عرض العناصر حسب علامة : عاجل

إن الانتخابات التي يزمع النظام السوري المجرم إقامتها هي مهزلة قذرة، الغاية الأساسية منها، أمور أهمها:

1- إظهار أن النظام قوي وقد استعاد شرعيته، ولو جزئيا وهذا سيؤدي إلى زرع مزيد من اليأس عند حاضنة الثورة.

 

بعد فشل أمريكا وحلفائها وأدواتها في إجهاض ثورة أهل الشام، والقضاء عليها طوال عشر سنوات، رغم استعمال جميع الأساليب من قصف وقتل واعتقالات، دون تحقيق مرادها، بإقناع الناس بحلها السياسي الذي يعيد أهل الشام من جديد إلى حظيرة نظام الإجرام، حولت الحرب من عسكرية إلى اقتصادية لكسر روح الثورة عند أهل الشام، ليخضعوا لمخططاتها القاتلة وحلها السياسي المهلك للثورة وأهلها. ويساعدها في ذلك حكومات وظيفية

الأربعاء, 05 أيار 2021 00:15

صفعة أمريكية جديدة على وجه أردوغان

نشر موقع (الجزيرة نت، السبت، 12 رمضان 1442هـ، 24/04/2021م) خبرا قال فيه: "قالت وزارة الخارجية التركية إنها استدعت السفير الأمريكي لدى أنقرة بشأن اعتراف الرئيس الأمريكي جو بايدن بأن مذابح الأرمن في عام 1915 خلال حقبة الإمبراطورية العثمانية تمثل إبادة جماعية.

من الأرض المقدسة، من الأرض التي بارك الله فيها - فلسطين - ومع قدوم هذا الشهر العظيم أخاطب أمتي وجيوشها وأهل القوة والمنعة فيها، وأذكّرها بالفرض العظيم؛ تاج الفروض كلها؛ إقامة الخلافة على منهاج النبوة، صوت أرفعه ليطرق مسامعكم، ويناشد مدافعكم، ويستصرخ خيرية من الله اجتباكم بها وسيسألكم عن حقها يوم لا ينفع مال ولا بنون إلا من أتى الله بقلب سليم.

نشر في شؤون الامة
الأربعاء, 28 نيسان/أبريل 2021 00:15

كلمة العدد الصيام الجنة والإمام الجنة

 

لقد جعل الله هذه الأمة أمة واحدة وشرع لها عوامل وحدتها، يقول رب العزة في كتابه العزيز: ﴿وَإِنَّ هَذِهِ أُمَّتُكُمْ أُمَّةً وَاحِدَةً وَأَنَا رَبُّكُمْ فَاتَّقُونِ﴾، فأكرمها بالإسلام العظيم وجعل له أركانا وأسسا... وإذ أطل علينا هذا الشهر الكريم، شهر رمضان وباعتباره من الخمس التي بني عليها الإسلام فكان عبادة استحقت أن يتولى الله عز وجل تقدير الأجر عليها لأن ثوابها عظيم إن تمت على وجهها. يقول عز من قائل في الحديث القدسي: «كُلُّ عَمَلِ ابْنِ آدَمَ لَهُ إِلَّا الصَّوْمَ فَإِنَّهُ لِي وَأَنَا أَجْزِي بِهِ» ويقول المصطفى ﷺ: «الصِّيَامُ جُنَّةٌ مَا لَمْ يَخْرِقْهَا». ومعنى جنة أي سترة ووقاية وحصن حصين من النار.

الأربعاء, 28 نيسان/أبريل 2021 00:15

انتفعوا برمضان أيها الصائمون القائمون

 

إن شهر رمضان هو شهر الجهاد في سبيل الله، وهو شهر الانتصارات والفتوحات، فلقد سطر فيه المسلمون أعظم وأروع الانتصارات؛ فمعركة بدر كانت في رمضان، وفتح مكة كان في شهر رمضان في السنة الثامنة للهجرة، وفتح الأندلس كان في شهر رمضان المبارك سنة ثمان وثمانين للهجرة، ومعركة بلاط الشهداء، كانت في الأول من رمضان سنة أربع عشرة ومائة للهجرة، حيث وصل المسلمون في ذلك الوقت إلى أسوار فرنسا. وكان فتح مدينة عمورية في السادس من رمضان سنة اثنتين وعشرين ومائتين للهجرة

لا زال الحوثيون يعتقلون 6 من حملة الدعوة من شباب حزب التحرير في اليمن، منذ شهر رجب الفائت، من دون أي ذنب جنوه سوى عملهم لجعل أحكام الإسلام صاحبة السيادة على الأرض، ونزع السيادة عن غيرها. وفي هذا الصدد قال بيان صحفي للمكتب الإعلامي لحزب التحرير في ولاية اليمن: إننا في هذا الشهر الفضيل نرفع أكفنا لله ندعوه أن ينتقم من الحكام الحوثيين الظالمين، الذين ملأ ظلمهم الآفاق، وأضاف البيان: إن أعمال الظلم 

الأربعاء, 28 نيسان/أبريل 2021 00:15

المستجدات السياسية في تشاد

السؤال: أعلن الجيش التشادي يوم 20/4/2021 مقتل الرئيس التشادي إدريس ديبي في معارك مع متمردين في شمال البلاد قادمين من جنوب ليبيا، وأعلن عن تشكيل مجلس عسكري يتولى رئاسته ابن الرئيس المقتول رئيس الحرس الرئاسي محمد ديبي لفترة انتقالية 18 شهراً، وأعلن عن حل البرلمان والحكومة وحظر التجوال مساء وإغلاق منافذ البلاد الجوية والبرية. ودعا جميع قوى المعارضة للحوار. فما حقيقة ما جرى ويجري في تشاد وإلى أين تتجه الأوضاع؟ وما هي ارتباطات القوى المتمردة؟ وما علاقة ذلك بالصراع الدولي؟

مُنذ ما يزيد على عشر سنوات ودولة يهود تُصعّد من اعتداءاتها ضد المصالح الإيرانية المختلفة وتتمادى في توسيع نوعية الأهداف المستهدفة عاماً بعد عام، فيما تكتفي إيران في ردّها على تلك الاعتداءات المتكرّرة بالتصريحات الكلامية الخالية من أي مفعول والمماثلة لتصريحات حكام سوريا التي تُردّد باستمرار الأسطوانة المشروخة التي تزعم بأنّها تحتفظ بحق الرد على العُدوان في المكان والزمان المناسبين.

 

منذ افتتاح الرئيس الباكستاني عمران خان لمؤتمر (إسلام أباد الأمني: معاً من أجل أفكار 2021) وخطابه فيه، وما تبعه في اليوم التالي من خطاب لقائد الأركان الجنرال خان في 17 من آذار/مارس 2021م، منذ ذلك اليوم ولغاية يومنا هذا، يسير النظام بشقيه السياسي والعسكري بخُطا حثيثة لتنفيذ ما جاء في المؤتمر، وخصوصا ما جاء في خطاب الرجل الأول والحاكم الفعلي في النظام، قائد المؤسسة العسكرية الجنرال باجوا، الذي بدأ النظام بقيادته بالحوار