جريدة الراية
قال تعالى: ﴿ظَهَرَ الْفَسَادُ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ بِمَا كَسَبَتْ أَيْدِي النَّاسِ لِيُذِيقَهُمْ بَعْضَ الَّذِي عَمِلُوا لَعَلَّهُمْ يَرْجِعُونَ﴾، فكلنا يدرك ما صنعه الرأسماليون وأشباههم
قال تعالى: ﴿ظَهَرَ الْفَسَادُ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ بِمَا كَسَبَتْ أَيْدِي النَّاسِ لِيُذِيقَهُمْ بَعْضَ الَّذِي عَمِلُوا لَعَلَّهُمْ يَرْجِعُونَ﴾، فكلنا يدرك ما صنعه الرأسماليون وأشباههم من شر مستطير في العالم، فهم لا يقيمون وزناً إلا لمصالحهم وأطماعهم... فحكام أمريكا والصين وروسيا وأوروبا...الخ
نشر موقع (الجزيرة نت، السبت، 11 شعبان 1441هـ، 04/04/2020م) خبرا جاء فيه: "رأى وزير الخارجية الأمريكية الأسبق هنري كيسنجر في مقال له بصحيفة وول ستريت جورنال، أن جائحة كورونا ستغيّر النظام العالمي للأبد.
قام حزب التحرير/ ولاية السودان يوم الاثنين 28 رجب 1441هـ، الموافق 23/03/2020م، بتوزيع عشرات آلاف النسخ من الكلمة التي وجهها أمير حزب التحرير، العالم الجليل عطاء بن خليل أبو الرشتة حفظه الله وفتح على يديه، قام الحزب بتوزيعها على نطاق واسع في مدن العاصمة وأقاليم السودان المختلفة، تذكيراً للأمة بالحدث الأليم الذي وقع في هذا التاريخ قبل 99 سنة، وبالتحديد في 28 رجب 1342هـ.
بتوجيه من أمير حزب التحرير العالم الجليل عطاء بن خليل أبو الرشتة حفظه الله أطلق حزب التحرير حملة عالمية واسعة بمناسبة الذكرى الهجرية الـ99 لهدم دولة الخلافة، 28 رجب المحرم 1441هـ / 2020م، وبهذه المناسبة عقد حزب التحرير/ أمريكا يوم الأحد، 12 شعبان 1441هـ، الموافق 05 نيسان/أبريل 2020م مؤتمره السنوي "مؤتمر الخلافة 2020" تحت عنوان
مع ظهور فيروس كورونا المستجد، وكيف تعاملت الحكومات في العالم مع هكذا وباء، انكشفت تلك الحكومات وتعرّت تماما أمام شعوبها، وتبين للكثيرين مدى سوء الرعاية الصحية لتلك الدول، وكيف أنها تهتم في المقام
نظم حزب التحرير/ هولندا بثا حيا عبر الإنترنت يوم الأحد، 27 رجب المحرم 1441هـ الموافق 22 آذار/مارس 2020م بعنوان "لا أمان بدون دولة الخلافة على منهاج النبوة" تناول ما تعانيه البشرية اليوم من انتشار المرض الفيروسي كورونا، وعدم الشعور بالأمان، وهكذا حال المسلمين منذ هدمت دولتهم، تكالبت عليهم الأمم؛ فها هم في الصين
إنه لمن المؤلم حقاً أن الحكام في بلاد المسلمين يتبعون خطوات الكفار المستعمرين شبراً بشبر وذراعاً بذراع، فإذا اضطربت تلك الدول في معالجتهم داء معينا تبعوهم، وإذا اقترحوا حلاً ولو كان على غير سواء صفق له الحكام في بلاد المسلمين وعدوه صحة وشفاء! إنه لأمر مؤلم أن يضفي هذا الوباء (كورونا) على البلاد
للاطلاع على احدث ما ينشر من الاخبار والمقالات، اشترك في خدمة موقع جريدة الراية للبريد الالكتروني، وستصلك آخر الاخبار والمقالات بدون ازعاج بإذن الله على بريدك الالكتروني