عرض العناصر حسب علامة : عاجل

 

بينما يحاول رأس النظام تهدئة الجيش المصري محذرا من التصرف بغضب يُقصف هدف مصري للمرة الثانية خلال أيام، ولا يُشك في كون من قام به يهود حتى وإن نفوا ذلك، واحتفظ النظام المصري بحق الرد في الوقت المناسب، وكأن المرة الثانية

ذكرت الجزيرة نت بتاريخ 4/11/2023 أن الرئيس التركي أردوغان أعلن السبت أنه سيقطع اتصالاته مع رئيس وزراء كيان يهود نتنياهو على خلفية العدوان المستمر على قطاع غزة منذ 7 تشرين الأول/أكتوبر الماضي، دون أن يعلن قطع العلاقات

 

أمام تواصل القصف المكثف دون انقطاع، واستمرار الجرائم والمجازر المروعة في حق المدنيين العزّل من أهل غزة وأغلبهم أطفال ونساء، في سعي لإشباع حقد الصهاينة من دماء الأبرياء العزل، حيث تجاوز عدد الشهداء من النساء والأطفال سبعة

 

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،

لقد أثلج صدورنا والله ما خطته مشيختكم فيما يتعلق بأحداث غـزة وما يحصل فيها من مجازر وقتل وتدمير طالت البشر والحجر، ولنا في هذه الرسالة أن نبيّن النقاط التالية:

أولاً: إنّ صدور بيانكم من الجامع الأعظم جامع الزيتونة الذي يعد من أقدم مساجد تونس فيه دلالة.. وأي دلالة؟ إذ إنّ من الجامع هذا تخرّج نخبة كبيرة من العلماء، وما زال منذ ما يزيد على ثلاثة عشر قرناً مدرسةً في العقيدة والفقه والأصول، ويكفي جامع الزيتونة العريق أنه حوى علماء كباراً يضيق المقام عن ذكرهم كـسحنون واللخمي والمازري وابن خلدون، رحمهم الله جميعاً، فالعلم الشرعي لم

نشر في شؤون الامة

طوفان الأقصى وثبات أهل الشام أكبر من كيان يهود الحقير ودويلات العمالة والخيانة، فهو تجسيد لحديد عزم المسلمين وحقيق تحدي إسلامهم وإيمانهم لكل العقبات والمصاعب، فهو الترجمة العملية لحركة الإسلام الجبارة في البشر والجغرافيا، وهو النذير البشير لقرب تمام الدورة الحضارية في انبعاث فجر الإسلام ومحو فحمة ليل الغرب اللعين.

فما أخطأ الغرب اللعين قراءته بل أيقن حقيق الساعة أنها بعثٌ للإسلام وفناءٌ لكفره، وهاله وزاد من رعبه هوان قاعدته ومجمع وحشيته وإجرامه، كيان يهود الحقير، الذي صنعه بيده وجعله تحت سمعه وبصره، وما انفك يطعمه ويغذيه ليفي بالغرض من صناعته، ولما جاءت ساعة الحقيقة انفضحت حقارة الكيان وانكشفت سوءته وزلزلت قاعدة الغرب وأعطبت أهم أسلحته. وخطير معضلة الغرب أن أرض

نشر في شؤون الامة

المسلمون إما أن يسكنوا دار الإسلام أو دار الحرب، وهذا معلوم في الإسلام. والذين يعيشون في دار الحرب؛ إما أنهم أسلموا ولم يهاجروا فهؤلاء لهم أحكام كما وردت في حديث بريدة رضي الله عنه، عن الرسول ﷺ: «وإذَا لَقِيتَ عَدُوَّكَ مِنَ المُشْرِكِينَ، فَادْعُهُمْ إلى ثَلَاثِ خِصَالٍ - أَوْ خِلَالٍ - فأيَّتُهُنَّ ما أَجَابُوكَ فَاقْبَلْ منهمْ، وَكُفَّ عنْهمْ، ثُمَّ ادْعُهُمْ إلى الإسْلَامِ، فإنْ أَجَابُوكَ، فَاقْبَلْ منهمْ، وَكُفَّ عنْهمْ، ثُمَّ ادْعُهُمْ إلى التَّحَوُّلِ مِن دَارِهِمْ إلى دَارِ المُهَاجِرِينَ، وَأَخْبِرْهُمْ أنَّهُمْ إنْ فَعَلُوا ذلكَ فَلَهُمْ ما لِلْمُهَاجِرِينَ، وَعليهم ما علَى المُهَاجِرِينَ، فإنْ أَبَوْا أَنْ يَتَحَوَّلُوا منها، فَأَخْبِرْهُمْ أنَّهُمْ يَكونُونَ كَأَعْرَابِ المُسْلِمِينَ، يَجْرِي عليهم حُكْمُ اللهِ الذي يَجْرِي علَى المُؤْمِنِينَ، وَلَا يَكونُ لهمْ في الغَنِيمَةِ وَالْفَيْءِ شيءٌ إلَّا أَنْ يُجَاهِدُوا مع المُسْلِمِينَ»

نشر في شؤون الامة

 

أمام البطولات التي سطرها المجاهدون الأبطال في الأرض المباركة (فلسطين) تحت شعار (طوفان الأقصى) ضد كيان يهود الغاصب الذي يواصل اعتداءاته على المسجد الأقصى المبارك، وحصاره وقصفه المستمر منذ 17 سنة على قطاع غزة، وأمام المجازر الوحشية التي ارتكبها هذا الكيان المجرم خلال الأسابيع المنصرمة بحق المسلمين العزل

 نظم حزب التحرير في بريطانيا مظاهرة أمام السفارتين المصرية والتركية في لندن يوم السبت 21 تشرين الأول/أكتوبر 2023م، تحت شعار: "يا جيوش المسلمين! أنقذوا شعب فلسطين".

حيث دعا المتظاهرون، الجيش المصري المجاور إلى تجاهل إملاءات أمريكا وعميلها

أفاد الناطق الرسمي لحزب التحرير في ولاية السودان الأستاذ إبراهيم عثمان أبو خليل في خبر صحفي أصدره يوم السبت 13 من ربيع الآخر 1445هـ الموافق 28 تشرين الأول/أكتوبر 2023م، أفاد بأن حزب التحرير/ ولاية السودان قام يوم الجمعة 27/10/2023م، في مدينة القضارف، بتنظيم مسيرتين نصرةً لغزة؛ حيث انطلقت المسيرة الأولى عقب صلاة الجمعة من أمام مسجد عبد القادر عبد المحسن، والمسيرة الثانية من أمام مسجد إبراهيم موسى.

 

نظّم حزب التّحرير في ولاية لبنان يوم الجمعة ٢٧/١٠/٢٠٢٣م ثلاثة أعمال جماهيرية حاشدة في كلّ من طرابلس الشّام وصيدا والبقاع، تحت عنوان "نصرة لغزة واستنصاراً لجيوش الأمة، ومطالبة بكسر الحدود وإعلان الجهاد".

ففي طرابلس كانت صلاة جمعة جامعة واعتصام حاشد نصرةً لغزة، واستنصاراً لجيوش الأمّة، ومطالبةً بإعلان الجهاد لتحرير فلسطين، وذلك في ساحة النّور...

وأَمّ الحشود وخطب فيهم عضو حزب التحرير الأستاذ أحمد القصص، الذي وضح في خطبته أن التعاطف مع أهل غزة لا يكون بوصفهم شعباً شقيقاً، بل الواجب