جريدة الراية
نظرة في جريدة الراية العدد (50) حزب التحرير ثبات وتوسعٌ وصدعٌ بالحق
تقديم الأستاذ هيثم الناصر - أبو عمر
لتصفح العدد http://media.alraiah.net/media/k2/attachments/raya_no_50_FINAL_web.pdf?javer=1511050949
موقع الجريدة على الويب
http://www.alraiah.net/
قال وزير الدفاع الأمريكي أشتون كارتر يوم الأحد الماضي "إن الخلافات في بحر الصين الجنوبي تدفع دول المنطقة إلى زيادة طلبها لتواجد أمني أمريكي".
أكّد رئيس السلطة الفلسطينية عباس ليهود هولندا بأنه "لا يعتزم التخلي عن اتفاق أوسلو ولا الإصرار على استيعاب ملايين الفلسطينيين داخل إسرائيل"،
قال وزير الداخلية اللبناني نهاد المشنوق خلال زيارته إلى البحرين: "إن الاعتدال هو المدخل الوحيد إلى النجاح بينما التطرف هو السبيل إلى الخراب، وإن التطرف من الطرفين لا يؤدي إلا إلى المزيد من الحروب والدمار"، ورأى أن "هناك إصرارا على تدمير الهويات الوطنية،
أظهرت النتائج شبه النهائية للانتخابات البرلمانية المبكرة التي جرت في تركيا يوم الأحد الماضي، تحقيق حزب "العدالة والتنمية" فوزاً كبيراً.
وقد وصلت نسبة الأصوات التي حصل عليها حزب "العدالة والتنمية" الذي يترأسه، أحمد داود أوغلو، إلى
قال وزير الخارجية السعودي عادل الجبير إن النزاع في اليمن دخل مرحلته الأخيرة. وجدد الجبير - في تصريح له خلال مؤتمر حول الأمن في البحرين، بدأ أعماله يوم الجمعة الماضي- دعم بلاده لإجراء محادثات سلام بين الحوثيين والقوات الموالية للرئيس اليمني المخلوع علي عبد الله صالح من جهة والحكومة اليمنية من جهة ثانية.
وصل ستيفان دي ميستورا مبعوث الأمم المتحدة إلى سوريا يوم الأحد الماضي إلى دمشق بعد يومين من اجتماع فيينا..
ما زال عدو الله والإسلام والمسلمين، طاغية أوزبيكستان المجرم اليهودي كريموف يتحرق غيظا وحقدا على أبناء الإسلام البررة من حملة الدعوة، فلم يكفه ما قام به هو وزبانيته من حملات مكثفة متتالية عكست إصراره على محاربة الله ورسوله بتعطيل شريعة الإسلام، والعمل على منع الالتزام بشعائر الدين، وإن من جرائم نظام كريموف التي باتت لا تحصى:
يوم الجمعة في 2015/10/30م، عقد في فيينا عاصمة النمسا الاجتماع الثاني الموسع لإيجاد حل للوضع في سوريا، وذلك بحضور ممثلين لـ 17 دولة على رأسهم أمريكا، إضافة للأمم المتحدة والاتحاد الأوروبي. وقد دعَوا في ختامه إلى جمع المعارضة والحكومة في سوريا حول طاولة حوار من أجل عملية سياسية تقود إلى تشكيل حكومة جديرة بالثقة وغير طائفية ولا تقصي أحداً، يعقبها وضع دستور جديد وإجراء الانتخابات، كما دعوا إلى هدنة في كل أنحاء البلاد، واتفقوا على تحديد موعد للقاء جديد بعد أسبوعين.
للاطلاع على احدث ما ينشر من الاخبار والمقالات، اشترك في خدمة موقع جريدة الراية للبريد الالكتروني، وستصلك آخر الاخبار والمقالات بدون ازعاج بإذن الله على بريدك الالكتروني