إنَّ النفوذ السياسي في لبنان، واقع تحت السيطرة الأمريكية المباشرة عبر سفارتها ومبعوثيها، وغير المباشرة عبر وسطاء إقليميين مثل سوريا والسعودية وإيران، أما أوروبا فلها رجالات تحاول من خلالهم مناكفة أمريكا، ولعل أبرز ما ظهر في هذا الجانب هو دعوة التدويل التي دعا إليها البطريرك الراعي، ودعاوى الانتخابات النيابية المبكرة التي لا ينفك يطالب بها جعجع وجنبلاط، والتي ترفضها أمريكا التي تُحْكِمُ سيطرتها على كل مراكز القوى السياسية والأمنية في هذا الكيان الهزيل.
وصف حزب التحرير في الأرض المباركة فلسطين الواقع السياسي الذي ستجري فيه الانتخابات الفلسطينية، وأكد أنها مصممة لتكون نتائجها وفق ما يريد أعداء الإسلام بغض النظر عن الفائز فيها، واختزلت نشرة أصدرها الثلاثاء 23/03/2021م، مفردات هذه الانتخابات، فقالت: سلطة فلسطينية تقدس التنسيق الأمني مع كيان يهود، ودول إقليمية عميلة لأعداء الإسلام ترعاها وتدير أمورها، وحركات وتنظيمات تعمل تحت مظلتها وتعتاش على ما تدفعه إليها من مال سياسي قذر، وخاطبت النشرة أهل الأرض المباركة
رحب الاتحاد الأوروبي وبريطانيا وسلطنة عُمان وموريتانيا، الثلاثاء، بالمبادرة السعودية لإنهاء الحرب في اليمن، وتواصل الدعم العربي والدولي للخطوة لليوم الثاني على التوالي
وصم المكتب الإعلامي لحزب التحرير في ولاية تونس في بيان صحفي قناة الإنسان التونسية بتجاوز المهنية الإعلامية أثناء محاورتها للنائب البرلماني الصافي سِعيد، وتنصيب نفسها قاضيا، عندما وصفت
أعلن وزير الأمن العام في سريلانكا، ساراث ويراسيكارا، يوم الأربعاء 10 آذار/مارس 2021، أمام البرلمان عزمه حظر حزب التحرير واعتقال أعضائه الرئيسيين في البلاد. وهنا، وفقا لمدير المكتب الإعلامي المركزي لحزب التحرير المهندس صلاح الدين عضاضة، يأتي السؤال الأول والكبير للرأي العام والوسط السياسي والإعلامي في سريلانكا؛ ما هو الذنب الذي اقترفه حزب التحرير حتى
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على رسوله الأمين، أما بعد:
لما كان مشروع الأمة وهو الخلافة مشروعا ثقيلا من حيث عِظم المسؤولية وثقل الأعباء ووعورة الطريق وكثرة الأعداء في الخارج من دول الكفر وأنظمته، وفي الداخل من العملاء والمنافقين والجهلة والواقعيين، كما أن هناك اختلافا في المناهج بين من يصفون أنفسهم بالمعتدلين من المفرّطين وبين المفرِطين من أهل الغلوّ، بين من يَرَوْن
تمر علينا في هذه الأيام ذكرى أليمة على قلوب المسلمين جميعاً؛ ذكرى هدم دولة الخلافة على يد المجرم مصطفى كمال عميل الإنجليز قبل قرن من الزمان. نعم، مائة عام ونحن نُحكم بأنظمة الكفر والقهر والجور، متخبطين في دياجير الظلم والظلام، يتطاول فيها أراذل الحكام، من عملاء الغرب ووكلائه، على خير أمة أخرجت للناس!
إنَّ الآيات والأحاديث النبوية المبشرة بعودة الخلافة، تشرح الصدور وتشفي القلوب وتقشع عن قلب المسلم غشاوة اليأس والقنوط، وتدفع المسلمين وبخاصة العاملين لإقامة الخلافة، للعمل بجد، وإخلاص وصدق، لتحقيق وعد الله وبشرى رسوله ﷺ، فيفوزوا في الدارين: نصر في الدنيا عظيم، وأجر في الآخرة كبير.
نشر موقع (العربية نت، الجمعة 6 شعبان 1442هـ، 19/03/2021م) الخبر التالي: "بعد تصريحات أنقرة الأخيرة التي جاءت بمحاولات للتقارب مع القاهرة وفتح صفحة جديدة في العلاقات، أصدرت السلطات التركية تعليمات لجماعة الإخوان بوقف انتقاد مصر من الفضائيات التابعة لها في إسطنبول.
وكشفت مصادر لـ"العربية نت"، أن السلطات التركية أصدرت توجيهات
للاطلاع على احدث ما ينشر من الاخبار والمقالات، اشترك في خدمة موقع جريدة الراية للبريد الالكتروني، وستصلك آخر الاخبار والمقالات بدون ازعاج بإذن الله على بريدك الالكتروني