وفقا لنشرة أخبار السبت 12/11/2022م من إذاعة حزب التحرير في ولاية سوريا فإنها في جديد دعمها لطاغية الشام، اعتبرت المقررة الخاصة للأمم المتحدة إلينا دوهان، أن ما أسمتها "الإجراءات القسرية" على النظام الأسدي، تزيد المعاناة وتمنع التعافي المبكر وإعادة الإعمار، مشدّدة على وجوب رفعها، بينما لم تتطرق لجرائم الحرب التي ارتكبها النظام في عموم البلاد. وقالت دوهان خلال مؤتمر صحفي السبت في دمشق: إنها "صدمت عندما شاهدت الأثر الهائل، واسع النطاق للعقوبات القسرية أحادية الجانب المفروضة على النظام، على حقوق الإنسان والوضع الإنساني". وأضافت أن "الكثير من السوريين يعانون من محدودية الوصول إلى الغذاء والمياه والكهرباء والوقود والمواصلات والرعاية الصحية اللازمة، وأن تلك الإجراءات تسببت أيضاً في نقص خطير في الأدوية والمعدات الطبية التخصصية، ولا سيما الأمراض المزمنة والنادرة" بحسب تعبيرها.
رأيك في الموضوع