مواضيع تم تصنيفها حسب التاريخ : أيلول/سبتمبر 2024

أكد ولي العهد السعودي محمد بن سلمان الأربعاء أن بلاده لن تقيم علاقات دبلوماسية مع كيان يهود قبل "قيام دولة فلسطينية"، معرباً عن إدانة المملكة لجرائم كيان يهود، وقال ابن سلمان لدى افتتاحه أعمال السنة الأولى من الدورة التاسعة لمجلس الشورى: "تتصدر القضية الفلسطينية اهتمام بلادكم، ونجدد رفض المملكة وإدانتها الشديدة لجرائم سلطة الاحتلال (الإسرائيلية) بحق الشعب الفلسطيني"، مضيفا "لن تتوقف المملكة عن عملها الدؤوب، في سبيل قيام دولة فلسطينية مستقلة وعاصمتها القدس الشرقية، ونؤكد أن المملكة لن تقيم علاقات دبلوماسية مع (إسرائيل) من دون ذلك". (سما الإخبارية، بتصرف)

الأربعاء, 25 أيلول/سبتمبر 2024 00:15

يا جيوش المسلمين إنّ آمال الأمة معقودة عليكم

 يا جيوش المسلمين المخلصين: لقد حان الوقت لتقفوا مع أمتكم ضدّ أعدائها! لقد حان الوقت لتقفوا ضدّ هؤلاء الحكام الخونة الذين شوهوا سمعتكم، لقد حان الوقت لتأخذوا مكانكم الصحيح بصفتكم مدافعين عن المسلمين وعن دينكم. إن ولاءكم يجب أن يكون لله تعالى ورسوله ﷺ ولدينكم والمسلمين وليس لهذه الأنظمة التي باعت نفسها لأسيادها الغربيين. إن ما يحدث في فلسطين اليوم

الأربعاء, 25 أيلول/سبتمبر 2024 00:15

جريدة الراية العدد 514

جريدة الراية العدد 514  الأربعاء 22 من ربيع الأول  1446 هـ الموافق 25 ايلول / سبتمبر  2024 م

الجمعة, 20 أيلول/سبتمبر 2024 17:06

جريدة الراية: أبرز عناوين العدد (513)

جريدة الراية: أبرز عناوين العدد (513)

 الأربعاء، 15 ربيع الأول 1446هـ الموافق 18 أيلول/سبتمر 2024م

 

كان القرار الذي اتخذه الصحابي البراء بن مالك يوم اليمامة بالانغماس في صفوف العدو عبر قذفه داخل الحديقة التي تحصن بها مسيلمة الكذاب وأتباعه من المرتدين، قرارا صعبا لم يكن ليخطر على قلب أحد فضلا عن أن يجرؤ عليه، ذلك العمل الرهيب كان مفتاح الدخول إلى الحديقة والذي مكن جيش المسلمين من رقاب المرتدين وهزيمتهم والانتصار عليهم والقضاء على تلك الظاهرة التي كادت أن تودي بكيان المسلمين ووجودهم، حتى جرت مقولة "ردة وليس لها أبو بكر" مجرى الأمثال كلما واجهت المسلمين فتنة.

نحن اليوم نعيش ما يشبه تلك الأحداث، ونحتاج لمثل أولئك الرجال في إقدامهم وشجاعتهم أمثال البراء بن مالك، وحسن تصرفهم ورعايتهم لمصالح المسلمين وصيانة الدين أمثال أبي بكر.

غزة اليوم قد اتخذت قرارا صعبا وأقدمت

 

ما زال تفكير الكثير من الدعاة وطلبة العلم والمشايخ مرتبطاً بتقسيمات سايكس بيكو؛ فهم في قراءتهم للواقع بل وللأدلة الشرعية يصدرون آراءهم وفق هذه التقسيمات الحادثة في بلاد المسلمين، فمثلا إذا تحدثوا عن مشكلة الفقر في الأردن أو اليمن أو قلة الموارد في الصومال أو المجاعة الحاصلة في السودان، نظروا للعلاج بحسب الحدود الجغرافية، وخطوط الطول والعرض، وبحسب تقسيمات سايكس بيكو! ونسوا أن هذه الأمة أمة واحدة في عقيدتها ورايتها وخيراتها.

فبلاد المسلمين واحدة وخيراتها واحدة فلا يصح أن يموت أهل مِصرٍ من الأمْصَار جوعا وأهل الخليج مثلا ينعمون بالخيرات. وأيضا لا يصح أن ينظر للإعْداد في غزة، وتُبحث الناحية التشريعية على مقاس سايكس بيكو، فيقال هل إعداد أهل غزة كاف لقتال يهود؟! ويبدأ أهل العلم وطلبته يتحدثون في التفصيلات الفقهية! إنما الأصل الذي نطقت به الآيات وهو النظر التشريعي الشمولي أن هذه

الأربعاء, 18 أيلول/سبتمبر 2024 00:15

الصين: أمريكا تثير نظرية التهديد النووي

قالت الصين على لسان المتحدثة باسم وزارة خارجيتها يوم 21/8/2024: "في السنوات الأخيرة تقوم أمريكا بترويج مستمر لرواية

الأربعاء, 18 أيلول/سبتمبر 2024 00:15

ألن يموت فينا جمال عبد الناصر هذا؟!

دون كلل، تتناقل وسائل الإعلام يوميا أخبار المناوشات بين كيان يهود وحزب إيران اللبناني من جهة وضربات الحوثي والمليشيات العراقية من جهة أخرى بين الحين والآخر لأهداف أمريكية وبالعكس، كل ذلك في ظل تضارب في التصريحات الصادرة عن زعيم حلف "الممانعة" خامنئي، التي ترتفع حينا لمستوى التمسك التام بالرد الصاعق على كيان يهود مهما كلف الثمن، ثم تنخفض حينا آخر إلى مستوى رد مدروس لا يتسبب في حرب شاملة، هبوطا إلى الدندنة مؤخرا حول جواز التراجع التكتيكي على الصعيدين السياسي والعسكري، مرورا بتنبيه الأتباع - كي لا يضلوا - بأن المعركة الحقيقية ليست مع يهود ومن وراءهم من "قوى الاستكبار العالمي" بل مع جبهة تاريخية مزعومة وحسابات داخلية لن تنتهي إلى ما شاء الله!

قررت الهيئة العليا للانتخابات في تونس، ترشيح كل من الرئيس الحالي قيس سعيّد، ومرشحين اثنين آخرين، هما زهير المغزاوي، والعياشي زمال لخوض

تحت تأثير الرعب الذي خلع قلوب أركانه بعد عملية الكرامة الأخيرة، يسعر كيان يهود المجرم نار حقده على أهل فلسطين، فيقصف خيام النازحين بأطنانٍ من القنابل، لتصبح مواصي خانيونس عنوانا لمجازره، ورمزا لحقده الذي يوقعه على رؤوس الأهل في غزة. مجزرة جديدة نفذتها يد نتنياهو المرتعشة رعبا، وكأنه أراد أن يدفن رعبه من مشهد الأمة الواحدة التي تتوثب لنصرة غزة وفلسطين تحت رمال المواصي، وقد ظن المجرم أنه بالدماء الغزيرة التي يسفكها في المواصي وفي جباليا وفي كل قطاع غزة وفي طوباس شمالي الضفة يمكن له أن يطفئ غضب الأمة، أو يثبط همتها، وجذوة صحوتها التي أشعلها الجازي من جديد بدمائه الزكية، وغاب عن ذلك السفيه أن هذه الدماء لن تكون إلا وقودا