أيها المخلصون في جيوش المسلمين، يا أهل نصرتنا: إنكم تعلمون أن حكامكم يريدون أن يسودوا بباطلهم ويعمهوا في طغيانهم،
طفح الكيل وبلغ السيل الزبى ولم يبق في قوس الصبر منزع بعد انتهاكهم الحرمات وجرأتهم على الله، فانتفض الشارع وتحرك أهل الشام ضد مخابرات هيئة تحرير الشام وقيادتها المرتبطة، ويتساءل متابعٌ: هذا الحراك إلى أين؟
وحتى نجيب على هذا السؤال أو التساؤل، لا بد من معرفة دوافع التحرك الثوري القوي هذا، وكذلك معرفة حقيقة الدور الذي تقوم به قيادات هيئة تحرير الشام.
أما دوافع ثورة عام 2011 على نظام الطاغية أسد فلا
إن التغيير الحقيقي الذي تنشده الأمة إنما يتمثل في تغيير النظام برمته، لأنه أسّ الداء ورأس البلاء، وإبداله بنظام منبثق عن عقيدة الأمة؛ الإسلام العظيم الذي يتساوى فيه الحاكم والمحكوم أمام الحكم الشرعي، بل الحاكم فيه خادم للأمة؛ وليس متسلطاً عليها ليجلد ظهرها ويأكل مالها! نظام يتسابق فيه الساسة والحكام للسهر على حاجات الأمة؛ من مأكل وملبس وتعليم وتطبيب وأمن مصداقاً
نشرت شبكة التلفزيون الصيني العالمية CGTN)) في 30/6/2023: (انتقدت وزارة الخارجية الصينية الولايات المتحدة لإدلائها بتصريحات غير مسؤولة
وجه المكتب الإعلامي لحزب التحرير في الأرض المباركة فلسطين كتابا مفتوحا إلى الإعلاميين ووسائل الإعلام المحلية والعربية
تزامنا مع الملاحقات القضائية في أمريكا للرئيس السابق ترامب، تأتي الأخبار المشابهة لها في البرازيل مع الرئيس السابق بولسونارو، فقد نشر على
لا تزداد قضايا الأمة مع السنين إلا استعصاء ومشكلاتها وآلامها إلا تعقيدا في ظل عدم وجود دولة جامعة للمسلمين على الرغم من الجهود الهائلة
للاطلاع على احدث ما ينشر من الاخبار والمقالات، اشترك في خدمة موقع جريدة الراية للبريد الالكتروني، وستصلك آخر الاخبار والمقالات بدون ازعاج بإذن الله على بريدك الالكتروني