جريدة الراية
أصدرت محكمة التمييز في الكويت يوم الأحد الماضي حكما نهائيا بحبس أعضاء حزب التحرير عبدالعزيز المنيس، وعبدالله الراشد، 3 سنوات، مع الشغل والنفاذ في قضية أمن دولة...
صوت مجلس الأمن يوم الجمعة الماضي على قرار دولي جديد بشأن سوريا. وتضمن القرار الذي يحمل رقم 2254 -وهو مشروع قرار أمريكي- عددا من البنود، فقد اعتمد بيان جنيف ودعم بيانات فيينا الخاصة بسوريا، باعتبارها الأرضية الأساسية لتحقيق عملية الانتقال السياسي بهدف إنهاء النزاع في سوريا، وشدد على أن الشعب السوري هو من سيحدد مستقبل سوريا.
ذكرت مصادر أن الأمير محمد بن سلمان ولي ولي العهد السعودي وضع الإطار العام لخطة تستهدف إعادة تشكيل اقتصاد البلاد لمواجهة هبوط أسعار النفط فيما سيكون أكبر تغيير للسياسة الاقتصادية للمملكة منذ آخر مرة تضرر فيها اقتصادها جراء هبوط أسعار النفط قبل نحو عشر سنوات.
لمّح الرئيس التركي رجب طيب أردوغان إلى استهداف روسيا للإسلام بحجة محاربة تنظيم الدولة الإسلامية، معتبرا أن صراع القوى في سوريا تحوّل بذريعة الحرب على تنظيم الدولة إلى مأساة.
عقد في العاصمة الأردنية عمّان، يوم السبت الماضي، مؤتمر "العالم وتحدي الإرهاب"، بمشاركة واسعة من باحثين ومفكرين عرب وأتراك، تناولوا فيه، السبل الكفيلة بمواجهة الإرهاب والتطرف، والتحديات التي تواجه المنطقة العربية.
انتهى جنيف2 بين أطراف الصراع دون محددات واضحة يبنى عليها مستقبلا في الموعد المقبل 14 كانون الثاني/يناير 2016م، ودون نتيجة إيجابية تذكر مع تعنت الحوثيين وعدم مبالاتهم بالجلسات وبمن يحضرها حيث توحي تصرفاتهم أنهم يأوون إلى ركن شديد!! وبدا لاعبوهم في جنيف2 واثقين من التسديد وربما هددوا خصومهم بالوعيد وارتفعت أصواتهم على الحَكَم بأنه ليس منصفاً، وكل ذلك لعبة تجعل خصومهم في حيرة من الأمر بل تجعل خصومهم يزدادون قناعة بأن الحوثيين خلفهم ما خلفهم فيدركون أن تصرفهم ذلك ليس عن طيش صرف وغرور فارغ بل هو تصرف الفتى المدلل الذي يركن إلى قوة تقف بجانبه!!
لم تنتظر تركيا حتى تهدأ نيران أزمة إسقاطها الطائرة الروسية «سوخوي»، حتى أشعلت أزمة أخرى وإن كانت تبدو حتى الآن أنها أخف حرارة من أزمة الطائرة الروسية، وذلك عندما نشرت قوات من الجيش التركي في شمال العراق بالقرب من محافظة الموصل الواقعة تحت سيطرة تنظيم الدولة الإسلامية، فمع صباح يوم الخميس 3/12/2015 تواترت أنباء حول وصول قوات من الجيش التركي إلى الشمال العراقي بالقرب من محافظة الموصل
اختتمت يوم الخميس الموافق 10 كانون الأول أعمال القمة الخليجية بالرياض، وقد أصدرت بيانا ختاميا تضمن تأييد الحل السياسي في سوريا واليمن، كما ركزت القمة على إدانة الإرهاب ومطالبة المجتمع الدولي بالعمل للقضاء عليه، وبالنسبة للشأن الخليجي فقد أكد الملك السعودي العمل على استكمال بناء منظومة دفاعية وأمنية مشتركة..
وجه حكام السعودية الدعوة لأطياف المعارضة السورية بشقيها السياسي والعسكري لحضور مؤتمر يعقد في الرياض يومي 9 و10 كانون الأول/ديسمبر 2015، وممن تم توجيه الدعوة لهم الائتلاف وهيئة التنسيق صنيعة أمريكا وبعض أعضاء مؤتمر القاهرة وشخصيات مستقلة أمثال الجربا والخطيب ولؤي حسين وهيثم رحمة ممثل هيئة حماية المدنيين ووزير الداخلية في الحكومة المؤقتة العميد عوض أحمد العلي وغيرهم ممن هم شخصيات معروفة مرجعيتهم وأفكارهم،
للاطلاع على احدث ما ينشر من الاخبار والمقالات، اشترك في خدمة موقع جريدة الراية للبريد الالكتروني، وستصلك آخر الاخبار والمقالات بدون ازعاج بإذن الله على بريدك الالكتروني