نشر موقع (وكالة الأناضول، الأربعاء، 17 محرم 1443هـ، 25/08/2021م) خبرا قال فيه: "دعا الرئيس التركي أردوغان، المسلمين إلى تحمل المسؤولية من أجل أمنهم ورفاههم بجانب أمن واستقرار البشرية جمعاء. جاء ذلك في رسالة مصورة بعثها، الأربعاء، إلى الجمعية العمومية الرابعة لمنتدى شباب منظمة التعاون الإسلامي.
يا معشر الطالبان: أنتم اليوم أقوى من أي وقت مضى، وقد أصبحتم حكاما لبلاد الأفغان، كما كان الخزرجيون حكاما ليثرب، فلما اتبعوا الحق ونصروا دعوة الحق، وعاهدوا النبي ﷺ على أن يمنعوه مما يمنعون منه نساءهم وأموالهم في بيعة العقبة الثانية
دأب النظام السوري العميل المجرم ومن وراءه من القوى الغربية الرأسمالية وعلى رأسها أمريكا الصليبية، عندما تحقق الثورة عليه أي انتصار عسكري أو عند عجزه هو عن تحقيق أهداف ما، دأب على أن يلجأ إلى المفاوضات؛ ذلك بسبب معرفته بغياب الوعي السياسي عند من تصدروا قيادة الثورة حاليا سياسيا وعسكريا، فما تحققه ثورة الأمة في الشام عسكريا تخسره سياسيا على طاولة المفاوضات والهدن في ظل هذه القيادات، وهذا ما نراه واضحا في مسيرة ثورة الشام من جنيف إلى أستانة وسوتشي وأخواتها على مدار ١٠ سنوات.
ينتقل لبنان من أزمة إلى أزمة؛ فبعد أن كان الناس في أزمة الدولار، وهبوط قيمة أموالهم، ونهب البنوك لهم، تلتها الأزمة الصحية التي عصفت بلبنان والعالم، ثم فقدان السلع من الأسواق، وصولاً إلى أزمة المحروقات وبخاصةٍ مادة المازوت
الآن، في القرن الواحد والعشرين تجري لعبة كبيرة جديدة على آسيا الوسطى. هؤلاء اللاعبون هم: روسيا والصين وأمريكا والاتحاد الأوروبي، وهناك صراع جيوسياسي بينهم. فلماذا تحظى آسيا الوسطى بهذا القدر الكبير من الاهتمام من هذه
ورد الخبر التالي على موقع (روسيا اليوم، الاثنين 8 محرم 1443هـ، 16/08/2021م): "قال مصدر قضائي في القرم، إن محكمة الدائرة العسكرية الجنوبية، حكمت على أربعة منظمين وأعضاء في تنظيم "حزب التحرير الإسلامي" في القرم بالسجن لفترات طويلة.
وأضاف المصدر: "أدانت المحكمة هؤلاء المتهمين وحكمت عليهم بالتالي:
أعلنت الولايات المتحدة الأمريكية على لسان سامانثا باور المديرة التنفيذية للوكالة الأمريكية للتنمية الدولية وقوفها مع إنشاء قوات مسلحة سودانية موحدة ومهنية تجمع الجيش والدعم السريع وقوات حركات الكفاح المسلح تحت قيادة واحدة في السودان، وأكدت أن الولايات المتحدة ستقف مع السودان دوما ما واصل الطريق على مبادئ السلام والحرية والعدالة والمساواة والديمقراطية، وقالت إن بلادها تريد أن تساعد وتساهم مع السودان في استغلال
لقد أثبت التاريخ أن كل الاحتلالات المتعجرفة قد واجهت هزيمةً مذلةً في أفغانستان. فقط في الـ42 عاماً الماضية، اضطرت قوتان عالميتان (الاتحاد السوفيتي وأمريكا وحلفاؤها في الناتو) لتجرع مرارة الهزيمة على هذه الأرض.
وبالمثل، تجاهلت أمريكا قبل عشرين عاماً حقائق أفغانستان تماماً مثل تاريخها، وتضاريسها الصعبة، ونمط الحياة القبلي والبسيط، وجهاد أهلها وتضحياتهم. والأهم من ذلك، تجاهلت أن أهل هذه الأرض يعتزون بعقيدتهم، وعلى الرغم من معرفة كل شيء هاجمت بغطرسة وقامت باحتلال أفغانستان!
ليس من المبالغة القول إن قضية كشمير تتشابه إلى حدّ كبير مع قضية فلسطين، تشابهاً يصل حدّ التطابق من ناحية التفريط في الأرض لصالح العدو وفي التصريحات والتعبيرات المستخدمة من السياسيين الذين يدّعون تمثيلهم للقضيتين
تنتشر اليوم فكرة بين الناس أن الأمور أصبحت بيد الدول ولا نستطيع أن نفعل شيئاً فلا الحاضنة تؤثر على أحد ولا القائد المخلص قادراً على كسر الخطوط الحمراء لأنه سيكون بمواجهة المنظومة الدولية الراعية للاتفاقيات، وبمواجهة
للاطلاع على احدث ما ينشر من الاخبار والمقالات، اشترك في خدمة موقع جريدة الراية للبريد الالكتروني، وستصلك آخر الاخبار والمقالات بدون ازعاج بإذن الله على بريدك الالكتروني