أصدرت الهيئة الوطنية للانتخابات في مصر الأربعاء 26/8/2020م، برئاسة لاشين إبراهيم، نائب رئيس محكمة النقض، بيانا تعلن فيه قرارها إحالة جميع الناخبين المتخلفين عن التصويت في انتخابات مجلس الشيوخ
في إطار حرف الشعوب عن تغيير النظام تغييرا جذريا والاكتفاء بتغيير رأس النظام، قالت الجزيرة مباشر الخميس 23/7/2020م، إن حملة شعبية معارضة في مصر دعت قادة وضباط الجيش المصري بالتحرك ضد الرئيس عبد الفتاح السيسي للدفاع عن
كأن أزمة كورونا أتت ليعلق عليها النظام أزمات مصر ومشكلاتها ويبرر عجزه وفشله في حلها، فبعد القروض المتتالية التي يحصل عليها النظام من الصندوق الدولي الذي رفع سعر الربا على مصر
في هذه الأيام وتحت جائحة كورونا يظهر جليا توحش الرأسمالية ونفعيتها، ليس في بلادنا التي اكتوت بنيرها فقط، بل وفي الغرب وكر الرأسمالية؛ فأمريكا تسرق شحنة من الأقنعة الطبية
ما يحدث في مصر هو ما يسبق العاصفة من هدوء، وما عاناه أهلها ينذر بانفجار وإن طال انتظاره، إلا أنه متوقع الحدوث ونتيجة حتمية لما ينفذه النظام من سياسات تُمليها أمريكا، والنظام الرأسمالي العلماني الذي يحكم به السيسي هو نظام مفلس لا يملك أي حلول لمشكلات الناس، ولا يملك غير العصا الغليظة يبطش بها بكل معارضيه، ومنافسيه في العمالة، وأخشى ما يخشاه الغرب وعلى رأسه أمريكا هو أن يحدث انفجار خارج
لم يفق المصريون بعد من الإخفاقات التي تسبب بها رئيسهم عبد الفتاح السيسي حول ملف سد النهضة الذي يهدد شريان حياتهم الوحيد وهو نهر النيل، حتى تسبب بسياساته المتخبطة
أبرزت وسائل الإعلام والصحف المصرية والعربية تقرير الأسوشيتد برس ووكالة بلومبيرج حول انخفاض معدل التضخم في مصر، فذكرت وكالة بلومبيرج أن حجم التضخم في مصر وصل إلى أدنى مستوى له منذ 9 أعوام، ما يعتبر أكبر إنجازات برنامج إصلاح اقتصادي تطبقه الحكومة والبنك المركزي المصري،وأوضحت الوكالة أن "تراجع التضخم لمستويات منخفضة قياسيا يعكس انخفاضا كبيرا في أسعار السلع الغذائية والمشروبات، التي تشكل العنصر الأكبر تأثيرا على مؤشر أسعار المستهلك".وأضافت، أن
وسط أنباء أوردتها الجزيرة على موقعها في 14/11/2019م، حول اقتراب مصر من اتفاق مع صندوق النقد الدولي على قرض جديد ربما كانت التقارير التي نشرت في الفترة الماضية حول انخفاض التضخم
أدان نواب البرلمان الأوروبي خلال دورته المنعقدة في مدينة ستراسبوغ الفرنسية، قتل السلطات المصرية، ثلاثة آلاف شخص، بينهم أطفال، منذ بدء حكم الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، من دون محاكمات حقيقية
أثارت مزاحمة وزارة الإسكان المصرية عبر الإدارة الهندسية التابعة للقوات المسلحة (المسؤولة عن التنفيذ) في مشروعات الإسكان الفاخر، قلق قطاعات كبيرة من المطورين العقاريين، واعتبر هؤلاء أن استفحال النشاط الاقتصادي للجيش أثّر عليهم سلبا، وذلك لانعدام تكافؤ الفرص بين الطرفين لما تمتلكه المؤسسة العسكرية من مميزات
للاطلاع على احدث ما ينشر من الاخبار والمقالات، اشترك في خدمة موقع جريدة الراية للبريد الالكتروني، وستصلك آخر الاخبار والمقالات بدون ازعاج بإذن الله على بريدك الالكتروني