/3/2016م، بعنوان "الخلافة: حلم أم واقع قريب؟"، وقع الصاعقة على قلوب العلمانيين المريضة، أولئك الذين ساءهم أن يرفع صوت الخلافة مدويا على بعد أمتار معدودة من المجلس التشريعي التركي حيث أعلن إلغاء الخلافة في 3/3/1924م تحت الحكم الجبري للطاغية مصطفى كمال، فبعد أن ظنوا في وهمهم أن الخلافة ولت إلى غير رجعة إذا بالأصوات الهادرة ترتفع للمطالبة بإعادتها في قلب أنقرة.
للاطلاع على احدث ما ينشر من الاخبار والمقالات، اشترك في خدمة موقع جريدة الراية للبريد الالكتروني، وستصلك آخر الاخبار والمقالات بدون ازعاج بإذن الله على بريدك الالكتروني